بعدما ورثت مليارات الدولارات عن أجدادها الأثرياء، قالت الألمانية مارلين إنجلهورن، إنها "منزعجة للغاية" من الثروة وتريد التخلص منها بالكامل، وفق تقرير لصحيفة "نيويورك بوست".
إنجلهورن (30 عاما) ورثت عن جدها الذي توفي مؤخرا، أكثر من 4 مليارات دولار، من شركة كيماويات تابعة للعائلة منذ قرون.
الشابة التي تعيش في النمسا حيث لا يوجد ضرائب على الميراث، تقول إن السيناريو الأفضل بالنسبة لها أن تضطر إلى دفعها للضرائب.
إنجلهورن هي مؤسسة مشاركة لمجموعة تسمى "تاكس مي ناو"، وهي مبادرة أطلقها مجموعة أثرياء يريدون إعادة توزيع أموال الأغنياء عبر فرض ضرائب أعلى عليهم في ألمانيا والنمسا، وكانت قد أكدت في تصريحات إعلامية سابقة بأنها "تؤمن أن لا أحد يجب أن يمتلك هذا القدر من القوة والأموال المعفاة من الضرائب".
الوريثة تسعى بالتحديد لفرض ضرائب عالية على الأموال الموروثة، لأن "الوريث لم يكسبها بعرق جبينه، بالتالي يجب أن يتم توزيعها ديمقراطيا" على حد قولها.
إنجلهورن التي ترعرعت داخل قصر في فيينا، تقول إنها "نتاج مجتمع غير متكافئ" وإنها "عاشت حياة بامتيازات جعلت رؤيتها للعالم ضيقة للغاية"، ثم اكتسبت مبادئها هذه خلال حياتها الجامعية.
ثروة عائلة إنجلهورن تأتي من تأسيس فريدريك إنجلهورن لشركة الكيماويات "بي إيه إس إف" في 1865، وتقدر ثروة الأسرة الصافية بـ4.2 مليار دولار، وفق فوربس.
إنجلهورن (30 عاما) ورثت عن جدها الذي توفي مؤخرا، أكثر من 4 مليارات دولار، من شركة كيماويات تابعة للعائلة منذ قرون.
الشابة التي تعيش في النمسا حيث لا يوجد ضرائب على الميراث، تقول إن السيناريو الأفضل بالنسبة لها أن تضطر إلى دفعها للضرائب.
إنجلهورن هي مؤسسة مشاركة لمجموعة تسمى "تاكس مي ناو"، وهي مبادرة أطلقها مجموعة أثرياء يريدون إعادة توزيع أموال الأغنياء عبر فرض ضرائب أعلى عليهم في ألمانيا والنمسا، وكانت قد أكدت في تصريحات إعلامية سابقة بأنها "تؤمن أن لا أحد يجب أن يمتلك هذا القدر من القوة والأموال المعفاة من الضرائب".
الوريثة تسعى بالتحديد لفرض ضرائب عالية على الأموال الموروثة، لأن "الوريث لم يكسبها بعرق جبينه، بالتالي يجب أن يتم توزيعها ديمقراطيا" على حد قولها.
إنجلهورن التي ترعرعت داخل قصر في فيينا، تقول إنها "نتاج مجتمع غير متكافئ" وإنها "عاشت حياة بامتيازات جعلت رؤيتها للعالم ضيقة للغاية"، ثم اكتسبت مبادئها هذه خلال حياتها الجامعية.
ثروة عائلة إنجلهورن تأتي من تأسيس فريدريك إنجلهورن لشركة الكيماويات "بي إيه إس إف" في 1865، وتقدر ثروة الأسرة الصافية بـ4.2 مليار دولار، وفق فوربس.