على الرغم من المصير الحتمي الذي كان ينتظره، إلا أن الرجل التركي الذي أغمي عليه، صباح اليوم الأحد، وسقط على إثرها من رصيف محطة القطار إلى القضبان، نجا بأعجوبة من الموت بعدما توقف القطار السريع قبل مكان سقوطه بنحو ثلاثة أمتار في إحدى محطات القطار الواقعة في ضواحي العاصمة التركية أنقرة.
وتمكن مسافرون في محطة قطارات "سينجان" القريبة من أنقرة، من رفع الرجل عن سكة القطار التي يبلغ ارتفاع رصيفها مترين بعدما أغمي عليه بشكل مفاجئ قبل أن يتمكن القطار من التوقف قبل مكان سقوطه بحوالي ثلاثة أمتار، ما ساعد المسافرين على رفعه عن القضبان بسهولة وعلى الفور.
وكتب مغرّدٌ تركي في موقع "تويتر" أن مثل هذه الحوادث تتكرر يومياً في البلاد نظراً لكثرة عدد الركاب في محطات القطار، مطالباً في تغريدته شبكة السكك الحديدية باتخاذ مزيد من التدابير الاحترازية لمنع وقوع حوادث مشابهة.
ولم يحدد هذا المغرد التدابير التي يجب على شبكة السكك الحديدية اتخاذها، لكن وسائل إعلام محلّية أشارت إلى أن بعض محطات القطار في تركيا تحتاج لصيانة دورية ولزيادة في مساحة الأرصفة التي ينتظر عليها الركّاب وصول القطار.
وذكرت صحف موالية للحكومة التركية بينها "يني شفق" أن ميكانيكيا مرافق لسائق القطار حذّره من وقوع شخص على القضبان قبل وصول القطار إلى المحطة، ما ساهم في توقّفه قبل مكان سقوط الرجل التركي بنحو ثلاثة أمتار، حيث منع ذلك اصطدام القطار بالرجل الذي أغمي عليه بعدما تمكن ركاب من رفعه عن السكة البالغ طول رصيفها مترين.
وعقب رفع الرجل التركي من القضبان، واصل القطار رحلته إلى مركز مدينة أنقرة، حيث تقع محطات القطارات الرئيسية، وهي الوجهة الأخيرة للقطار الذي توقّف اضطرارياً على خلفية وقوع الرجل فوق السكة.
{{ article.visit_count }}
وتمكن مسافرون في محطة قطارات "سينجان" القريبة من أنقرة، من رفع الرجل عن سكة القطار التي يبلغ ارتفاع رصيفها مترين بعدما أغمي عليه بشكل مفاجئ قبل أن يتمكن القطار من التوقف قبل مكان سقوطه بحوالي ثلاثة أمتار، ما ساعد المسافرين على رفعه عن القضبان بسهولة وعلى الفور.
وكتب مغرّدٌ تركي في موقع "تويتر" أن مثل هذه الحوادث تتكرر يومياً في البلاد نظراً لكثرة عدد الركاب في محطات القطار، مطالباً في تغريدته شبكة السكك الحديدية باتخاذ مزيد من التدابير الاحترازية لمنع وقوع حوادث مشابهة.
ولم يحدد هذا المغرد التدابير التي يجب على شبكة السكك الحديدية اتخاذها، لكن وسائل إعلام محلّية أشارت إلى أن بعض محطات القطار في تركيا تحتاج لصيانة دورية ولزيادة في مساحة الأرصفة التي ينتظر عليها الركّاب وصول القطار.
وذكرت صحف موالية للحكومة التركية بينها "يني شفق" أن ميكانيكيا مرافق لسائق القطار حذّره من وقوع شخص على القضبان قبل وصول القطار إلى المحطة، ما ساهم في توقّفه قبل مكان سقوط الرجل التركي بنحو ثلاثة أمتار، حيث منع ذلك اصطدام القطار بالرجل الذي أغمي عليه بعدما تمكن ركاب من رفعه عن السكة البالغ طول رصيفها مترين.
وعقب رفع الرجل التركي من القضبان، واصل القطار رحلته إلى مركز مدينة أنقرة، حيث تقع محطات القطارات الرئيسية، وهي الوجهة الأخيرة للقطار الذي توقّف اضطرارياً على خلفية وقوع الرجل فوق السكة.