في زلة لسان جديدة خانته فيها الذاكرة، قال الرئيس الأميركي جو بايدن خلال خطاب ألقاه إن نجله، الذي توفي بمرض السرطان في عام 2015 ، "فارق الحياة في العراق".

وأشار الرئيس الأميركي إلى أن الجنود الأميركيين، الذي شاركوا لاحقاً في الحرب العالمية الثانية وعملوا ضد القوات الألمانية، تم تدريبهم في كولورادو، مضيفا قوله: "فلتتخيلوا. أقول هذا بصدق. أقول هذا بصفتي والد لشخص حصل على النجمة البرونزية، وسام الخدمة المتميزة وضحى بحياته في العراق".

الابن الأكبر للرئيس الأمريكي الحالي، بو بايدن، كان خدم في العراق عامي 2008-2009، وتوفى في عام 2015، عن عمر ناهز 46 عاما بسبب سرطان الدماغ بعد دخوله المستشفى في الولايات المتحدة الأميركية.

وذكر جو بايدن في وقت سابق أن سرطان ابنه ربما يكون ناجما عن التعرض للمواد السامة التي انبعثت أثناء حرق النفايات في المنشآت العسكرية الأميركية ، بما في ذلك في العراق.