في إطار جولاته الصباحية للمدارس، قام سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم بزيارة إلى مدرسة صلاح الدين الأيوبي الابتدائية للبنين، حضر خلالها جانباً من الطابور الصباحي، والذي تضمن تكريماً لمعلمة بالمدرسة، إلى جانب عدد من الفقرات التي تصب في الاهتمام بالطلبة وتنمية قدراتهم، والتقى الوزير كذلك بعدد من طلبة المدرسة الذين يحملون الهدايا لتقديمها لمنتسبي إحدى مراكز رعاية الوالدين بمناسبة اليوم العالمي للمسنين.
كما قام الوزير بزيارة إلى صف التوحد بالمدرسة، والذي يضم عدداً من طلبة التوحد، ومنهم المستوفين مؤخراً لشروط الدمج، والذين سينتقلون إلى الصفوف العادية مع أقرانهم، بعد تحقيقهم تطوراً ملموساً في قدراتهم الأكاديمية والسلوكية، حيث اطلع الوزير على عدد من الأعمال التي قاموا بتنفيذها، واستمع إلى شرح من معلماتهم حول مستواهم المعرفي والمهاري المتطور.
وبهذه المناسبة، قدّم الوزير شكره لمديرة المدرسة وعضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية، مؤكداً اهتمام الوزارة بجميع المراحل الدراسية، ومنها المرحلة الابتدائية، مشيراً إلى أن عملية إعادة هيكلة الوزارة وخطتها الاستراتيجية وبرامجها تركز على المرحلة الابتدائية والتعليم المبكر، لدورهما البارز في ترسيخ القيم الوطنية والإنسانية، ومضيفاً بأن الوزارة مستمرة في الاهتمام بالطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ودمج القابلين للتعلم في المدارس، وتعزيز الخدمات المقدمة لهم، والتي تساعدهم على الدراسة بما يتناسب مع قدراتهم، حيث حققت هذه السياسة نجاحاً متميزاً، وكان لها مردود إيجابي في تعلمهم.
كما قام الوزير بزيارة إلى صف التوحد بالمدرسة، والذي يضم عدداً من طلبة التوحد، ومنهم المستوفين مؤخراً لشروط الدمج، والذين سينتقلون إلى الصفوف العادية مع أقرانهم، بعد تحقيقهم تطوراً ملموساً في قدراتهم الأكاديمية والسلوكية، حيث اطلع الوزير على عدد من الأعمال التي قاموا بتنفيذها، واستمع إلى شرح من معلماتهم حول مستواهم المعرفي والمهاري المتطور.
وبهذه المناسبة، قدّم الوزير شكره لمديرة المدرسة وعضوات الهيئتين الإدارية والتعليمية، مؤكداً اهتمام الوزارة بجميع المراحل الدراسية، ومنها المرحلة الابتدائية، مشيراً إلى أن عملية إعادة هيكلة الوزارة وخطتها الاستراتيجية وبرامجها تركز على المرحلة الابتدائية والتعليم المبكر، لدورهما البارز في ترسيخ القيم الوطنية والإنسانية، ومضيفاً بأن الوزارة مستمرة في الاهتمام بالطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة ودمج القابلين للتعلم في المدارس، وتعزيز الخدمات المقدمة لهم، والتي تساعدهم على الدراسة بما يتناسب مع قدراتهم، حيث حققت هذه السياسة نجاحاً متميزاً، وكان لها مردود إيجابي في تعلمهم.