ضربت صاعقة شاباً بريطانياً وهو يلعب على جهاز «بلاي ستيشن» ما استدعى نقله إلى الطوارئ.
وكان أيدن روان يمارس هوايته المفضلة في غرفة المعيشة الخاصة به، ليسمع صوت طقطقة أعقبه إحساس بهزة شديدة، حسبما أفاد موقع «اليوم السابع» الإخباري نقلاً عن صحيفة «نيويورك بوست».
وقال روان، البالغ من العمر 33 عاماً، عبر حسابه في «إنستغرام»: «لقد اضطررت إلى مشاركة هذا بسبب مدى جنونه، أكدت 5 ساعات في المستشفى أنني أُصبت بصاعقة برق من خلال النافذة المفتوحة»، ناصحاً متابعيه بعدم اللعب أثناء عاصفة رعدية.
وأضاف: «استغرقت نحو دقيقة للعودة إلى رشدي، وشعرت بارتباك شديد، صعدت إلى الطابق العلوي وطلبت من زوجتي منشفة مبللة، لأنني لم أكن أعرف ما حدث، ولكن ذراعي كانت تحترق».
يُذكر أن أربعة أشخاص، في أغسطس الماضي، أصيبوا بجروح خطيرة بعدما ضربتهم صاعقة في ساحة لافاييت بواشنطن أمام البيت الأبيض.
وكان أيدن روان يمارس هوايته المفضلة في غرفة المعيشة الخاصة به، ليسمع صوت طقطقة أعقبه إحساس بهزة شديدة، حسبما أفاد موقع «اليوم السابع» الإخباري نقلاً عن صحيفة «نيويورك بوست».
وقال روان، البالغ من العمر 33 عاماً، عبر حسابه في «إنستغرام»: «لقد اضطررت إلى مشاركة هذا بسبب مدى جنونه، أكدت 5 ساعات في المستشفى أنني أُصبت بصاعقة برق من خلال النافذة المفتوحة»، ناصحاً متابعيه بعدم اللعب أثناء عاصفة رعدية.
وأضاف: «استغرقت نحو دقيقة للعودة إلى رشدي، وشعرت بارتباك شديد، صعدت إلى الطابق العلوي وطلبت من زوجتي منشفة مبللة، لأنني لم أكن أعرف ما حدث، ولكن ذراعي كانت تحترق».
يُذكر أن أربعة أشخاص، في أغسطس الماضي، أصيبوا بجروح خطيرة بعدما ضربتهم صاعقة في ساحة لافاييت بواشنطن أمام البيت الأبيض.