تطلق منصة نتفليكس الخميس، مجموعة من الأفلام القصيرة بعنوان: "مواهب سعودية واعدة" تتألف من 11 فيلماً قصيراً، وذلك احتفاءً بالقدرات الإبداعية الفريدة لصنّاع الأفلام السعوديين الناشئين، بحسب ما جاء في بيان.
وتتضمن المجموعة باقة من أفلام الرعب والمغامرات العائلية والرسوم المتحركة والخيال العلمي، إلى جانب القصص الواقعية.
وتقدم هذه الأفلام لمحة عن أعمال بعض الأصوات الجديدة الواعدة في المملكة، والتي شاركت جميعها في الدورة الماضية من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي ضمن فئة "سينما سعودية جديدة – الأفلام القصيرة".
تدور أحداث القصص عبر مختلف الأزمان، من ستينيات القرن الماضي، إلى يومنا المعاصر، وصولاً إلى المستقبل في عام 2090. وما يجمع بين هذه القصص هو محاولتها تقديم فرصة للتعرف إلى وجهات النظر السعودية.
في فيلم "هُلِس" يقدم محمد باسلامة قصة عامل توصيل يعاني أرقاً مستمراً، يصل إلى حالة لا يستطيع فيها التفريق بين واقعه وهلوساته.
ويروي فيلم "يوم فقدت نفسي" الخيالي لرامي الزاير قصة شاب يعيش حالة من القلق، ويجد نفسه عالقاً في مصعد قبل الدخول إلى مقابلة عمل.
أما الأفلام الوثائقية، مثل "الرفعة" لعباس الشويفعي، فتقدم لمحة عن الأحياء السعودية القديمة. ويتناول فيلم "كوفيدا التاسعة عشر" لعمر العميرات، التغييرات التي طرأت على الحياة بعد تفشي جائحة كورونا.
وتتضمن المجموعة فيلم رسوم متحركة قصيراً بعنوان: "تلفون خربان" للمخرجة رغد البارقي، بجانب أفلام "الجكر" لعبد العزيز صالح، و"أم السعف والليف" للمخرجة هلا الحيد، و"واحد طش" لمحمد هلال، و"الدائرة الحمراء" لعبد العزيز سرحان، و"الطائر الصغير" لخالد فهد.
"قصص فريدة"
وقالت نهى الطيب، مديرة الاستحواذ على المحتوى لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا لدى "نتفليكس" في بيان: "يسعدنا أن نسهم في إيصال أصوات صنّاع الأفلام السعوديين الناشئين من خلال هذه المجموعة، فالمملكة غنيّة بالمواهب المتميزة التي تمتلك الكثير من القصص الفريدة في جعبتها".
وأضافت: "نأمل بأن تسهم هذه الأفلام في تعريف الناس عن كثب إلى هؤلاء المبدعين، وما يتمتعون به من شغف وأصالة وإبداع، تماما كما نراهم نحن".
وتابع البيان أن "الأفلام والمسلسلات السعودية حققت نجاحاً على نتفليكس، ومنها: "مسامير" و"ستة شبابيك في الصحراء"، و"تكّي" و"وساوس"، التي يقدمها باقة من المبدعين والمواهب السعودية. ونحن سعداء بتقديم هذه المجموعة الفريدة من الأفلام لأعضاء شبكتنا من حول العالم".
وتتضمن المجموعة باقة من أفلام الرعب والمغامرات العائلية والرسوم المتحركة والخيال العلمي، إلى جانب القصص الواقعية.
وتقدم هذه الأفلام لمحة عن أعمال بعض الأصوات الجديدة الواعدة في المملكة، والتي شاركت جميعها في الدورة الماضية من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي ضمن فئة "سينما سعودية جديدة – الأفلام القصيرة".
تدور أحداث القصص عبر مختلف الأزمان، من ستينيات القرن الماضي، إلى يومنا المعاصر، وصولاً إلى المستقبل في عام 2090. وما يجمع بين هذه القصص هو محاولتها تقديم فرصة للتعرف إلى وجهات النظر السعودية.
في فيلم "هُلِس" يقدم محمد باسلامة قصة عامل توصيل يعاني أرقاً مستمراً، يصل إلى حالة لا يستطيع فيها التفريق بين واقعه وهلوساته.
ويروي فيلم "يوم فقدت نفسي" الخيالي لرامي الزاير قصة شاب يعيش حالة من القلق، ويجد نفسه عالقاً في مصعد قبل الدخول إلى مقابلة عمل.
أما الأفلام الوثائقية، مثل "الرفعة" لعباس الشويفعي، فتقدم لمحة عن الأحياء السعودية القديمة. ويتناول فيلم "كوفيدا التاسعة عشر" لعمر العميرات، التغييرات التي طرأت على الحياة بعد تفشي جائحة كورونا.
وتتضمن المجموعة فيلم رسوم متحركة قصيراً بعنوان: "تلفون خربان" للمخرجة رغد البارقي، بجانب أفلام "الجكر" لعبد العزيز صالح، و"أم السعف والليف" للمخرجة هلا الحيد، و"واحد طش" لمحمد هلال، و"الدائرة الحمراء" لعبد العزيز سرحان، و"الطائر الصغير" لخالد فهد.
"قصص فريدة"
وقالت نهى الطيب، مديرة الاستحواذ على المحتوى لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا لدى "نتفليكس" في بيان: "يسعدنا أن نسهم في إيصال أصوات صنّاع الأفلام السعوديين الناشئين من خلال هذه المجموعة، فالمملكة غنيّة بالمواهب المتميزة التي تمتلك الكثير من القصص الفريدة في جعبتها".
وأضافت: "نأمل بأن تسهم هذه الأفلام في تعريف الناس عن كثب إلى هؤلاء المبدعين، وما يتمتعون به من شغف وأصالة وإبداع، تماما كما نراهم نحن".
وتابع البيان أن "الأفلام والمسلسلات السعودية حققت نجاحاً على نتفليكس، ومنها: "مسامير" و"ستة شبابيك في الصحراء"، و"تكّي" و"وساوس"، التي يقدمها باقة من المبدعين والمواهب السعودية. ونحن سعداء بتقديم هذه المجموعة الفريدة من الأفلام لأعضاء شبكتنا من حول العالم".