أعلنت الجامعة الألمانية في القاهرة نجاح أحد خريجيها المتميزين في اكتشاف علاج دوائي لأمراض القلب، لينضم لسجل قائمة مشاهير خريجي الجامعة.
وأوضحت الجامعة، أن الدكتور أحمد السنهوري، الشهير بـ ”عبقرينو“ بين زملائه طوال فترة دراسته بكلية الصيدلة والتكنولوجيا الحيوية بالجامعة نظرا لتميزه العلمي، نجح مؤخرا في اكتشاف دواء يعالج أمراض القلب النادرة في كلية الطب بجامعة برلين.
وتخرج السنهوري العام 2012، وعمل معيدا بقسم علم الأدوية بكلية الصيدلة بالجامعة الألمانية بالقاهرة لمدة عام، ثم التحق بكلية الطب في جامعة برلين ”شاريتيه“ وهي تعد أكبر وأشهر مستشفى جامعي بأوروبا على الإطلاق، وحصل منها على درجة الماجستير بامتياز في علاج التهاب عضلة القلب الفيروسي المصاحب لعدوى فيروس (البارڤو) الفتاك مستخدما دواء (التلبيڤودين)، وتبع ذلك حصوله على درجة الدكتوراه من الجامعة ذاتها في أول رسالة هجينة مزجت التجارب السريرية والأبحاث المعملية معًا.
وقام السنهوري بدراسة وتصميم وتنفيذ ثلاث تجارب سريرية ناجحة على عدد من مرضى التهاب عضلة القلب النادرة، وقُدُرت رسالته بأنها الأولى من نوعها، وبمقتضاها حصل على درجة الدكتوراه بامتياز ما مهد له الطريق بعد عامين من حصوله عليها، أن ينضم كعضو عامل في الجمعية الأوروبية لطب القلب، إضافة إلى حصوله على منحة بحثية من شركة ”فايزر“ لتمويل تجاربه الإكلينيكية في مجال علاج تصلب عضلة القلب.
ألقى السنهوري خلال شهر أغسطس/ آب الماضي، محاضرة في المؤتمر السنوي للجمعية الأوروبية الطبية ببرشلونة وشارك بأبحاثه في وضع القواعد الإرشادية لعلاج أمراض عضلة القلب التي تنشرها الجمعية الأوروبية لطب القلب كل عام، وحاليا يعمل كمدرس بكلية الطب ”شاريتيه“ وباحث في مجال علاج أمراض عضلة القلب، حيث يقوم بتصميم وتنفيذ التجارب الإكلينيكية وهو في طريقه للحصول على درجة الأستاذية في هذا المجال.
{{ article.visit_count }}
وأوضحت الجامعة، أن الدكتور أحمد السنهوري، الشهير بـ ”عبقرينو“ بين زملائه طوال فترة دراسته بكلية الصيدلة والتكنولوجيا الحيوية بالجامعة نظرا لتميزه العلمي، نجح مؤخرا في اكتشاف دواء يعالج أمراض القلب النادرة في كلية الطب بجامعة برلين.
وتخرج السنهوري العام 2012، وعمل معيدا بقسم علم الأدوية بكلية الصيدلة بالجامعة الألمانية بالقاهرة لمدة عام، ثم التحق بكلية الطب في جامعة برلين ”شاريتيه“ وهي تعد أكبر وأشهر مستشفى جامعي بأوروبا على الإطلاق، وحصل منها على درجة الماجستير بامتياز في علاج التهاب عضلة القلب الفيروسي المصاحب لعدوى فيروس (البارڤو) الفتاك مستخدما دواء (التلبيڤودين)، وتبع ذلك حصوله على درجة الدكتوراه من الجامعة ذاتها في أول رسالة هجينة مزجت التجارب السريرية والأبحاث المعملية معًا.
وقام السنهوري بدراسة وتصميم وتنفيذ ثلاث تجارب سريرية ناجحة على عدد من مرضى التهاب عضلة القلب النادرة، وقُدُرت رسالته بأنها الأولى من نوعها، وبمقتضاها حصل على درجة الدكتوراه بامتياز ما مهد له الطريق بعد عامين من حصوله عليها، أن ينضم كعضو عامل في الجمعية الأوروبية لطب القلب، إضافة إلى حصوله على منحة بحثية من شركة ”فايزر“ لتمويل تجاربه الإكلينيكية في مجال علاج تصلب عضلة القلب.
ألقى السنهوري خلال شهر أغسطس/ آب الماضي، محاضرة في المؤتمر السنوي للجمعية الأوروبية الطبية ببرشلونة وشارك بأبحاثه في وضع القواعد الإرشادية لعلاج أمراض عضلة القلب التي تنشرها الجمعية الأوروبية لطب القلب كل عام، وحاليا يعمل كمدرس بكلية الطب ”شاريتيه“ وباحث في مجال علاج أمراض عضلة القلب، حيث يقوم بتصميم وتنفيذ التجارب الإكلينيكية وهو في طريقه للحصول على درجة الأستاذية في هذا المجال.