حظي مواطن كويتي خصص ديوانيته الواقعة أمام إحدى المدارس في مدينة جابر الأحمد بالعاصمة الكويتية، لاستقبال أهالي الطلبة الذين ينتظرون أبناءهم أمام المدرسة، بإشادة واسعة من قبل المدونين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ووثق أحد الأشخاص الديوانية التي رفع على بابها لافتة كُتب عليها عبارات ترحيب بأولياء أمور الطلبة، والتأكيد بأنه بإمكانهم الانتظار في الديوانية بدلا من انتظار أبنائهم في السيارات.
وتقع الديوانية أمام مدرسة الإدريسي، وقد فتحها صاحبها الإعلامي علي الكندري، الذي يعمل رئيس تحرير لصحيفة "ترند"، أمام أولياء الأمور الذين يقبلون على المدرسة لأخذ أبنائهم، وجهزها لاستقبالهم فيها، ودعاهم إليها.
وانهالت عبارات الثناء على ما أقدم عليه الكندري في ديوانيته، حيث أشار المحامي خالد العفيصان إلى ارتياده لهذه الديوانية أثناء توجهه لجلب أبنائه من المدرسة، قائلا: "ونعم بومحمد كرم وطيب وأخلاق تعرفنا عليه ونحن ننتظر ابنائنا يخرجون من المدرسة فاتح ديوانه وبيته لأولياء الأمور كثر خيرك وفي ميزان حسناتك".
وأثنى المدون حمد الهدلق على الكندري، وقال: "والله يعجز اللسان وتعجز الجوارح عن التعبير وتعجز الكلمات في وصف هذا الانسان الله يجزاك خير الجزاء".
وقال نائب رئيس الاتحاد الكويتي لشركات العمرة، نافع بن طوالة: "والله ونعم ويستاهل أن يعلن إسمه فمثل هذه الشخصيات يجب ان يتم تعزيز مواقفها لو معنوياً، حتى يعلم من يبنشرتواير سيارات ضيوف جيرانه الفرق بين كلمة بيّض الله وجه فلان وسوّد الله وجه فلان".
وتعتبر الديوانيات التي حافظت على مكانتها الخاصة والمميزة، جزءا أساسيا في منازل معظم الكويتيين، وهي من الظواهر الاجتماعية المتوارثة منذ مئات السنين، والتي ما زالت تشهد إقبالا طوال أيام السنة لا سيما في شهر رمضان.
{{ article.visit_count }}
ووثق أحد الأشخاص الديوانية التي رفع على بابها لافتة كُتب عليها عبارات ترحيب بأولياء أمور الطلبة، والتأكيد بأنه بإمكانهم الانتظار في الديوانية بدلا من انتظار أبنائهم في السيارات.
وتقع الديوانية أمام مدرسة الإدريسي، وقد فتحها صاحبها الإعلامي علي الكندري، الذي يعمل رئيس تحرير لصحيفة "ترند"، أمام أولياء الأمور الذين يقبلون على المدرسة لأخذ أبنائهم، وجهزها لاستقبالهم فيها، ودعاهم إليها.
وانهالت عبارات الثناء على ما أقدم عليه الكندري في ديوانيته، حيث أشار المحامي خالد العفيصان إلى ارتياده لهذه الديوانية أثناء توجهه لجلب أبنائه من المدرسة، قائلا: "ونعم بومحمد كرم وطيب وأخلاق تعرفنا عليه ونحن ننتظر ابنائنا يخرجون من المدرسة فاتح ديوانه وبيته لأولياء الأمور كثر خيرك وفي ميزان حسناتك".
وأثنى المدون حمد الهدلق على الكندري، وقال: "والله يعجز اللسان وتعجز الجوارح عن التعبير وتعجز الكلمات في وصف هذا الانسان الله يجزاك خير الجزاء".
وقال نائب رئيس الاتحاد الكويتي لشركات العمرة، نافع بن طوالة: "والله ونعم ويستاهل أن يعلن إسمه فمثل هذه الشخصيات يجب ان يتم تعزيز مواقفها لو معنوياً، حتى يعلم من يبنشرتواير سيارات ضيوف جيرانه الفرق بين كلمة بيّض الله وجه فلان وسوّد الله وجه فلان".
وتعتبر الديوانيات التي حافظت على مكانتها الخاصة والمميزة، جزءا أساسيا في منازل معظم الكويتيين، وهي من الظواهر الاجتماعية المتوارثة منذ مئات السنين، والتي ما زالت تشهد إقبالا طوال أيام السنة لا سيما في شهر رمضان.