تحل اليوم 6 تشرين الثاني/ نوفمبر، ذكرى ميلاد الفنان السعودي رابح صقر ببلوغه 58 عاما، حيث ولد في مثل هذا اليوم من العام 1964 في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، لتشهد مولد نجم لمع في عالم الغناء العربي.
بدأ رابح صقر مسيرته الفنية وهو شاب صغير بعمر 18 عاما وهي موعد مولد أول ألبوم غنائي له، والذي أطلقه العام 1982 باسم "يا نسيم الليل".
واحتوى الألبوم على 7 أغنيات كانت باللغة العربية الفصحى لتكون بداية مختلفة عن أبناء عصره في هذا الوقت ليحقق حينها نجاحا كبيرا، لتكون انطلاقة جيدة لمسيرة فنان لقب بنجم الأغنية الخليجية.
وكانت باكورة الألبومات الغنائية لصقر خلاصة أفكار غنائية ولدت من المنطقة الشرقية بالسعودية التي تعتبر الأرض الخصبة للأغنية الشعبية بالمملكة، وتم تسجيل الألبوم في دولة الكويت.
وشهدت حينها دولة الكويت ميلاد نجم الأغنية الخليجية في الألبوم الأول الذي تضمن 7 أغنيات وهي: "يا نسيم الليل"، و“ما عاد ينف" و"هموم الدنيا"، و"وادي بلدنا"، و"تقاسيم عود"، و"دمعي ياللي"، و"عسى ما شر”، لتحقق انتشارا كبيرا وتكون بمثابة الانطلاق والبداية القوية للفنان السعودي البارز.
وبعد الانطلاق الأول، أصدر رابح صقر الألبوم الثاني في مسيرته بعنوان "صابرين" والذي احتوى على 4 أغنيات، وهي: "صابرين"، و"بسكات"، و"ماريد تردي"، و"كتمت الشوق"، والذي نال إشادات حينها من الفنان الراحل مداح مداح، والفنان محمد عبده.
كرر نجم الأغنية تجربة الغناء باللغة العربية الفصحى في ألبومه الثالث والذي أصدره في العام 1985، وتحديدا في أغنية "يابريق الماء" من الألبوم الذي ضم 3 أغنيات أخرى.
تواصلت المسيرة اللافتة للفنان رابح صقر والتي وصلت لقرابة 40 ألبوما غنائيا كان آخرها العام الحالي بألبوم "رابح" من إنتاج وتوزيع روتانا إضافة إلى ألبوم آخر يواصل طرح أغانيه.
كما قدم الفنان السعودي البارز قرابة 30 فيديو كليب، كان الأول العام 1988 باسم "سامحني حبيبي" وآخرها "هو هذا" العام 2017، بالإضافة إلى عشرات الحفلات والمهرجانات التي تميزت بالصخب الشبابي وكانت أولى حفلاته العام 1983 بمملكة البحرين.
انتشرت منذ فترة شائعة وفاة رابح صقر التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي، والتي كذبها بنفسه، وكذبها العديد من زملائه، واتخذ بعدها رابح صقر قراره بالابتعاد عن الجمهور واعتزال الغناء، ولكن حب جمهوره ووقوف زملائه ضد هذا القرار جعله يتراجع، ولكنه توقف عن إصدار الألبومات الغنائية لمدة خمس سنوات، ولم يتوقف عن التلحين وظل يتواصل مع جمهوره من خلال الحفلات والسهرات.
ومر رابح صقر العام الجاري بأزمة صحية، حيث أعلن في بداية العام عن خضوعه لعملية جراحية في القلب، والتي تسببت في غيابه عن الحفلات لفترة، قبل أن يعود مرة أخرى ويستعيد نشاطه الفني الذي يطرب به جمهوره إلى اليوم.
{{ article.visit_count }}
بدأ رابح صقر مسيرته الفنية وهو شاب صغير بعمر 18 عاما وهي موعد مولد أول ألبوم غنائي له، والذي أطلقه العام 1982 باسم "يا نسيم الليل".
واحتوى الألبوم على 7 أغنيات كانت باللغة العربية الفصحى لتكون بداية مختلفة عن أبناء عصره في هذا الوقت ليحقق حينها نجاحا كبيرا، لتكون انطلاقة جيدة لمسيرة فنان لقب بنجم الأغنية الخليجية.
وكانت باكورة الألبومات الغنائية لصقر خلاصة أفكار غنائية ولدت من المنطقة الشرقية بالسعودية التي تعتبر الأرض الخصبة للأغنية الشعبية بالمملكة، وتم تسجيل الألبوم في دولة الكويت.
وشهدت حينها دولة الكويت ميلاد نجم الأغنية الخليجية في الألبوم الأول الذي تضمن 7 أغنيات وهي: "يا نسيم الليل"، و“ما عاد ينف" و"هموم الدنيا"، و"وادي بلدنا"، و"تقاسيم عود"، و"دمعي ياللي"، و"عسى ما شر”، لتحقق انتشارا كبيرا وتكون بمثابة الانطلاق والبداية القوية للفنان السعودي البارز.
وبعد الانطلاق الأول، أصدر رابح صقر الألبوم الثاني في مسيرته بعنوان "صابرين" والذي احتوى على 4 أغنيات، وهي: "صابرين"، و"بسكات"، و"ماريد تردي"، و"كتمت الشوق"، والذي نال إشادات حينها من الفنان الراحل مداح مداح، والفنان محمد عبده.
كرر نجم الأغنية تجربة الغناء باللغة العربية الفصحى في ألبومه الثالث والذي أصدره في العام 1985، وتحديدا في أغنية "يابريق الماء" من الألبوم الذي ضم 3 أغنيات أخرى.
تواصلت المسيرة اللافتة للفنان رابح صقر والتي وصلت لقرابة 40 ألبوما غنائيا كان آخرها العام الحالي بألبوم "رابح" من إنتاج وتوزيع روتانا إضافة إلى ألبوم آخر يواصل طرح أغانيه.
كما قدم الفنان السعودي البارز قرابة 30 فيديو كليب، كان الأول العام 1988 باسم "سامحني حبيبي" وآخرها "هو هذا" العام 2017، بالإضافة إلى عشرات الحفلات والمهرجانات التي تميزت بالصخب الشبابي وكانت أولى حفلاته العام 1983 بمملكة البحرين.
انتشرت منذ فترة شائعة وفاة رابح صقر التي اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي، والتي كذبها بنفسه، وكذبها العديد من زملائه، واتخذ بعدها رابح صقر قراره بالابتعاد عن الجمهور واعتزال الغناء، ولكن حب جمهوره ووقوف زملائه ضد هذا القرار جعله يتراجع، ولكنه توقف عن إصدار الألبومات الغنائية لمدة خمس سنوات، ولم يتوقف عن التلحين وظل يتواصل مع جمهوره من خلال الحفلات والسهرات.
ومر رابح صقر العام الجاري بأزمة صحية، حيث أعلن في بداية العام عن خضوعه لعملية جراحية في القلب، والتي تسببت في غيابه عن الحفلات لفترة، قبل أن يعود مرة أخرى ويستعيد نشاطه الفني الذي يطرب به جمهوره إلى اليوم.