تشهد السعودية نهضة حضارية تنموية، وتحولاً اقتصادياً سريعاً ولافتاً، أسهما في تعزيز مكانتها عالمياً، ما عزز نمو القطاع السياحي، وجعل المملكة وجهة سياحية جاذبة.
وضمن هذه الجهود للمملكة، سجّلت المرأة السعودية نجاحاً كبيراً في العديد من المجالات، حيث رأست مراكز قيادية، عن طريق توظيف خبراتها وإبداعاتها لتسجّل قصص نجاح ملهمة.
وكان حضور المرأة في مجال الضيافة والفندقة لافتاً، فوفق وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية تعمل في القطاع نحو 3 آلاف امرأة في الرياض، وأكثر من 10 آلاف امرأة في مختلف مناطق المملكة، وفق (واس).
وحققت المرأة السعودية في هذا المجال رحلة نجاح جديدة، حيث استطاعت تسطير قصص لافتة في القطاع، وتركت بصماتها الإبداعية. ويتناسب القطاع مع طبيعة المرأة لناحية شخصيتها في مجال التنسيق وتنظيم المناسبات، والاستقبال، والعلاقات العامة والتسويق، التي تتطلب مواهب خاصة، وقد تسلحت المرأة السعودية بالخبرة العلميّة والمهنيّة والتدريب والعزيمة من أجل تقديم الخدمات في الفنادق والمستشفيات والطائرات والسفن.
وإلى جانب التهيئة العلميّة للسعوديات، جرى افتتاح الأقسام المتعلقة بالقطاع في الجامعات والمعاهد ومراكز التدريب، حيث استحدثت الكلية التطبيقية بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن مجموعة من البرامج التعليمية المجانية التي تواكب سوق العمل وتحقق متطلباته لدعم القطاع السياحي في المملكة.
{{ article.visit_count }}
وضمن هذه الجهود للمملكة، سجّلت المرأة السعودية نجاحاً كبيراً في العديد من المجالات، حيث رأست مراكز قيادية، عن طريق توظيف خبراتها وإبداعاتها لتسجّل قصص نجاح ملهمة.
وكان حضور المرأة في مجال الضيافة والفندقة لافتاً، فوفق وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية تعمل في القطاع نحو 3 آلاف امرأة في الرياض، وأكثر من 10 آلاف امرأة في مختلف مناطق المملكة، وفق (واس).
وحققت المرأة السعودية في هذا المجال رحلة نجاح جديدة، حيث استطاعت تسطير قصص لافتة في القطاع، وتركت بصماتها الإبداعية. ويتناسب القطاع مع طبيعة المرأة لناحية شخصيتها في مجال التنسيق وتنظيم المناسبات، والاستقبال، والعلاقات العامة والتسويق، التي تتطلب مواهب خاصة، وقد تسلحت المرأة السعودية بالخبرة العلميّة والمهنيّة والتدريب والعزيمة من أجل تقديم الخدمات في الفنادق والمستشفيات والطائرات والسفن.
وإلى جانب التهيئة العلميّة للسعوديات، جرى افتتاح الأقسام المتعلقة بالقطاع في الجامعات والمعاهد ومراكز التدريب، حيث استحدثت الكلية التطبيقية بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن مجموعة من البرامج التعليمية المجانية التي تواكب سوق العمل وتحقق متطلباته لدعم القطاع السياحي في المملكة.