ارتكب الرئيس الأمريكي جو بايدن، خطأ فادحًا أثناء حديثه في تجمع انتخابي، عندما قال إنه زار 54 ولاية على الرغم من أن الولايات المتحدة لديها 50 ولاية فقط.
وكان بايدن، البالغ من العمر 79 عامًا يتحدث في تجمع حاشد لدعم الديمقراطي جون فيترمان، الذي يترشح لمجلس الشيوخ في ولاية "بنسلفانيا" وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية.
وأثناء الحديث عن جهود إدارته لمعالجة إجراءات شركات الأدوية التي تسببت بارتفاع أسعار الأدوية، ارتكب بايدن، الخطأ المحرج الذي يعتبر ضمن سلسلة من الأخطاء وزلات اللسان التي اقترفها الرئيس وأثارت شكوكا بشأن صحته العقلية.
وقال بايدن، في تجمع حاشد: "بالمناسبة هزمناهم في عام 2018 عندما حاولوا القيام بذلك.. نحن ذهبنا إلى 54 ولاية".
وأضاف: "الناس لم يدركوا أن السبب الوحيد الذي يجعل أي شخص لديه حالة موجودة مسبقًا يمكنه الحصول على الرعاية الصحية هو بسبب قانون الرعاية بأسعار معقولة".
ويعد بايدن، أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة، ما دفع الكثيرين إلى التساؤل عما إذا كان هو أفضل شخص يقود الديمقراطيين في الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2024.
ولفتت الصحيفة إلى أنه عندما أصبح ريشي سوناك، رئيس وزراء بريطانيا بعد استقالة ليز تراس، أخطأ بايدن، في التهنئة بـ "راشي سانوك".
وعلى الرغم من أن بايدن، لم يلتزم رسميًا بعد بالترشح مرة أخرى في عام 2024 ، إلا أنه قال إنه ينوي ذلك، في حين يراهن الكثيرون بأنه سيحتل المركز الثالث باعتباره الشخص الأكثر احتمالية للفوز في الانتخابات بعد دونالد ترامب، وحاكم "فلوريدا" رون ديسانتيس.
وأثيرت مخاوف أخرى قبل فترة قصيرة بعد أن شوهد بايدن، يسأل عن الاتجاهات في حديقته الخاصة عندما كان وزوجته يحضران حفل غرس الأشجار عندما وقع الحادث.
وكان الرئيس محاطًا بفريقه الأمني خلال الحدث الذي أقيم في الحديقة الجنوبية، الإثنين الماضي، لكنه بدا تائهًا بينما كان يحاول العودة إلى البيت الأبيض.
وفي مقطع فيديو تم تداوله على شبكة "تويتر" ، شوهد بايدن، وهو يتوقف قبل أن يسأل فريقه: "إلى أين نذهب"، وفقا للصحيفة التي أشارت إلى أن رجال الأمن أخبروه بالاتجاه الصحيح، لكنه أخبرهم أنه يريد السير في الاتجاه الآخر.
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر مقاطع فيديو "محرجة" لبايدن، إذ إنه في تجمع حاشد في بيتسبرغ، الأسبوع الماضي، بدا أنه يجد صعوبة في الخروج من المسرح.
وكان بايدن، البالغ من العمر 79 عامًا يتحدث في تجمع حاشد لدعم الديمقراطي جون فيترمان، الذي يترشح لمجلس الشيوخ في ولاية "بنسلفانيا" وفقا لصحيفة "ميرور" البريطانية.
وأثناء الحديث عن جهود إدارته لمعالجة إجراءات شركات الأدوية التي تسببت بارتفاع أسعار الأدوية، ارتكب بايدن، الخطأ المحرج الذي يعتبر ضمن سلسلة من الأخطاء وزلات اللسان التي اقترفها الرئيس وأثارت شكوكا بشأن صحته العقلية.
وقال بايدن، في تجمع حاشد: "بالمناسبة هزمناهم في عام 2018 عندما حاولوا القيام بذلك.. نحن ذهبنا إلى 54 ولاية".
وأضاف: "الناس لم يدركوا أن السبب الوحيد الذي يجعل أي شخص لديه حالة موجودة مسبقًا يمكنه الحصول على الرعاية الصحية هو بسبب قانون الرعاية بأسعار معقولة".
ويعد بايدن، أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة، ما دفع الكثيرين إلى التساؤل عما إذا كان هو أفضل شخص يقود الديمقراطيين في الانتخابات الرئاسية المقبلة في عام 2024.
ولفتت الصحيفة إلى أنه عندما أصبح ريشي سوناك، رئيس وزراء بريطانيا بعد استقالة ليز تراس، أخطأ بايدن، في التهنئة بـ "راشي سانوك".
وعلى الرغم من أن بايدن، لم يلتزم رسميًا بعد بالترشح مرة أخرى في عام 2024 ، إلا أنه قال إنه ينوي ذلك، في حين يراهن الكثيرون بأنه سيحتل المركز الثالث باعتباره الشخص الأكثر احتمالية للفوز في الانتخابات بعد دونالد ترامب، وحاكم "فلوريدا" رون ديسانتيس.
وأثيرت مخاوف أخرى قبل فترة قصيرة بعد أن شوهد بايدن، يسأل عن الاتجاهات في حديقته الخاصة عندما كان وزوجته يحضران حفل غرس الأشجار عندما وقع الحادث.
وكان الرئيس محاطًا بفريقه الأمني خلال الحدث الذي أقيم في الحديقة الجنوبية، الإثنين الماضي، لكنه بدا تائهًا بينما كان يحاول العودة إلى البيت الأبيض.
وفي مقطع فيديو تم تداوله على شبكة "تويتر" ، شوهد بايدن، وهو يتوقف قبل أن يسأل فريقه: "إلى أين نذهب"، وفقا للصحيفة التي أشارت إلى أن رجال الأمن أخبروه بالاتجاه الصحيح، لكنه أخبرهم أنه يريد السير في الاتجاه الآخر.
وليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها نشر مقاطع فيديو "محرجة" لبايدن، إذ إنه في تجمع حاشد في بيتسبرغ، الأسبوع الماضي، بدا أنه يجد صعوبة في الخروج من المسرح.