أعلنت الضابطة في الشرطة الكولومبية، ديانا راميريز، والملقبة عبر مواقع التواصل الإجتماعي بـ "أجمل شرطية في العالم"، عن ترشيحها لجائزة أفضل المؤثرين في إنشاء محتوى عبر الإنترنت.
ووفق ما نشرته صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، اليوم الأربعاء، فإن الشرطية راميريز، تعيش في مدينة "ميديلين" الكولومبية التي توصف بأخطر مدن العالم من حيث ارتكاب الجرائم.
وتحظى صفحة الشرطية الحسناء عبر موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" بأكثر من 392 ألف متابع حول العالم، حيث كشفت أنها مرشحة للحصول على جائرة أفضل مؤثرة شرطية عبر الإنترنت، في مسابقة "إنستافست" لهذا العام، والتي تعد من أهم المسابقات المختصة بتكريم المحترفين الذين ينشئون محتوى رقميًا يصل إلى جمهور كبير في منطقة أمريكا الجنوبية.
وقالت راميريز: "يشرفني أن أمثل قوة الشرطة التي أعمل فيها بهذا الترشيح، وأشعر بسعادة كبيرة لأن وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر تفاني كل شخص يعمل ويساهم في بناء بلد أفضل".
ووفق موقع "جام بريس" الإخباري، فإن عمل الشرطية راميريز يتمثل بخروجها في دوريات بشوارع مدينة ميديلين لمكافحة الجرائم.
ودائماً ما تنشر الحسناء السمراء، عبر صفحتها على موقع إنستغرام، مشاهد مصورة لها من حياتها المهنية والخاصة، حيث تظهر في العديد من الصور وهي ترتدي الزي العسكري وتحمل السلاح، وفي صور أخرى وهي بزي مدني، لتنهال عليها الإعجابات والتعليقات، حيث يعبّر الكثيرون من متابعيها في تعليقاتهم، عن إعجابهم بجمالها.
كما يتمنى بعض الرجال في تعليقاتهم "أن تعتقلهم"، فيما كتب أحد المعجبين في تعليقه: "متفانية في عملها، وعاطفية، وجميلة، ما الذي يمكن أن تطلبه أكثر من ذلك؟".
كما علق آخر: "هذه أجمل ضابط شرطة على هذا الكوكب"، بينما اعتبر فريق آخر من متابعيها، مظهرها عاديًا، ولكن طبيعة مهنتها في مكافحة الجرائم، جعلتها جذابة جدًا.
وتحدثت راميريز، لموقع "جام بريس"، أنها تتشرف بخدمة وحماية مدينتها في مكافحة الجرائم، ولن تتخلى يومًا عن وظيفتها لتصبح عارضة أزياء.
وأضافت:"إذا أتيحت لي الفرصة لاختيار مهنة مجددًا، فلن أتردد وسأصبح ضابطة شرطة مرة أخرى، فأنا مدينة لمؤسسة الشرطة الوطنية الكولومبية، حيث بفضلها أصبحت ما أنا عليه اليوم، امرأة قوية ومحترفة في مجال عملي وحياتي الخاصة".
ووفق ما نشرته صحيفة "نيويورك بوست" الأمريكية، اليوم الأربعاء، فإن الشرطية راميريز، تعيش في مدينة "ميديلين" الكولومبية التي توصف بأخطر مدن العالم من حيث ارتكاب الجرائم.
وتحظى صفحة الشرطية الحسناء عبر موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" بأكثر من 392 ألف متابع حول العالم، حيث كشفت أنها مرشحة للحصول على جائرة أفضل مؤثرة شرطية عبر الإنترنت، في مسابقة "إنستافست" لهذا العام، والتي تعد من أهم المسابقات المختصة بتكريم المحترفين الذين ينشئون محتوى رقميًا يصل إلى جمهور كبير في منطقة أمريكا الجنوبية.
وقالت راميريز: "يشرفني أن أمثل قوة الشرطة التي أعمل فيها بهذا الترشيح، وأشعر بسعادة كبيرة لأن وسائل التواصل الاجتماعي تُظهر تفاني كل شخص يعمل ويساهم في بناء بلد أفضل".
ووفق موقع "جام بريس" الإخباري، فإن عمل الشرطية راميريز يتمثل بخروجها في دوريات بشوارع مدينة ميديلين لمكافحة الجرائم.
ودائماً ما تنشر الحسناء السمراء، عبر صفحتها على موقع إنستغرام، مشاهد مصورة لها من حياتها المهنية والخاصة، حيث تظهر في العديد من الصور وهي ترتدي الزي العسكري وتحمل السلاح، وفي صور أخرى وهي بزي مدني، لتنهال عليها الإعجابات والتعليقات، حيث يعبّر الكثيرون من متابعيها في تعليقاتهم، عن إعجابهم بجمالها.
كما يتمنى بعض الرجال في تعليقاتهم "أن تعتقلهم"، فيما كتب أحد المعجبين في تعليقه: "متفانية في عملها، وعاطفية، وجميلة، ما الذي يمكن أن تطلبه أكثر من ذلك؟".
كما علق آخر: "هذه أجمل ضابط شرطة على هذا الكوكب"، بينما اعتبر فريق آخر من متابعيها، مظهرها عاديًا، ولكن طبيعة مهنتها في مكافحة الجرائم، جعلتها جذابة جدًا.
وتحدثت راميريز، لموقع "جام بريس"، أنها تتشرف بخدمة وحماية مدينتها في مكافحة الجرائم، ولن تتخلى يومًا عن وظيفتها لتصبح عارضة أزياء.
وأضافت:"إذا أتيحت لي الفرصة لاختيار مهنة مجددًا، فلن أتردد وسأصبح ضابطة شرطة مرة أخرى، فأنا مدينة لمؤسسة الشرطة الوطنية الكولومبية، حيث بفضلها أصبحت ما أنا عليه اليوم، امرأة قوية ومحترفة في مجال عملي وحياتي الخاصة".