أكد رئيس مجلس إدارة جمعية التكنولوجيا والأعمال مشعل علي الحلو على الأهمية الاستراتيجية لإستضافة مملكة البحرين النسخة الأولى من القمة العربية الدولية للأمن السيبراني والتي ستقام تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في مركز البحرين الدولي للمعارض خلال شهر ديسمبر المقبل.
وقال الحلو أن مملكة البحرين قطعت أشواطًا كبيرة في مجال الأمن السيبراني وهي جهود مشهود لها على المستوى الإقليمي، مضيفًا "إننا نفتخر بإكتمال منظومتنا للأمن السيبراني وذلك من خلال المركز الوطني للأمن السيبراني، والاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني التي تنبثق من رؤية البحرين 2030".
وحول إستضافة البحرين للقمة العربية الدولية للأمن السيبراني، أكد الحلو على أهمية هذه القمة التي ستبحث في العديد من الجوانب الاستراتيجية الهامة والتي تؤثر على دول المنطقة والعالم أجمع، مشيرًا إلى أن مشاركة عدد من كبار الشخصيات في الأوساط التقنية ستثري هذه القمة، لاسيما وأن هذه الشخصيات تدير كبرى مؤسسات الاتصالات والمعلومات والتكنولوجيا في العالم، وأن مشاركتهم لن تقتصر على الحضور فقط بل سيكونون متحدثين رئيسيين في القمة.
وأضاف الحلو أن القمة ستهدف إلى تسليط الضوء على التجارب العالمية والتقنيات الحديثة الداعمة للأمن السيبراني والتي سيستفيد منها المشاركين، إلى جانب تبادل المعلومات والمعارف حول أفضل ممارسات الأمن السيبراني في كافة القطاعات الحيوية، لاسيما وأن المشاركين سيمثلون عدد من دول مجلس التعاون والوطن العربي وبحضور خبراء وشركات الأمن السيبراني من مختلف دول العالم.
وأكد الحلو على أهمية مخرجات القمة من نتائج وتوصيات والتي ستسهم بلا شك في معالجة تهديدات ومخاطر الأمن السيبراني وستضع حلولًا مبتكرة ووقائية للتهديدات في ظل التطوّر المتسارع للأنظمة التقنية، إلى جانب تأكيد التعاون الدولي في مجال الأمن السيبراني، وتعزيز تبادل المعلومات حول مخاطر الأمن السيبراني والاستجابة لحوادث أمن المعلومات والتصدي للتحديات الالكترونية.
وقال الحلو أن مملكة البحرين قطعت أشواطًا كبيرة في مجال الأمن السيبراني وهي جهود مشهود لها على المستوى الإقليمي، مضيفًا "إننا نفتخر بإكتمال منظومتنا للأمن السيبراني وذلك من خلال المركز الوطني للأمن السيبراني، والاستراتيجية الوطنية للأمن السيبراني التي تنبثق من رؤية البحرين 2030".
وحول إستضافة البحرين للقمة العربية الدولية للأمن السيبراني، أكد الحلو على أهمية هذه القمة التي ستبحث في العديد من الجوانب الاستراتيجية الهامة والتي تؤثر على دول المنطقة والعالم أجمع، مشيرًا إلى أن مشاركة عدد من كبار الشخصيات في الأوساط التقنية ستثري هذه القمة، لاسيما وأن هذه الشخصيات تدير كبرى مؤسسات الاتصالات والمعلومات والتكنولوجيا في العالم، وأن مشاركتهم لن تقتصر على الحضور فقط بل سيكونون متحدثين رئيسيين في القمة.
وأضاف الحلو أن القمة ستهدف إلى تسليط الضوء على التجارب العالمية والتقنيات الحديثة الداعمة للأمن السيبراني والتي سيستفيد منها المشاركين، إلى جانب تبادل المعلومات والمعارف حول أفضل ممارسات الأمن السيبراني في كافة القطاعات الحيوية، لاسيما وأن المشاركين سيمثلون عدد من دول مجلس التعاون والوطن العربي وبحضور خبراء وشركات الأمن السيبراني من مختلف دول العالم.
وأكد الحلو على أهمية مخرجات القمة من نتائج وتوصيات والتي ستسهم بلا شك في معالجة تهديدات ومخاطر الأمن السيبراني وستضع حلولًا مبتكرة ووقائية للتهديدات في ظل التطوّر المتسارع للأنظمة التقنية، إلى جانب تأكيد التعاون الدولي في مجال الأمن السيبراني، وتعزيز تبادل المعلومات حول مخاطر الأمن السيبراني والاستجابة لحوادث أمن المعلومات والتصدي للتحديات الالكترونية.