شارك أيمن بن توفيق المؤيد، وزير شؤون الشباب والرياضة، في أعمال الدورة الخامسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الشباب والرياضة، والذي أقيم في مدينة جدة، بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، برئاسة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل وزير الرياضة السعودي، وبحضور وزراء الرياضة والشباب في الدول الإسلامية الأعضاء ووفود الدول المشاركة.
وانطلقت أعمال الجلسة الافتتاحية للدورة بكلمة لرئيس الدورة الرابعة وزير الشباب والرياضة في جمهورية أذربيجان، السيد فريد غايبوف، ثم كلمة للأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي السيد حسين إبراهيم طه، تلا ذلك مراسم تسليم الدورة من دولة أذربيجان للمملكة العربية السعودية، ثم ألقى الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل كلمةً رحب فيها بضيوف المملكة مشيراً إلى أهمية انعقاد هذا الاجتماع، من أجل وضع لبنة بناء متجددة لرسم خارطة الطريق والمستقبل لشباب الأمة الإسلامية.
وخرج الاجتماع بعدد من القرارات أبرزها؛ إيلاء الدول الأعضاء أهمية لقضايا الشباب والرياضة، تنفيذ استراتيجية المنظمة للشباب وخطة عمل تطوير الرياضة، حث الدول الأعضاء على وضع آليات للتنسيق مع المنظمات والمؤسسات الدولية العاملة في مجال الشباب والرياضة وتبادل المعلومات والخبرات، الحث على اشراك الشباب في برامج التنمية بالدول الأعضاء، والتأكيد على الدول الاعضاء لوضع قضايا الشباب في صلب المشروعات والبرامج التنموية.
وبهذه المناسبة؛ قال سعادة وزير شؤون الشباب والرياضة: "نشيد بالإجراءات التنظيمية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية والتي ساهمت في خروج المؤتمر بالأهداف النبيلة التي وجد من أجلها"، وتابع "ننظر الى الدورة الخامسة للمؤتمر الإسلامي بعين التفاؤل بالسعي لوضع لبنات العمل الإسلامي المشترك من أجل خدمة الشباب وتمكينهم في بلداننا الإسلامية والعمل على إعداد وتهيئة الشباب بالأساليب العلمية الحديثة لمسايرة العصر ودعم مشروعاتهم وابتكاراتهم".
وأضاف سعادة وزير شؤون الشباب والرياضة "نثمن القرارات التي اتخذها المؤتمر والتي نراها تصب في مصلحة الحركة الشبابية والرياضية بالدول الأعضاء والتي باتت تسير بخطى واثقة نحو التطور والنماء وذلك بفضل البرامج المتميزة التي تقدم للشباب".
من جانب آخر؛ شاركت السيدة سارة إسحاق، القائم بأعمال وكيل وزارة شؤون الشباب والرياضة، في اجتماعات كبار المسؤولين للتحضير للدورة الخامسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الشباب والرياضة في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
وناقش الاجتماع وضع الشباب في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، والأهمية التي توليها المنظمة وأجهزتها ومؤسساتها المعنية لتنمية الشباب والرياضة، والعمل من أجل تعزيز قدرات الشباب والنهوض بدورهم في التنمية بالإضافة الى دعم ابتكاراتهم والارتقاء بمهاراتهم.
وانطلقت أعمال الجلسة الافتتاحية للدورة بكلمة لرئيس الدورة الرابعة وزير الشباب والرياضة في جمهورية أذربيجان، السيد فريد غايبوف، ثم كلمة للأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي السيد حسين إبراهيم طه، تلا ذلك مراسم تسليم الدورة من دولة أذربيجان للمملكة العربية السعودية، ثم ألقى الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل كلمةً رحب فيها بضيوف المملكة مشيراً إلى أهمية انعقاد هذا الاجتماع، من أجل وضع لبنة بناء متجددة لرسم خارطة الطريق والمستقبل لشباب الأمة الإسلامية.
وخرج الاجتماع بعدد من القرارات أبرزها؛ إيلاء الدول الأعضاء أهمية لقضايا الشباب والرياضة، تنفيذ استراتيجية المنظمة للشباب وخطة عمل تطوير الرياضة، حث الدول الأعضاء على وضع آليات للتنسيق مع المنظمات والمؤسسات الدولية العاملة في مجال الشباب والرياضة وتبادل المعلومات والخبرات، الحث على اشراك الشباب في برامج التنمية بالدول الأعضاء، والتأكيد على الدول الاعضاء لوضع قضايا الشباب في صلب المشروعات والبرامج التنموية.
وبهذه المناسبة؛ قال سعادة وزير شؤون الشباب والرياضة: "نشيد بالإجراءات التنظيمية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية والتي ساهمت في خروج المؤتمر بالأهداف النبيلة التي وجد من أجلها"، وتابع "ننظر الى الدورة الخامسة للمؤتمر الإسلامي بعين التفاؤل بالسعي لوضع لبنات العمل الإسلامي المشترك من أجل خدمة الشباب وتمكينهم في بلداننا الإسلامية والعمل على إعداد وتهيئة الشباب بالأساليب العلمية الحديثة لمسايرة العصر ودعم مشروعاتهم وابتكاراتهم".
وأضاف سعادة وزير شؤون الشباب والرياضة "نثمن القرارات التي اتخذها المؤتمر والتي نراها تصب في مصلحة الحركة الشبابية والرياضية بالدول الأعضاء والتي باتت تسير بخطى واثقة نحو التطور والنماء وذلك بفضل البرامج المتميزة التي تقدم للشباب".
من جانب آخر؛ شاركت السيدة سارة إسحاق، القائم بأعمال وكيل وزارة شؤون الشباب والرياضة، في اجتماعات كبار المسؤولين للتحضير للدورة الخامسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الشباب والرياضة في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
وناقش الاجتماع وضع الشباب في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، والأهمية التي توليها المنظمة وأجهزتها ومؤسساتها المعنية لتنمية الشباب والرياضة، والعمل من أجل تعزيز قدرات الشباب والنهوض بدورهم في التنمية بالإضافة الى دعم ابتكاراتهم والارتقاء بمهاراتهم.