صرحت امرأة برازيلية قبل عام بأنها وقعت في حب دمية رجل، وقررت الزواج منه، لأنها تحبه كثيراً ولم تستطع الاستغناء عنه، وكان ذلك في حفل زفافها عليه، الذي وصفه متابعوها على موقع إنستجرام بأنه غريب، وظهرت الدمية وهي ترتدي قميصاً أبيض وعليها بذلة سوداء، بحسب موقع تايمز ناو.
تزوجت المرأة البالغة من العمر 37 عامًا وتدعى ميريفون روشا مورايس، من دمية اسمها مارسيلو في ديسمبر 2021، وفي وقت لاحق، أعلنت المرأة عن ولادة طفلها الصغير المسمى مارسيلينو.
بعد ذلك ذكرت المرأة أنها ولادتها كانت صعبة قليلاً، حيث تمت فيي المنزل وبحضور طبيب وممرضة شاركوا في عملية الولادة.
في الآونة الأخيرة، ادعت المرأة أن زوجها كسر ثقتها بالتسلل إلى فندق مع امرأة أخرى، وأضافت أن إحدى صديقاتها شهدت الحادث وأبلغتها بما رأت.
قالت لها صديقتها، إن مارسيلو يدخل فندقًا مع امرأة أخرى، عندما كانت هي في المستشفى لمدة ثلاث ليالٍ وثلاثة أيام مع مارسيلينو، ابنهم الذي كان مصابًا بفيروس"، وفقًا لموقع LadBible .
وأضافت مورايس: "في البداية ظننت أنها تكذب، لكن بعد ذلك بدأت أبحث في هاتفه وشاهدت المحادثات، مما جعلني أتأكد من أنه يغشني، ظل ينكر كل شيء وقال إنه يحبني كثيرًا وطلب المغفرة وظل يبكي كثيراً".
كما قالت مورايس، المقيمة في البرازيل، إن "فضيحة الخيانة" أثرت بشكل كبير على علاقتها مع زوجها الدمية، حيث أصبح الزوجان ينامان في غرف منفصلة منذ الحادث.
ذكرت مورايس عبر حسابها على موقع إنستجرام، أن ابنهما الدمية تأثر بشدة بأفعال والده، ومع ذلك هي لا تريد أن يخرج زوجها الدمية من المنزل لأنها تعتقد أن ابنها يحتاج إلى رؤية والديه مع بعضهما.
الزوج الدمية مارسيلو، كان من ابتكار والدة مورايس بعد أن رأت ابنتها تشكو باستمرار من حياة العزوبية، وبعد فترة وجيزة من صنع الدمية، قررت مورايس الزواج من الدمية في حفل زفاف كبير.
تزوجت المرأة البالغة من العمر 37 عامًا وتدعى ميريفون روشا مورايس، من دمية اسمها مارسيلو في ديسمبر 2021، وفي وقت لاحق، أعلنت المرأة عن ولادة طفلها الصغير المسمى مارسيلينو.
بعد ذلك ذكرت المرأة أنها ولادتها كانت صعبة قليلاً، حيث تمت فيي المنزل وبحضور طبيب وممرضة شاركوا في عملية الولادة.
في الآونة الأخيرة، ادعت المرأة أن زوجها كسر ثقتها بالتسلل إلى فندق مع امرأة أخرى، وأضافت أن إحدى صديقاتها شهدت الحادث وأبلغتها بما رأت.
قالت لها صديقتها، إن مارسيلو يدخل فندقًا مع امرأة أخرى، عندما كانت هي في المستشفى لمدة ثلاث ليالٍ وثلاثة أيام مع مارسيلينو، ابنهم الذي كان مصابًا بفيروس"، وفقًا لموقع LadBible .
وأضافت مورايس: "في البداية ظننت أنها تكذب، لكن بعد ذلك بدأت أبحث في هاتفه وشاهدت المحادثات، مما جعلني أتأكد من أنه يغشني، ظل ينكر كل شيء وقال إنه يحبني كثيرًا وطلب المغفرة وظل يبكي كثيراً".
كما قالت مورايس، المقيمة في البرازيل، إن "فضيحة الخيانة" أثرت بشكل كبير على علاقتها مع زوجها الدمية، حيث أصبح الزوجان ينامان في غرف منفصلة منذ الحادث.
ذكرت مورايس عبر حسابها على موقع إنستجرام، أن ابنهما الدمية تأثر بشدة بأفعال والده، ومع ذلك هي لا تريد أن يخرج زوجها الدمية من المنزل لأنها تعتقد أن ابنها يحتاج إلى رؤية والديه مع بعضهما.
الزوج الدمية مارسيلو، كان من ابتكار والدة مورايس بعد أن رأت ابنتها تشكو باستمرار من حياة العزوبية، وبعد فترة وجيزة من صنع الدمية، قررت مورايس الزواج من الدمية في حفل زفاف كبير.