تسبب هاتف «نوكيا» باندلاع أزمة في مكتب رئيس وزراء هولندا.
واكتشفت هيئة حكومية أن مكتب رئيس الوزراء الهولندي مارك روته لم يحفظ الرسائل النصية على هاتف نوكيا قديم خاص برئيس الوزراء بشكل كافٍ.
وتم إجراء تحقيق في تعامل مكتب روته مع الاتصالات بعدما ذكرت صحيفة «فولكسكرانت» الهولندية، في مايو الماضين أن روته اضطر إلى حذف رسائل نصية من هاتفه القديم، وهو من نوع نوكيا، لأن مساحة التخزين به محدودة للغاية.
ووجدت إدارة التفتيش المعلومات والتراث، في تقرير نشر اليوم، أنه لم يتم حفظ رسائل الدردشة بشكل كافٍ، وتم تخزين عدد من الرسائل أقل من العدد الذي كان ينبغي الاحتفاظ به.
ورأت الإدارة أن المسؤولين عن عملية الحفظ وتوجيه رئيس الوزراء لم يتصرفوا وفقاً لقانون المحفوظات.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن خطاب أرسله روته إلى البرلمان قوله إن مكتب رئيس الوزراء «ممتن لإدارة التفتيش على التحقيق»، ويعمل على تبني توصياتها بشكل كامل.
وفي مايو، استبدل روته بهاتفه نوكيا هاتفاً ثانياً من نوع «أيفون» ولم يعد يحذف رسائل الدردشة.
وأوضحت إدارة التفتيش أن مكتب رئيس الوزراء ليس الجهة الوحيدة التي تحتاج إلى تحسين حفظ الرسائل النصية، ولذلك فقد قامت بنقل توصياتها إلى الإدارات الأخرى بشكل أوسع.
واكتشفت هيئة حكومية أن مكتب رئيس الوزراء الهولندي مارك روته لم يحفظ الرسائل النصية على هاتف نوكيا قديم خاص برئيس الوزراء بشكل كافٍ.
وتم إجراء تحقيق في تعامل مكتب روته مع الاتصالات بعدما ذكرت صحيفة «فولكسكرانت» الهولندية، في مايو الماضين أن روته اضطر إلى حذف رسائل نصية من هاتفه القديم، وهو من نوع نوكيا، لأن مساحة التخزين به محدودة للغاية.
ووجدت إدارة التفتيش المعلومات والتراث، في تقرير نشر اليوم، أنه لم يتم حفظ رسائل الدردشة بشكل كافٍ، وتم تخزين عدد من الرسائل أقل من العدد الذي كان ينبغي الاحتفاظ به.
ورأت الإدارة أن المسؤولين عن عملية الحفظ وتوجيه رئيس الوزراء لم يتصرفوا وفقاً لقانون المحفوظات.
ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن خطاب أرسله روته إلى البرلمان قوله إن مكتب رئيس الوزراء «ممتن لإدارة التفتيش على التحقيق»، ويعمل على تبني توصياتها بشكل كامل.
وفي مايو، استبدل روته بهاتفه نوكيا هاتفاً ثانياً من نوع «أيفون» ولم يعد يحذف رسائل الدردشة.
وأوضحت إدارة التفتيش أن مكتب رئيس الوزراء ليس الجهة الوحيدة التي تحتاج إلى تحسين حفظ الرسائل النصية، ولذلك فقد قامت بنقل توصياتها إلى الإدارات الأخرى بشكل أوسع.