تستعد الشاعرة السعودية مها بنت قادم الرويلي، لتقديم الإعلانات التجارية في مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن حصلت على ترخيص رسمي لتقديمها لجمهورها الكبير بصفتها أحد المشاهير المولعين بعالم الإبل والبادية.
وحصلت الرويلي قبل أيام، على ترخيص من هيئة الإعلام المرئي والمسموع التي بدأت مؤخراً بإلزام المعلنين في مواقع التواصل الاجتماعي بإصدار ترخيص يحمل اسم "موثوق".
وجاءت خطوة ابنة منطقة الجوف بعد أيام قليلة من إعلان نادي الإبل في السعودية، انضمام الرويلي لعضوية جمعية ملّاك الإبل في المملكة كأول امرأة تشغل هكذا منصب في قطاع يحتكر الرجال الظهور فيه أمام الأضواء.
وتحظى الرويلي بشهرة بين عشاق الإبل في المملكة، حيث تنشر على الدوام يومياتها القريبة من الإبل عبر مقاطع فيديو وصور في حسابيها بتطبيقي "سناب شات" و "تويتر" واسعي الاستخدام في السعودية.
كما تحظى القصائد التي تكتبها وتنشرها لمتابعيها أيضاً، وتدور في الغالب عن حياة البر والعادات والتقاليد القبليّة، بإعجاب الكثيرين.
وتقدم كثير من مشهورات مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، يومياتهن التي تدور حول استخدام مستحضرات التجميل وزيارة المطاعم والأماكن الترفيهية العامة، ما يجعل من شهرة الرويلي واهتمامها بعالم الإبل فريداً.
وسبق للرويلي أن قدمت الإعلانات التجارية، لكنها باتت الآن تحمل ترخيصاً رسمياً للإعلان بالتزامن مع انضمامها لعالم الإبل من باب جمعية الملّاك لأول مرة في حياتها وفي تاريخ الجمعية.
ويتطور قطاع الإبل في السعودية بشكل كبير مع تزايد المنافسات والمهرجانات والمبيعات بمبالغ مليونية.
وأنشأت السعودية قبل سنوات نادي الإبل ليشرف على خططها في تطوير عالم الإبل الذي يستقطب الملايين، حيث سنَّ النادي بالفعل تشريعات وقوانين، وحفز الملاك على الاستثمار، ليشهد مهرجان الإبل السنوي صفقات امتلاك واستئجار للإبل بملايين الريالات.
وشجع ذلك التطور الكبير في عالم الإبل، والاهتمام الرسمي به، في دخول نجوم كرة قدم وفنانين ومشاهير إلى عالم المنافسات من خلال امتلاك الإبل والمشاركة في المهرجان، بما في ذلك النساء اللاتي يتوقع ان تزيد مشاركتهن في النسخ المقبلة من المهرجان.
وحصلت الرويلي قبل أيام، على ترخيص من هيئة الإعلام المرئي والمسموع التي بدأت مؤخراً بإلزام المعلنين في مواقع التواصل الاجتماعي بإصدار ترخيص يحمل اسم "موثوق".
وجاءت خطوة ابنة منطقة الجوف بعد أيام قليلة من إعلان نادي الإبل في السعودية، انضمام الرويلي لعضوية جمعية ملّاك الإبل في المملكة كأول امرأة تشغل هكذا منصب في قطاع يحتكر الرجال الظهور فيه أمام الأضواء.
وتحظى الرويلي بشهرة بين عشاق الإبل في المملكة، حيث تنشر على الدوام يومياتها القريبة من الإبل عبر مقاطع فيديو وصور في حسابيها بتطبيقي "سناب شات" و "تويتر" واسعي الاستخدام في السعودية.
كما تحظى القصائد التي تكتبها وتنشرها لمتابعيها أيضاً، وتدور في الغالب عن حياة البر والعادات والتقاليد القبليّة، بإعجاب الكثيرين.
وتقدم كثير من مشهورات مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، يومياتهن التي تدور حول استخدام مستحضرات التجميل وزيارة المطاعم والأماكن الترفيهية العامة، ما يجعل من شهرة الرويلي واهتمامها بعالم الإبل فريداً.
وسبق للرويلي أن قدمت الإعلانات التجارية، لكنها باتت الآن تحمل ترخيصاً رسمياً للإعلان بالتزامن مع انضمامها لعالم الإبل من باب جمعية الملّاك لأول مرة في حياتها وفي تاريخ الجمعية.
ويتطور قطاع الإبل في السعودية بشكل كبير مع تزايد المنافسات والمهرجانات والمبيعات بمبالغ مليونية.
وأنشأت السعودية قبل سنوات نادي الإبل ليشرف على خططها في تطوير عالم الإبل الذي يستقطب الملايين، حيث سنَّ النادي بالفعل تشريعات وقوانين، وحفز الملاك على الاستثمار، ليشهد مهرجان الإبل السنوي صفقات امتلاك واستئجار للإبل بملايين الريالات.
وشجع ذلك التطور الكبير في عالم الإبل، والاهتمام الرسمي به، في دخول نجوم كرة قدم وفنانين ومشاهير إلى عالم المنافسات من خلال امتلاك الإبل والمشاركة في المهرجان، بما في ذلك النساء اللاتي يتوقع ان تزيد مشاركتهن في النسخ المقبلة من المهرجان.