كان مرئياً في جميع أنحاء أميركا الشمالية، وعبر أجزاء من شرق آسيا وأستراليا
شهدت مناطق حول العالم خسوفا كليا للقمر، الثلاثاء، هو الثاني والأخير هذا العام، وهي ظاهرة لن تتكرر قبل نحو ثلاث سنوات. ولن يشهد العالم خسوفا كليا حتى عام 2025.
وكان الخسوف مرئيًا في جميع أنحاء أميركا الشمالية في ساعات الفجر، مع مشاهدة رئيسية في الغرب، وعبر أجزاء من شرق آسيا وأستراليا وبقية المحيط الهادئ بعد غروب الشمس.
واستمر الخسوف الكلي نحو ساعة ونصف الساعة، بينما استغرقت الظاهرة بأسرها نحو ست ساعات من البداية إلى النهاية.
ويحدث الكسوف الكلي عندما تصطف الشمس والأرض والقمر، أي عندما تمر الأرض مباشرة بين القمر والشمس ما يلقي بظلال الأرض على القمر. ويعد اللون البرتقالي المحمر نتيجة لتشتت أشعة الشمس من الغلاف الجوي للأرض.
سيكون الخسوف الكلي المقبل للقمر في مارس/آذار 2025، ولكن سيكون هناك الكثير من ظواهر الخسوف الجزئي في هذه الأثناء.
وشوهد الخسوف أيضا في أجزاء من شرق آسيا وأستراليا وبقية المحيط الهادئ بعد غروب الشمس.
شهدت مناطق حول العالم خسوفا كليا للقمر، الثلاثاء، هو الثاني والأخير هذا العام، وهي ظاهرة لن تتكرر قبل نحو ثلاث سنوات. ولن يشهد العالم خسوفا كليا حتى عام 2025.
وكان الخسوف مرئيًا في جميع أنحاء أميركا الشمالية في ساعات الفجر، مع مشاهدة رئيسية في الغرب، وعبر أجزاء من شرق آسيا وأستراليا وبقية المحيط الهادئ بعد غروب الشمس.
واستمر الخسوف الكلي نحو ساعة ونصف الساعة، بينما استغرقت الظاهرة بأسرها نحو ست ساعات من البداية إلى النهاية.
ويحدث الكسوف الكلي عندما تصطف الشمس والأرض والقمر، أي عندما تمر الأرض مباشرة بين القمر والشمس ما يلقي بظلال الأرض على القمر. ويعد اللون البرتقالي المحمر نتيجة لتشتت أشعة الشمس من الغلاف الجوي للأرض.
سيكون الخسوف الكلي المقبل للقمر في مارس/آذار 2025، ولكن سيكون هناك الكثير من ظواهر الخسوف الجزئي في هذه الأثناء.
وشوهد الخسوف أيضا في أجزاء من شرق آسيا وأستراليا وبقية المحيط الهادئ بعد غروب الشمس.