أثار التصميم "الغريب" لكأس "السوبر" العراقي لكرة القدم، موجة سخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب المباراة النهائية للبطولة التي توج بلقبها نادي الشرطة على حساب الكرخ بفوزه عليه بهدف نظيف.
وذهب تقرير لموقع "الوكالة الوطنية العراقية للأنباء" إلى القول بأن مدونين اكتشفوا بالصدفة، أن جائزة الكأس، هي سلعة زجاجية كانت معروضة للبيع لدى أحد المعارض التجارية المصرية.
وصبّ رواد مواقع التواصل الاجتماعي غضبهم على الاتحاد العراقي لكرة القدم، حيث قال مدونون إن الكأس دليل جديد على فساد وضعف الاتحاد، داعين إلى وضع حدّ له.
ووصف متابعون للبطولة الكأس بأنه لا يصلح إلا أن يكون "مزهرية" للزينة في المنزل، أو حفظ العصير.
وأكدت مواقع عراقية أن متابعين للقصة تقصوا وراء ثمن الكأس، وتبيّن لهم أن سعرها 320 ألف دينار عراقي، وهو ما اعتبروه مؤشرا فاضحا على الفساد المستشري في الكرة العراقية.
وإلى جانب السخرية التي طالت كأس "السوبر"، فقد سجلت المباراة بحسب تقرير لموقع "الوكالة الوطنية العراقية للأنباء"، فقدان لاعبي الشرطة لهواتفهم الشخصية من غرفة تبديل الملابس داخل ملعب المدينة الرياضية، بعد انتهاء المباراة واحتفالهم بالفوز باللقب.
وذهب تقرير لموقع "الوكالة الوطنية العراقية للأنباء" إلى القول بأن مدونين اكتشفوا بالصدفة، أن جائزة الكأس، هي سلعة زجاجية كانت معروضة للبيع لدى أحد المعارض التجارية المصرية.
وصبّ رواد مواقع التواصل الاجتماعي غضبهم على الاتحاد العراقي لكرة القدم، حيث قال مدونون إن الكأس دليل جديد على فساد وضعف الاتحاد، داعين إلى وضع حدّ له.
ووصف متابعون للبطولة الكأس بأنه لا يصلح إلا أن يكون "مزهرية" للزينة في المنزل، أو حفظ العصير.
وأكدت مواقع عراقية أن متابعين للقصة تقصوا وراء ثمن الكأس، وتبيّن لهم أن سعرها 320 ألف دينار عراقي، وهو ما اعتبروه مؤشرا فاضحا على الفساد المستشري في الكرة العراقية.
وإلى جانب السخرية التي طالت كأس "السوبر"، فقد سجلت المباراة بحسب تقرير لموقع "الوكالة الوطنية العراقية للأنباء"، فقدان لاعبي الشرطة لهواتفهم الشخصية من غرفة تبديل الملابس داخل ملعب المدينة الرياضية، بعد انتهاء المباراة واحتفالهم بالفوز باللقب.