allkpop
انتحرت الممثلة الكورية الشهيرة يو جو إيون، البالغة 27 عاما، وحدّث شقيقها الأكبر "إنستغرام" لها بكلماتها الأخيرة.
وكتب أن يو جو إيون وافته المنية في 29 أغسطس وأضاف أنه كان يشارك مذكرتها لمنحها آخر أمنياتها، ونشر شقيق الفنانة الكورية الشهيرة يو جو أون تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك معلنا عن انتحار شقيقته الفنانة.
وقال شقيق يو جو اون : " غادرت يو جو أون هذا المكان وذهبت إلى مكان أفضل.
وأضاف يو جو اون : "أنشر هذه الرسالة كطلبها الأخير والتى قالت فيها:" أنا أعتذر لأني سأغادر قبل الجميع، خاصة أمي، أبي، جدتي، وأخي، أنا لم أعد أرغب في العيش بعد الآن، أنا لست حزينة على الإطلاق، في الحقيقة أنا هادئة جدا، وربما لأنني كنت أفكر في الأمر لفترة طويلة، لقد عشت حياة سعيدة لا أستحقها، لذلك أنا راضية، هذا كافي، لذا من فضلك لا تلوم أي شخص والمضي قدما، انا لست ميتة لذا من فضلكم تمنوا حياة طيبة للجميع، آمل أن أرى الكثير من الناس في جنازتي وأن يرى الجميع ما إذا كان أي شخص يمر بشيء ما.
وأضافت في راسلتها :"أردت حقا أن أمثل، ربما كان كل شيء أو مجرد جزء مني، ولكن بعد ذلك لم يكن من السهل متابعة هذه الحياة، لم أرغب في فعل أي شيء آخر، كان ذلك مدمرا، أدركت أن الحلم هو نعمة ونقمة في نفس الوقت، أنا متأكد من أن الله لن يرسلني إلى الجحيم لأنه يحبني،سوف يستمع لي ويعتني بي، لذلك لا تقلقوا، ولعائلتي العزيزة، والأصدقاء، والأحباء، شكرا لكم على عشقكم لي وحبكم لي، كانت قوتي وضحكي أيضا، أعتقد أنني عشت حياة ناجحة لأنني آخذ ذكريات لا تُنسى حتى النهاية، شكرا لتفهمكم وتحملكم معي، أنا آسفة لأنني لا أستطيع أن أكون أكثر تعبيرا.
ولدت الممثلة الراحلة في عام 1995 ، وكتبت في مذكرتها: "أنا آسفة لأنني سأرحل قبل أي شخص آخر، خاصة أمي وأبي وجدتي وأخ. عقلي يصرخ بأني لا أريد أن أعيش بعد الآن".
{{ article.visit_count }}
انتحرت الممثلة الكورية الشهيرة يو جو إيون، البالغة 27 عاما، وحدّث شقيقها الأكبر "إنستغرام" لها بكلماتها الأخيرة.
وكتب أن يو جو إيون وافته المنية في 29 أغسطس وأضاف أنه كان يشارك مذكرتها لمنحها آخر أمنياتها، ونشر شقيق الفنانة الكورية الشهيرة يو جو أون تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك معلنا عن انتحار شقيقته الفنانة.
وقال شقيق يو جو اون : " غادرت يو جو أون هذا المكان وذهبت إلى مكان أفضل.
وأضاف يو جو اون : "أنشر هذه الرسالة كطلبها الأخير والتى قالت فيها:" أنا أعتذر لأني سأغادر قبل الجميع، خاصة أمي، أبي، جدتي، وأخي، أنا لم أعد أرغب في العيش بعد الآن، أنا لست حزينة على الإطلاق، في الحقيقة أنا هادئة جدا، وربما لأنني كنت أفكر في الأمر لفترة طويلة، لقد عشت حياة سعيدة لا أستحقها، لذلك أنا راضية، هذا كافي، لذا من فضلك لا تلوم أي شخص والمضي قدما، انا لست ميتة لذا من فضلكم تمنوا حياة طيبة للجميع، آمل أن أرى الكثير من الناس في جنازتي وأن يرى الجميع ما إذا كان أي شخص يمر بشيء ما.
وأضافت في راسلتها :"أردت حقا أن أمثل، ربما كان كل شيء أو مجرد جزء مني، ولكن بعد ذلك لم يكن من السهل متابعة هذه الحياة، لم أرغب في فعل أي شيء آخر، كان ذلك مدمرا، أدركت أن الحلم هو نعمة ونقمة في نفس الوقت، أنا متأكد من أن الله لن يرسلني إلى الجحيم لأنه يحبني،سوف يستمع لي ويعتني بي، لذلك لا تقلقوا، ولعائلتي العزيزة، والأصدقاء، والأحباء، شكرا لكم على عشقكم لي وحبكم لي، كانت قوتي وضحكي أيضا، أعتقد أنني عشت حياة ناجحة لأنني آخذ ذكريات لا تُنسى حتى النهاية، شكرا لتفهمكم وتحملكم معي، أنا آسفة لأنني لا أستطيع أن أكون أكثر تعبيرا.
ولدت الممثلة الراحلة في عام 1995 ، وكتبت في مذكرتها: "أنا آسفة لأنني سأرحل قبل أي شخص آخر، خاصة أمي وأبي وجدتي وأخ. عقلي يصرخ بأني لا أريد أن أعيش بعد الآن".