افتتح سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية ندوة تكافؤ الفرص بين الجنسين في المجال الرياضي، التي أقيمت اليوم الأحد، بفندق THE ART HOTEL & RESORT بحضور الأمير فيصل بن الحسين رئيس اللجنة الأولمبية الأردنية وعضو المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي والسيد راجا راندير سينغ القائم بأعمال رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي وسمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية وعدد من القيادات الرياضية وكبار المسئولين والمدعوين والضيوف وأعضاء السلك الدبلوماسي.
وبهذه المناسبة ألقى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة كلمة رحب فيها بالضيوف في بلدهم الثاني مملكة البحرين متمنيا لهم طيب الإقامة، مؤكدا سموه أن استضافة الندوة بمشاركة واسعة من كبار القيادات الرياضية والدولية وممثلي المنظمات المجتمعية يعكس حرص اللجنة الأولمبية المتواصل على المساهمة الفاعلة في الحركة الأولمبية وتعزيز القيم الرياضية التي تتواكب مع تطلعات اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي.
وأضاف سموه أن المرأة البحرينية حظيت بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله لتصل إلى مكانة مرموقة وتتبوأ أعلى المناصب، وأن مملكة البحرين قطعت شوطا كبيرا في تعزيز حضور المرأة بالعمل الرياضي لتكون شريكا رئيسيا في صياغة الإنجازات الرياضية.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن استضافة الندوة ستسهم في تبادل الخبرات والتجارب بين اللجان الأولمبية الوطنية في القارة الآسيوية والتعرف على أحدث الممارسات في هذا المجال بمشاركة كوكبة من المتحدثين الدوليين لاستعراض تجاربهم وخبراتهم.
وفي ختام الكلمة توجه سموه بالشكر الجزيل للمجلس الأولمبي الآسيوي على منح مملكة البحرين الثقة لتنظيم هذه الندوة مشيدا سموه بالدور الذي يلعبه المجلس في إشراك المرأة في عملية صنع القرار وتعزيز حضورها بصورة أكبر متطلعا سموه إلى أن تخرج الندوة بأفضل التوصيات وتطبيق أفضل الممارسات في هذا المجال، مع خالص التمنيات لجميع المشاركين بالتوفيق والنجاح.
وشهدت الندوة مداخلة عبر الفيديو لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ عبر خلالها عن شكره للمجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة الأولمبية البحرينية والشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة على تنظيم الندوة.
وأضاف "نتشارك جميعا من أجل رؤية وهدف واحد يتمثل في منح المرأة فرصة المشاركة الرياضية وهو يشكل صلب عملنا في اللجنة الأولمبية الدولية وتقع على عاتق المنظمات الرياضية مسئولية تحقيق هذا الهدف باعتباره جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان خصوصا وأن المرأة تمثل 50% في كل المجتمعات وفي أولمبياد طوكيو 2022 بلغ تمثيل المرأة في المنافسات الرياضية 40% وهو يعكس العمل المنهجي الذي يقوم به الجميع..".
وأوضح أن الندوة هي عملية لقيادة التغيير وفرصة عظيمة لتبادل الخبرات والبرامج ونحن نضع يدنا بيدكم لنقود هذا التغيير".
وألقى القائم بأعمال رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي السيد راجا راندير سينغ كلمة عبر فيها عن سعادته بالمشاركة، مشيدا بدور الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة رئيسة لجنة تكافؤ الفرص بين الجنسين في اللجنة الأولمبية الدولية، موضحا بأن هذه الندوة تعتبر الأولى وأن المرأة يجب أن تأخذ فرصتها ليس في المشاركة فقط وإنما على مستوى القيادة، وأن الندوة ستخرج بالعديد من التوصيات الهامة لتحقيق التوازن وتكافؤ الفرص بين الجنسين لأن المرأة كانت ولا زالت قادرة على القيام بأدوار هامة وبناءة في الحركة الرياضية.
بعد ذلك ألقت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية عضو المكتب التنفيذي للمجلس الأولمبي الآسيوي ورئيسة لجنة تكافؤ الفرص بين الجنسين في المجال الرياضي باللجنة الأولمبية الدولية كلمة أشادت فيها بدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وشكرت المجلس الأولمبي الآسيوي برئاسة القائم بالأعمال راجا راندير سينغ ومدير عام المجلس حسين المسلم.
وأكدت أن استضافة البحرين لهذه الندوة يعكس التزامها بتعزيز مبدأ تكافؤ الفرص بين الجنسين في المجال الرياضي والمساهمة المشتركة بين اللجان الأولمبية لتحقيق هذا الهدف المنشود، مشيرة إلى أن تساوي الفرص يجب أن يبدأ من المجتمع والرياضة قوة ناعمة توحد المرأة والرجل وأن العمل يجب أن يكون مستمرا لمنح المرأة أدوارا أكبر.
