قالت النيابة العامة في مصر، إن التحقيقات حول وفاة الفنان الأردني أشرف طلفاح انتهت إلى «عدم وجود جريمة»، مشيرة إلى أنها اتخذت كافة إجراءات التحقيق اللازمة لبيان حقيقة الواقع.
النيابة لفتت في بيانها إلى أنها لم تعثر على أي آثار عنف تشير لوجود شبهة جنائية في الواقعة، بعدما عاينت مسكن الراحل طلفاح في 14 نوفمبر الجاري.
والأحد 13 نوفمبر ، نُقل الفنان الأردني إلى المستشفى متأثراً بنزيف داخلي على مستوى الدماغ، بعدما قيل إنه تعرض «لاعتداء» من قبل شخص مجهول.
وكان نقيب الفنانين الأردنيين محمد العبادي، قد شارك في ذلك اليوم خبر تعرض طلفاح للاعتداء، عبر حسابه على فيسبوك، وكتب: «هـام عن الزميل المخرج والممثل الأردني أشرف طلفاح، تعرض الفنان أشرف طلفاح إلى اعتداء في جمهورية مصر العربية، ويرقد على سرير الشفاء في حالة خطيرة، إثر تعرضه لنزيف في الدماغ وغيبوبة».
وأودعت مصلحة الطب الشرعي تقرير الصفة التشريحية الذي انتهى إلى عدم وجود شبهة جنائية في وفاته، وأنها تُعزَى إلى الحالة المرضية المزمنة والمتقدمة لرئتيه، وما ضاعفها من التهاب رئويٍّ شعبي حادٍّ، وارتفاع في ضغط الدم الذي أدى إلى نزيف داخلي انتهى بالوفاة.
كما أثبت التقرير أن الإصابات بجثمان المتوفى في مجموعها لا تُشير إلى وجود شبهة جنائية فيها، ويُرجَّح أن حدوثها كان أثناء سقوطه على الأرض ونقله وإجراء محاولات إنعاشه القلبي والرئوي، وقد أكد الطبيب الشرعي ما انتهى إليه التقرير بأقواله في التحقيقات.
وأخيراً شهد الضابط مُجري التحريات حول الواقعة بأنه لا توجد أي شبهة جنائية في وفاة الممثل الأردني، وعلى ذلك أمرت النيابة العامة بحفظ الأوراق.
النيابة لفتت في بيانها إلى أنها لم تعثر على أي آثار عنف تشير لوجود شبهة جنائية في الواقعة، بعدما عاينت مسكن الراحل طلفاح في 14 نوفمبر الجاري.
والأحد 13 نوفمبر ، نُقل الفنان الأردني إلى المستشفى متأثراً بنزيف داخلي على مستوى الدماغ، بعدما قيل إنه تعرض «لاعتداء» من قبل شخص مجهول.
وكان نقيب الفنانين الأردنيين محمد العبادي، قد شارك في ذلك اليوم خبر تعرض طلفاح للاعتداء، عبر حسابه على فيسبوك، وكتب: «هـام عن الزميل المخرج والممثل الأردني أشرف طلفاح، تعرض الفنان أشرف طلفاح إلى اعتداء في جمهورية مصر العربية، ويرقد على سرير الشفاء في حالة خطيرة، إثر تعرضه لنزيف في الدماغ وغيبوبة».
وأودعت مصلحة الطب الشرعي تقرير الصفة التشريحية الذي انتهى إلى عدم وجود شبهة جنائية في وفاته، وأنها تُعزَى إلى الحالة المرضية المزمنة والمتقدمة لرئتيه، وما ضاعفها من التهاب رئويٍّ شعبي حادٍّ، وارتفاع في ضغط الدم الذي أدى إلى نزيف داخلي انتهى بالوفاة.
كما أثبت التقرير أن الإصابات بجثمان المتوفى في مجموعها لا تُشير إلى وجود شبهة جنائية فيها، ويُرجَّح أن حدوثها كان أثناء سقوطه على الأرض ونقله وإجراء محاولات إنعاشه القلبي والرئوي، وقد أكد الطبيب الشرعي ما انتهى إليه التقرير بأقواله في التحقيقات.
وأخيراً شهد الضابط مُجري التحريات حول الواقعة بأنه لا توجد أي شبهة جنائية في وفاة الممثل الأردني، وعلى ذلك أمرت النيابة العامة بحفظ الأوراق.