أكد الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، أن رؤية المملكة العربية السعودية التي يرعاها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، أولت أهمية قصوى للجانب الثقافي المادي وغير المادي في المملكة، وبما يستجيب لمكانتها الحضارية والثقافية والروحية والقيمية.
وقال الأمير تركي، إن المملكة تعرضت خلال السنوات الأخيرة لحملات إعلامية دولية بشكل غير مسبوق، مشيرًا إلى أن السعودية ستكون كما تريد وليس كما يريدون. وأكد على أنه يجب أن تكون قوة المملكة الناعمة موازية لقوتنا الوطنية.
وأضاف تركي الفيصل، أن ما تم إنجازه حتى الآن من مشاريع وأنشطة وفعاليات في كافة المجالات الثقافية يستحق الفخر والاعتزاز لأنه يعزز انتماءنا وهويتنا الوطنية ويبرز عراقة تاريخنا وثقافتنا؛ لما يتم ترسيخه من قيم إنسانية تشكل حافزًا لتفعيل عناصر قواتنا الناعمة وهي قوة ثقافية في أساسها تكتمل بها عناصر قواتنا الوطنية وترتسم بها صورتنا الحقيقة في عالم اليوم.
وقال الأمير تركي، إن المملكة تعرضت خلال السنوات الأخيرة لحملات إعلامية دولية بشكل غير مسبوق، مشيرًا إلى أن السعودية ستكون كما تريد وليس كما يريدون. وأكد على أنه يجب أن تكون قوة المملكة الناعمة موازية لقوتنا الوطنية.
وأضاف تركي الفيصل، أن ما تم إنجازه حتى الآن من مشاريع وأنشطة وفعاليات في كافة المجالات الثقافية يستحق الفخر والاعتزاز لأنه يعزز انتماءنا وهويتنا الوطنية ويبرز عراقة تاريخنا وثقافتنا؛ لما يتم ترسيخه من قيم إنسانية تشكل حافزًا لتفعيل عناصر قواتنا الناعمة وهي قوة ثقافية في أساسها تكتمل بها عناصر قواتنا الوطنية وترتسم بها صورتنا الحقيقة في عالم اليوم.