أعلنت اللجنة المسؤولة بنقابة المهن السينمائية عن اختيار الفيلم المصري المرشح للمشاركة في حفل توزيع جوائز الأوسكار كأفضل فيلم أجنبي، عدم ترشيح أي فيلم مصري في النسخة الـ 95 من جوائز أوسكار، الأمر الذي أثار ضجة وغضبا على الساحة السينمائية المصرية.
وقالت اللجنة في بيانها الرسمي: "اجتمعت اللجنة المشكلة من قبل نقابة المهن السينمائية اليوم الموافق 29 سبتمبر لاختيار الفيلم المصري المرشح للمشاركة في مسابقة الأوسكار لأفضل فيلم دولي، وبعد مشاهدة أعضاء اللجنة للأفلام التي ينطبق عليها شروط الترشيح للجائزة من قبل أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة "أوسكار"، انتهت اللجنة بأغلبية الأصوات إلى قرار بعدم ترشيح فيلم مصري لهذا العام".
غضب واستياء
وأعرب الناقد الفني المصري محمد قناوي، عن استيائه من قرار نقابة المهن السينمائية، مشيرا إلى أن "هناك أفلاما تستحق المشاركة بجائزة الأوسكار".
وقال قناوي في تدوينة على "فيسبوك"، إن "عدم ترشيح فيلم مصري لجوائز الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي، يكشف عن الحالة الحقيقية للسينما المصرية".
شروط جوائز الأوسكار
وقال الناقد السينمائي أحمد سعد الدين، عضو اللجنة المصرية المكلفة باختيار فيلم للترشيح على جوائز الأوسكار: "لوائح مسابقة الأوسكار تبيح لنا عدم ترشيح فيلم للمنافسة على جوائزها في حال عدم وجود أفلام تنطبق عليها شروط المسابقة".
وأوضح سعد الدين كواليس القرار في تصريح لصحيفة محلية قائلا: "في البداية تم اختيار 4 أفلام من مجموعة كبيرة من الأفلام المعروضة للمفاضلة بينها، وبعدها صوتنا على المشاركة هذا العام بفيلم من عدمها، وكان قرار الأغلبية بالرفض لـ11 مقابل موافقة 7 أعضاء فقط".
وأردف أن هناك بعض الأفلام رغم تميزها إلا أنها لا تنطبق عليها لوائح وشروط جوائز الأوسكار في الولايات المتحدة الأميركية، من بينها أن الفيلم يجب أن يكون قد عرض جماهيريا من 1 يناير إلى 30 نوفمبر، مضيفا أن هذه اللائحة قررت عدم ترشيح فيلم لهذا العام نظرا لعدم توفر تلك المعايير فيه.
وقالت اللجنة في بيانها الرسمي: "اجتمعت اللجنة المشكلة من قبل نقابة المهن السينمائية اليوم الموافق 29 سبتمبر لاختيار الفيلم المصري المرشح للمشاركة في مسابقة الأوسكار لأفضل فيلم دولي، وبعد مشاهدة أعضاء اللجنة للأفلام التي ينطبق عليها شروط الترشيح للجائزة من قبل أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة "أوسكار"، انتهت اللجنة بأغلبية الأصوات إلى قرار بعدم ترشيح فيلم مصري لهذا العام".
غضب واستياء
وأعرب الناقد الفني المصري محمد قناوي، عن استيائه من قرار نقابة المهن السينمائية، مشيرا إلى أن "هناك أفلاما تستحق المشاركة بجائزة الأوسكار".
وقال قناوي في تدوينة على "فيسبوك"، إن "عدم ترشيح فيلم مصري لجوائز الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي، يكشف عن الحالة الحقيقية للسينما المصرية".
شروط جوائز الأوسكار
وقال الناقد السينمائي أحمد سعد الدين، عضو اللجنة المصرية المكلفة باختيار فيلم للترشيح على جوائز الأوسكار: "لوائح مسابقة الأوسكار تبيح لنا عدم ترشيح فيلم للمنافسة على جوائزها في حال عدم وجود أفلام تنطبق عليها شروط المسابقة".
وأوضح سعد الدين كواليس القرار في تصريح لصحيفة محلية قائلا: "في البداية تم اختيار 4 أفلام من مجموعة كبيرة من الأفلام المعروضة للمفاضلة بينها، وبعدها صوتنا على المشاركة هذا العام بفيلم من عدمها، وكان قرار الأغلبية بالرفض لـ11 مقابل موافقة 7 أعضاء فقط".
وأردف أن هناك بعض الأفلام رغم تميزها إلا أنها لا تنطبق عليها لوائح وشروط جوائز الأوسكار في الولايات المتحدة الأميركية، من بينها أن الفيلم يجب أن يكون قد عرض جماهيريا من 1 يناير إلى 30 نوفمبر، مضيفا أن هذه اللائحة قررت عدم ترشيح فيلم لهذا العام نظرا لعدم توفر تلك المعايير فيه.