وبهذه المناسبة ألقى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة كلمة رحب فيها بالضيوف في بلدهم الثاني مملكة البحرين متمنيا لهم طيب الإقامة، مؤكدا سموه أن استضافة الندوة بمشاركة واسعة من كبار القيادات الرياضية والدولية وممثلي المنظمات المجتمعية يعكس حرص اللجنة الأولمبية المتواصل على المساهمة الفاعلة في الحركة الأولمبية وتعزيز القيم الرياضية التي تتواكب مع تطلعات اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي.
وأضاف سموه أن المرأة البحرينية حظيت بدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه وصاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله لتصل إلى مكانة مرموقة وتتبوأ أعلى المناصب، وأن مملكة البحرين قطعت شوطا كبيرا في تعزيز حضور المرأة بالعمل الرياضي لتكون شريكا رئيسيا في صياغة الإنجازات الرياضية.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن استضافة الندوة ستسهم في تبادل الخبرات والتجارب بين اللجان الأولمبية الوطنية في القارة الآسيوية والتعرف على أحدث الممارسات في هذا المجال بمشاركة كوكبة من المتحدثين الدوليين لاستعراض تجاربهم وخبراتهم.
وفي ختام الكلمة توجه سموه بالشكر الجزيل للمجلس الأولمبي الآسيوي على منح مملكة البحرين الثقة لتنظيم هذه الندوة مشيدا سموه بالدور الذي يلعبه المجلس في إشراك المرأة في عملية صنع القرار وتعزيز حضورها بصورة أكبر متطلعا سموه إلى أن تخرج الندوة بأفضل التوصيات وتطبيق أفضل الممارسات في هذا المجال، مع خالص التمنيات لجميع المشاركين بالتوفيق والنجاح.
وشهدت الندوة مداخلة عبر الفيديو لرئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ عبر خلالها عن شكره للمجلس الأولمبي الآسيوي واللجنة الأولمبية البحرينية والشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة على تنظيم الندوة.
وأضاف "نتشارك جميعا من أجل رؤية وهدف واحد يتمثل في منح المرأة فرصة المشاركة الرياضية وهو يشكل صلب عملنا في اللجنة الأولمبية الدولية وتقع على عاتق المنظمات الرياضية مسئولية تحقيق هذا الهدف باعتباره جزء لا يتجزأ من حقوق الإنسان خصوصا وأن المرأة تمثل 50% في كل المجتمعات وفي أولمبياد طوكيو 2022 بلغ تمثيل المرأة في المنافسات الرياضية 40% وهو يعكس العمل المنهجي الذي يقوم به الجميع..".
وأوضح أن الندوة هي عملية لقيادة التغيير وفرصة عظيمة لتبادل الخبرات والبرامج ونحن نضع يدنا بيدكم لنقود هذا التغيير".
وألقى القائم بأعمال رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي السيد راجا راندير سينغ كلمة عبر فيها عن سعادته بالمشاركة، مشيدا بدور الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة رئيسة لجنة تكافؤ الفرص بين الجنسين في اللجنة الأولمبية الدولية، موضحا بأن هذه الندوة تعتبر الأولى وأن المرأة يجب أن تأخذ فرصتها ليس في المشاركة فقط وإنما على مستوى القيادة، وأن الندوة ستخرج بالعديد من التوصيات الهامة لتحقيق التوازن وتكافؤ الفرص بين الجنسين لأن المرأة كانت ولا زالت قادرة على القيام بأدوار هامة وبناءة في الحركة الرياضية.
بعد ذلك ألقت الشيخة حياة بنت عبدالعزيز آل خليفة عضو مجلس إدارة اللجنة الأولمبية البحرينية عضو المكتب التنفيذي للمجلس الأولمبي الآسيوي ورئيسة لجنة تكافؤ الفرص بين الجنسين في المجال الرياضي باللجنة الأولمبية الدولية كلمة أشادت فيها بدعم سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وشكرت المجلس الأولمبي الآسيوي برئاسة القائم بالأعمال راجا راندير سينغ ومدير عام المجلس حسين المسلم.
وأكدت أن استضافة البحرين لهذه الندوة يعكس التزامها بتعزيز مبدأ تكافؤ الفرص بين الجنسين في المجال الرياضي والمساهمة المشتركة بين اللجان الأولمبية لتحقيق هذا الهدف المنشود، مشيرة إلى أن تساوي الفرص يجب أن يبدأ من المجتمع والرياضة قوة ناعمة توحد المرأة والرجل وأن العمل يجب أن يكون مستمرا لمنح المرأة أدوارا أكبر.