قضت محكمة الميناء الابتدائية في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، بإعدام المتهم حسن محمد البنجابي رميا بالرصاص حتى الموت في مكان عام، وذلك في أولى جلسات قضية مقتل الطفلة مها باسم مدهش.
ويأتي الحكم بعد أقل من عشرة أيام على مقتل مها مدهش، البالغة 14 عاما، في جريمة أثارت غضبا شعبيا واسعا.
وأظهر مقطع فيديو لحظة نطق القاضي بحكم الإعدام، وسط تهليلات أهالي الضحية، الذين هتفوا "يحيا العدل"، بينما كان المتهم متواجدا في قفص الاتهام.
وأقرّ المتهم حسن محمد البنجابي بقتله مها مدهش، والتي عرفت إعلاميا كذلك بـ"طفلة التواهي"، وقيامه باستدراجها إلى بدروم منزله الكائن بجوار منزلها، وقام بخنقها وضربها بحجر عدة ضربات على رأسها بقصد قتلها.
وقال الصحفي محمد النود في مزيد من التفاصيل إن التحقيقات لا تزال جارية مع أشقاء المتهم، وذلك بسبب تواجدهم في المنزل أثناء إقدام المتهم على قتل المجني عليها.
ووفق التقرير الطبي، فإن المتهم عجز عن اغتصاب الطفلة، وفق ما كانت نيته، بعد دفاعها المستميت عن نفسها، حيث قامت بعض يد القاتل وخدشت أجزاء من جسده، كما حاولت الصراخ، لكن دون جدوى.
وقام المتهم لاحقا بخنق مها مدهش وضرب رأسها بالجدار أكثر من مرة وتمزيق عينيها بحجر، ثم أقدم على تقطيع جسدها بعد وفاتها ودفنها في حوش منزله.
ويأتي الحكم بعد أقل من عشرة أيام على مقتل مها مدهش، البالغة 14 عاما، في جريمة أثارت غضبا شعبيا واسعا.
وأظهر مقطع فيديو لحظة نطق القاضي بحكم الإعدام، وسط تهليلات أهالي الضحية، الذين هتفوا "يحيا العدل"، بينما كان المتهم متواجدا في قفص الاتهام.
وأقرّ المتهم حسن محمد البنجابي بقتله مها مدهش، والتي عرفت إعلاميا كذلك بـ"طفلة التواهي"، وقيامه باستدراجها إلى بدروم منزله الكائن بجوار منزلها، وقام بخنقها وضربها بحجر عدة ضربات على رأسها بقصد قتلها.
وقال الصحفي محمد النود في مزيد من التفاصيل إن التحقيقات لا تزال جارية مع أشقاء المتهم، وذلك بسبب تواجدهم في المنزل أثناء إقدام المتهم على قتل المجني عليها.
ووفق التقرير الطبي، فإن المتهم عجز عن اغتصاب الطفلة، وفق ما كانت نيته، بعد دفاعها المستميت عن نفسها، حيث قامت بعض يد القاتل وخدشت أجزاء من جسده، كما حاولت الصراخ، لكن دون جدوى.
وقام المتهم لاحقا بخنق مها مدهش وضرب رأسها بالجدار أكثر من مرة وتمزيق عينيها بحجر، ثم أقدم على تقطيع جسدها بعد وفاتها ودفنها في حوش منزله.