قالت شرطة الخيالة الكندية الملكية اليوم، إن 10 أشخاص لقوا مصرعهم وأصيب 15 على الأقل في أعقاب عملية طعن في ساسكاتشوان.
وقدمت شرطة الخيالة الكندية الملكية في ساسكاتشوان المعلومات في مؤتمر صحفي بعد ظهر يوم الأحد، قائلة إن الضحايا تم العثور عليهم في 13 موقعًا منفصلاً في جيمس سميث كري نيشن وويلدون.
وقالت إنها نعتقد أن بعض الضحايا قد استُهدفوا، بينما تعرض آخرون للهجوم العشوائي، مشيرة إلى أنه قد يكون هناك المزيد من الضحايا المصابين الذين نقلوا أنفسهم إلى المستشفى، بحسب ما أوردته وسائل إعلام محلية.
وتم إبلاغ الشرطة صباح الأحد عن حادث طعن في جيمس سميث كري، مع ورود مكالمات متعددة عن عمليات طعن بأماكن متفرقة في ويلدون.
وتم التعرف على المشتبه بهما بوساطة شرطة الخيالة الكندية الملكية في ساسكاتشوان، وهما داميان ساندرسون ومايلز ساندرسون.
أدى الحادث إلى إصدار حالة طوارئ مدنية بين المقاطعات في ألبرتا ومانيتوبا.
وبحسب الشرطة، قد يكون المشتبه بهما يسافران في سيارة نيسان روج سوداء برخصة ساسكاتشوان 119 MPI.
وفي بادئ الأمر جرى الإبلاغ عن المشتبه بهما في ريجينا عاصمة مقاطعة ساسكاتشوان والواقعة على بعد أكثر من 300 كيلومتر إلى الجنوب.
ومن ثم امتد التحذير وعمليات البحث لتشمل ايضا مقاطعتي مانيتوبا وألبرتا المجاورتين الشاسعتين.
وقالت روندا بلاكمور ، مساعدة مفوض شرطة الخيالة الملكية الكندية في ساسكاتشوان، إن بعض الضحايا يبدو أنهم استهدفوا من قبل المشتبه بهما، لكن يبدو أن آخرين تعرضوا لهجوم عشوائي. لم تستطع تقديم دافع.
وأضافت بلاكمور: ”إنه لأمر مروع ما حدث في مقاطعتنا اليوم“.
وقالت إن هناك 13 مسرح جريمة عثر فيها إما على متوفين أو مصابين. وحثت المشتبه بهما على تسليم نفسيهما.
من جانبه، وصف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو الطعن الجماعي في مقاطعة ساسكاتشوان الأحد بأنه ”مروع ومفجع“.
وكتب على تويتر ”الهجمات التي وقعت في ساسكاتشوان اليوم مروعة ومفجعة“، مضيفا ”أفكر في من فقدوا أحباءهم وبالذين أصيبوا“.
من الجدير بالذكر أن ساسكاتشوان شهدت حادثة العثور على 751 قبرا مجهولا في موقع مدرسة داخلية كاثوليكية سابقة، وفقا لما قالته جماعة من السكان الأصليين.
وشهدت كندا اكتشافات مماثلة لقبور دون شواهد في عدة مناطق قرب مدارس كاثوليكية قديمة تضم رفات أطفال من السكان الأصليين، وتظهر ما كابده السكان الأصليون في البلاد، عندما كان الصغار يتعرضون للإبعاد قسرا عن عائلاتهم، حتى ينسوا ثقافتهم الأم، ووصل الأمر حتى تصفيتهم.
ولم تُكشف بعد دوافع المتهمين بتنفيذ عمليات الطعن في المقاطعة الكندية، إلا أنه من المرجح أن تكون مرتبطة بحادثة العثور على 751 قبرا في ساسكاتشوان.
وقدمت شرطة الخيالة الكندية الملكية في ساسكاتشوان المعلومات في مؤتمر صحفي بعد ظهر يوم الأحد، قائلة إن الضحايا تم العثور عليهم في 13 موقعًا منفصلاً في جيمس سميث كري نيشن وويلدون.
وقالت إنها نعتقد أن بعض الضحايا قد استُهدفوا، بينما تعرض آخرون للهجوم العشوائي، مشيرة إلى أنه قد يكون هناك المزيد من الضحايا المصابين الذين نقلوا أنفسهم إلى المستشفى، بحسب ما أوردته وسائل إعلام محلية.
وتم إبلاغ الشرطة صباح الأحد عن حادث طعن في جيمس سميث كري، مع ورود مكالمات متعددة عن عمليات طعن بأماكن متفرقة في ويلدون.
وتم التعرف على المشتبه بهما بوساطة شرطة الخيالة الكندية الملكية في ساسكاتشوان، وهما داميان ساندرسون ومايلز ساندرسون.
أدى الحادث إلى إصدار حالة طوارئ مدنية بين المقاطعات في ألبرتا ومانيتوبا.
وبحسب الشرطة، قد يكون المشتبه بهما يسافران في سيارة نيسان روج سوداء برخصة ساسكاتشوان 119 MPI.
وفي بادئ الأمر جرى الإبلاغ عن المشتبه بهما في ريجينا عاصمة مقاطعة ساسكاتشوان والواقعة على بعد أكثر من 300 كيلومتر إلى الجنوب.
ومن ثم امتد التحذير وعمليات البحث لتشمل ايضا مقاطعتي مانيتوبا وألبرتا المجاورتين الشاسعتين.
وقالت روندا بلاكمور ، مساعدة مفوض شرطة الخيالة الملكية الكندية في ساسكاتشوان، إن بعض الضحايا يبدو أنهم استهدفوا من قبل المشتبه بهما، لكن يبدو أن آخرين تعرضوا لهجوم عشوائي. لم تستطع تقديم دافع.
وأضافت بلاكمور: ”إنه لأمر مروع ما حدث في مقاطعتنا اليوم“.
وقالت إن هناك 13 مسرح جريمة عثر فيها إما على متوفين أو مصابين. وحثت المشتبه بهما على تسليم نفسيهما.
من جانبه، وصف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو الطعن الجماعي في مقاطعة ساسكاتشوان الأحد بأنه ”مروع ومفجع“.
وكتب على تويتر ”الهجمات التي وقعت في ساسكاتشوان اليوم مروعة ومفجعة“، مضيفا ”أفكر في من فقدوا أحباءهم وبالذين أصيبوا“.
من الجدير بالذكر أن ساسكاتشوان شهدت حادثة العثور على 751 قبرا مجهولا في موقع مدرسة داخلية كاثوليكية سابقة، وفقا لما قالته جماعة من السكان الأصليين.
وشهدت كندا اكتشافات مماثلة لقبور دون شواهد في عدة مناطق قرب مدارس كاثوليكية قديمة تضم رفات أطفال من السكان الأصليين، وتظهر ما كابده السكان الأصليون في البلاد، عندما كان الصغار يتعرضون للإبعاد قسرا عن عائلاتهم، حتى ينسوا ثقافتهم الأم، ووصل الأمر حتى تصفيتهم.
ولم تُكشف بعد دوافع المتهمين بتنفيذ عمليات الطعن في المقاطعة الكندية، إلا أنه من المرجح أن تكون مرتبطة بحادثة العثور على 751 قبرا في ساسكاتشوان.