انقلبت حياتها رأسا على عقب بعد أن أوجع المرض جسمها وأحزن قلبها، فأدمت قصتها قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين تفاعلوا مع حالتها الصحية بسبب معاناتها من مرض جلدي نادر خطف ابتسامتها.
هي قصة معاناة تعيشها إيمان بوخالفة التي تنحدر من بلدية العفرون بالبليدة شرقي الجزائر العاصمة، إثر حالة نادرة لمرض سرطان الجلد.
روت الشابة وفق ما بثته قناة "النهار" أنها اكتشفت مرضها سنة 2020، وتمت متابعة حالتها في مستشفى "مصطفى باشا" بالعاصمة، حيث خضعت لـ4 بروتوكولات صحية، منها العلاج الكيمياوي، بيد أن الأطباء أكدوا لها عدم وجود دواء لعلاج حالتها بالجزائر.
وأفصحت إيمان أنها لا تستطيع حتى النوم، بسبب الآلام الشديدة التي لا تبارحها بسبب الأورام التي تغطي جسمها.
لكن رغم كل ذلك فقد أعربت الشابة عن صبرها وعن أملها في العودة إلى حياتها الطبيعية على غرار أقرانها قائلة: "أقول دائما الحمد لله، أريد أن أعود".
كما كنت في السابق، العلاج الكيمياوي لم يجد نفعا، والأطباء أعطوني أملا في الشفاء في حال سفري للعلاج بالخارج.
وبعثت إيمان رسالة مناشدة لكل من بمقدوره مساعدتها في العلاج وتخطي محنتها، لا سيما أن تكلفة علاجها تفوق إمكانيات عائلتها، إذ إنها ابنة أستاذ في مادة العلوم الطبيعية متقاعد.
وعلى أمل أن تجد صدى والتفاتة لحالتها، تبقى إيمان صامدة ومبتسمة ومكافحة للمرض، سلاحها الصبر في مواجهة هذه العلة، وتتأمل صورها السابقة وتتطلع لغد أفضل.
هي قصة معاناة تعيشها إيمان بوخالفة التي تنحدر من بلدية العفرون بالبليدة شرقي الجزائر العاصمة، إثر حالة نادرة لمرض سرطان الجلد.
روت الشابة وفق ما بثته قناة "النهار" أنها اكتشفت مرضها سنة 2020، وتمت متابعة حالتها في مستشفى "مصطفى باشا" بالعاصمة، حيث خضعت لـ4 بروتوكولات صحية، منها العلاج الكيمياوي، بيد أن الأطباء أكدوا لها عدم وجود دواء لعلاج حالتها بالجزائر.
وأفصحت إيمان أنها لا تستطيع حتى النوم، بسبب الآلام الشديدة التي لا تبارحها بسبب الأورام التي تغطي جسمها.
لكن رغم كل ذلك فقد أعربت الشابة عن صبرها وعن أملها في العودة إلى حياتها الطبيعية على غرار أقرانها قائلة: "أقول دائما الحمد لله، أريد أن أعود".
كما كنت في السابق، العلاج الكيمياوي لم يجد نفعا، والأطباء أعطوني أملا في الشفاء في حال سفري للعلاج بالخارج.
وبعثت إيمان رسالة مناشدة لكل من بمقدوره مساعدتها في العلاج وتخطي محنتها، لا سيما أن تكلفة علاجها تفوق إمكانيات عائلتها، إذ إنها ابنة أستاذ في مادة العلوم الطبيعية متقاعد.
وعلى أمل أن تجد صدى والتفاتة لحالتها، تبقى إيمان صامدة ومبتسمة ومكافحة للمرض، سلاحها الصبر في مواجهة هذه العلة، وتتأمل صورها السابقة وتتطلع لغد أفضل.