كشفت جامعة بغداد العراقية، اليوم الخميس، تفاصيل جديدة بشأن حادثة الدهس التي تعرضت لها الطالبة "منار" التي تدرس في كلية العلوم، مؤكدة أنها تعرفت على المتسبب في الحادثة.
وقالت الجامعة في بيان: "بعد تحريات وتدقيق استمر، ليل نهار، مع الأجهزة الأمنية وكاميرات المراقبة في العاصمة بغداد، تم تحديد هوية السائق، ونوع ورقم المركبة".
وأضافت أن "الأجهزة الأمنية تتولى الآن عملية إلقاء القبض عليه، وسيتم عرض كل هذه التفاصيل وكيفية الوصول إلى الفاعل بالصوت والصورة من خلال الصفحة الرسمية لجامعة بغداد، غدًا الجمعة".
وتابعت الجامعة في بيانها، بحسب موقع "السومرية نيوز"، أنها "لن تتهاون أبدًا مع كل ما يتعلق بالحادث المروري الذي تعرضت له الطالبة منار، وأن رئيس الجامعة نفسه تابع الموضوع بشكل مباشر منذ اللحظة الأولى إلى الآن".
وأكد بيان الجامعة، أنه "تم تكليف عميد كلية الطب بمتابعة حالتها الصحية بشكل مستمر وتقديم الدعم لها والتواصل المستمر مع أسرتها"، مؤكدة أن "الطالبة اجتازت مرحلة الخطر".
وكانت "منار"، الطالبة في جامعة بغداد، قد تعرضت لحادث سير مروع في أروقة الجامعة، فيما يطالب أهلها بضرورة تدخل الجهات الحكومية لكشف المتورطين بالحادثة.
من جهتها، أكدت أسرة منار "عدم وجود تعاون من قبل رئاسة الجامعة، بحجة عدم توافر كاميرات مراقبة في أروقة الجامعة، والتي من الممكن أن تكشف تفاصيل الحادث".
وقالت الجامعة في بيان: "بعد تحريات وتدقيق استمر، ليل نهار، مع الأجهزة الأمنية وكاميرات المراقبة في العاصمة بغداد، تم تحديد هوية السائق، ونوع ورقم المركبة".
وأضافت أن "الأجهزة الأمنية تتولى الآن عملية إلقاء القبض عليه، وسيتم عرض كل هذه التفاصيل وكيفية الوصول إلى الفاعل بالصوت والصورة من خلال الصفحة الرسمية لجامعة بغداد، غدًا الجمعة".
وتابعت الجامعة في بيانها، بحسب موقع "السومرية نيوز"، أنها "لن تتهاون أبدًا مع كل ما يتعلق بالحادث المروري الذي تعرضت له الطالبة منار، وأن رئيس الجامعة نفسه تابع الموضوع بشكل مباشر منذ اللحظة الأولى إلى الآن".
وأكد بيان الجامعة، أنه "تم تكليف عميد كلية الطب بمتابعة حالتها الصحية بشكل مستمر وتقديم الدعم لها والتواصل المستمر مع أسرتها"، مؤكدة أن "الطالبة اجتازت مرحلة الخطر".
وكانت "منار"، الطالبة في جامعة بغداد، قد تعرضت لحادث سير مروع في أروقة الجامعة، فيما يطالب أهلها بضرورة تدخل الجهات الحكومية لكشف المتورطين بالحادثة.
من جهتها، أكدت أسرة منار "عدم وجود تعاون من قبل رئاسة الجامعة، بحجة عدم توافر كاميرات مراقبة في أروقة الجامعة، والتي من الممكن أن تكشف تفاصيل الحادث".