فوجئت أسرة مصرية بعودة نجلهم، الذي تم دفنه واستخراج شهادة وفاته منذ شهر، إلى المنزل، الواقع بقرية منيل العروس التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية شمال مصر.
وبدأت الواقعة بترك أحد الشباب من ذوي الاحتياجات الخاصة، منزل أسرته بعد رفضه العمل مع والده في أعمال الزراعة بالأرض التي يمتلكها، منذ نحو شهر ونصف، وهو ما استدعى قيام الأسرة بعمليات بحث واسعة، بعد تغيبه وانقطاع أخباره.
وطرقت الأسرة كافة الأبواب، وقامت بنشر صورة نجلهم على مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن تتلقى اتصالا يفيد بوجود شخص بنفس المواصفات داخل العناية المركزة بمستشفى منشأة القناطر، كان قد وصل المستشفى نتيجة حادث قطار وبه إصابات بالغة.
وعندما توجهت الأسرة إلى المستشفى، تم إخطارهم بوفاة الحالة لتتولى الأسرة بعد ذلك عملية نقل الجثمان ودفنه، في جنازة كبيرة حضرها جميع أبناء القرية، كما تلقت الأسرة العزاء وسط حالة من الحزن.
ومساء يوم أمس الخميس، فوجئت الأسرة بالشاب الغائب يعود إلى منزله، بعدما انقطعت أخباره وسط حالة من الذهول والتساؤلات بشأن هوية الجثة، التي تم دفنها في مقابر الأسرة، وتم إخطار جهات التحقيق لتباشر التحريات بشأن الواقعة.
وبدأت الواقعة بترك أحد الشباب من ذوي الاحتياجات الخاصة، منزل أسرته بعد رفضه العمل مع والده في أعمال الزراعة بالأرض التي يمتلكها، منذ نحو شهر ونصف، وهو ما استدعى قيام الأسرة بعمليات بحث واسعة، بعد تغيبه وانقطاع أخباره.
وطرقت الأسرة كافة الأبواب، وقامت بنشر صورة نجلهم على مواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن تتلقى اتصالا يفيد بوجود شخص بنفس المواصفات داخل العناية المركزة بمستشفى منشأة القناطر، كان قد وصل المستشفى نتيجة حادث قطار وبه إصابات بالغة.
وعندما توجهت الأسرة إلى المستشفى، تم إخطارهم بوفاة الحالة لتتولى الأسرة بعد ذلك عملية نقل الجثمان ودفنه، في جنازة كبيرة حضرها جميع أبناء القرية، كما تلقت الأسرة العزاء وسط حالة من الحزن.
ومساء يوم أمس الخميس، فوجئت الأسرة بالشاب الغائب يعود إلى منزله، بعدما انقطعت أخباره وسط حالة من الذهول والتساؤلات بشأن هوية الجثة، التي تم دفنها في مقابر الأسرة، وتم إخطار جهات التحقيق لتباشر التحريات بشأن الواقعة.