رويترز
توقع مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية اليوم الأحد أن تتمكن الشركة من إيقاف الخسائر السنوية التي تسجلها منذ سنوات وأن تصل إلى نقطة التعادل بين الإيرادات والمصروفات بنهاية 2024.
وكانت الشركة المملوكة للدولة تتوقع أن تصل لنقطة التعادل بحلول 2026، لكن صفقة للطائرات وقعتها مع إيرباص هذا العام عجلت من خطة التعافي.
وقال علي الدخان الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الكويتية في مؤتمر صحفي إن الشركة تتوقع تسجيل خسائر سنوية ما بين 50 إلى 60 مليون دينار (161.27-193.52 مليون دولار) في 2022.
وأضاف أن مقارنة هذه الخسائر بخسائر 2019 وقدرها 107 ملايين دينار، وهي آخر سنة قبل جائحة فيروس كورونا التي عصفت بصناعة الطيران، تُظهر أن الشركة "بالتأكيد في تقدم وتحسن".
وقال: "الخطوط الجوية الكويتية عادت إلى الطريق الصحيح، طريق التطور والنجاح إن شاء الله.. النتائج يوم بعد يوم تثبت ذلك".
وكانت الخطوط الجوية الكويتية أعلنت في فبراير شباط أنها رفعت حجم طلبية سابقة من إيرباص من 28 طائرة إلى 31 طائرة، في صفقة قيمتها ثلاثة مليارات دولار.
وشملت الطلبية الجديدة شراء تسع طائرات إيرباص إيه320نيو، وست طائرات من طراز إيه321 نيو، وثلاث طائرات من طراز إيه321 نيو إل.آر، وأربع طائرات إيه330-800 نيو، وسبع طائرات إيه330-900 نيو، وطائرتين إيه350-900.
وجاء التعديل في حينها لمنح الشركة المزيد من المرونة عبر زيادة عدد الطائرات نحيفة البدن بالإضافة لتوفير نحو 200 مليون دولار.
وقال الدخان في المؤتمر الصحفي إن الشركة تسلمت 18 طائرة من شركة إيرباص من أصل 31.
وأكد رئيس الخطوط الكويتية أن الشركة حققت زيادة قدرها 14 في المئة في الإيرادات عما كان متوقعا خلال أول تسعة أشهر من 2022، لكنه لم يكشف عن أرقام.
توقع مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية اليوم الأحد أن تتمكن الشركة من إيقاف الخسائر السنوية التي تسجلها منذ سنوات وأن تصل إلى نقطة التعادل بين الإيرادات والمصروفات بنهاية 2024.
وكانت الشركة المملوكة للدولة تتوقع أن تصل لنقطة التعادل بحلول 2026، لكن صفقة للطائرات وقعتها مع إيرباص هذا العام عجلت من خطة التعافي.
وقال علي الدخان الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية الكويتية في مؤتمر صحفي إن الشركة تتوقع تسجيل خسائر سنوية ما بين 50 إلى 60 مليون دينار (161.27-193.52 مليون دولار) في 2022.
وأضاف أن مقارنة هذه الخسائر بخسائر 2019 وقدرها 107 ملايين دينار، وهي آخر سنة قبل جائحة فيروس كورونا التي عصفت بصناعة الطيران، تُظهر أن الشركة "بالتأكيد في تقدم وتحسن".
وقال: "الخطوط الجوية الكويتية عادت إلى الطريق الصحيح، طريق التطور والنجاح إن شاء الله.. النتائج يوم بعد يوم تثبت ذلك".
وكانت الخطوط الجوية الكويتية أعلنت في فبراير شباط أنها رفعت حجم طلبية سابقة من إيرباص من 28 طائرة إلى 31 طائرة، في صفقة قيمتها ثلاثة مليارات دولار.
وشملت الطلبية الجديدة شراء تسع طائرات إيرباص إيه320نيو، وست طائرات من طراز إيه321 نيو، وثلاث طائرات من طراز إيه321 نيو إل.آر، وأربع طائرات إيه330-800 نيو، وسبع طائرات إيه330-900 نيو، وطائرتين إيه350-900.
وجاء التعديل في حينها لمنح الشركة المزيد من المرونة عبر زيادة عدد الطائرات نحيفة البدن بالإضافة لتوفير نحو 200 مليون دولار.
وقال الدخان في المؤتمر الصحفي إن الشركة تسلمت 18 طائرة من شركة إيرباص من أصل 31.
وأكد رئيس الخطوط الكويتية أن الشركة حققت زيادة قدرها 14 في المئة في الإيرادات عما كان متوقعا خلال أول تسعة أشهر من 2022، لكنه لم يكشف عن أرقام.