رغم غيابها لسنوات طويلة، لم تحسم الفنانة المصرية الكبيرة شهيرة قرارها حول العودة للتمثيل، مؤكدة أنها ما زالت تتلقى العروض، مشيرة إلى تلقيها تحذيرا من ابنها السيناريست عمرو محمود ياسين يتعلق بتغير الأوضاع داخل الوسط الفني، وضرورة الاهتمام بصحتها أولاً.
وقالت شهيرة في حوار مع برنامج "كلام الناس" من تقديم ياسمين عز على قناة "إم بي سي مصر": في عروض بتوصلني وأنا ببقى متحمسة جداً وقتها، ولكن لما بفكر وأقول طب والورق، فبعد السنين دي كلها الواحد بيبقى قلقان، ومش عارف بعد السنين الطويلة دي هيقدم إيه للجمهور؟".
كما أضافت أن ما يقلقها من العودة هو عدد ساعات التصوير، موضحة أن الأعمال الفنية حاليا تتطلب العمل لمدة 18 ساعة.
تحذير ابنها
وأشارت إلى أن نجلها السيناريست عمرو محمود ياسين، دائماً ما يحذرها من العودة خوفاً على صحتها، قائلة: "دايماً عمرو ابني بيقولي والله يا مامي ما هتقدري، الدلع اللي كنتي بتدلعيه زمان مش هتلاقيه دلوقتي".
وأضافت: "أنا كنت مانعة حد يساعد أو يخدم محمود ياسين غيري، مع أن الوضع كان صعب بس ربنا كان مقويني وأنا بعتبر إن ربنا سخرني له؛ لأنه إنسان جميل ولقى حد يشيله سنين كتير زي ما منحني كتير".
لم تتخط وفاة محمود ياسين
كذلك لفتت إلى أنها لم تتخطَ وفاة محمود ياسين بعد، وتشعر بأنها محطمة وتنادي عليه يومياً قبل النوم على أمل أن يستجيب وأحياناً تلجأ للمهدئات".
{{ article.visit_count }}
وقالت شهيرة في حوار مع برنامج "كلام الناس" من تقديم ياسمين عز على قناة "إم بي سي مصر": في عروض بتوصلني وأنا ببقى متحمسة جداً وقتها، ولكن لما بفكر وأقول طب والورق، فبعد السنين دي كلها الواحد بيبقى قلقان، ومش عارف بعد السنين الطويلة دي هيقدم إيه للجمهور؟".
كما أضافت أن ما يقلقها من العودة هو عدد ساعات التصوير، موضحة أن الأعمال الفنية حاليا تتطلب العمل لمدة 18 ساعة.
تحذير ابنها
وأشارت إلى أن نجلها السيناريست عمرو محمود ياسين، دائماً ما يحذرها من العودة خوفاً على صحتها، قائلة: "دايماً عمرو ابني بيقولي والله يا مامي ما هتقدري، الدلع اللي كنتي بتدلعيه زمان مش هتلاقيه دلوقتي".
وأضافت: "أنا كنت مانعة حد يساعد أو يخدم محمود ياسين غيري، مع أن الوضع كان صعب بس ربنا كان مقويني وأنا بعتبر إن ربنا سخرني له؛ لأنه إنسان جميل ولقى حد يشيله سنين كتير زي ما منحني كتير".
لم تتخط وفاة محمود ياسين
كذلك لفتت إلى أنها لم تتخطَ وفاة محمود ياسين بعد، وتشعر بأنها محطمة وتنادي عليه يومياً قبل النوم على أمل أن يستجيب وأحياناً تلجأ للمهدئات".