تواجه منصة لينكدإن، تماما مثل تويتر وفيسبوك، مجموعة من الحسابات المزيفة والتي يتطلع أصحابها إلى اختراق حسابات المستخدمين.
وبين الأول من يناير و30 يونيو، اكتُشف أكثر من 21 مليون حساب مزيف وأُزيلوا من المنصة.
ولفت تقرير لشبكة سي أن بي سي إلى أنه "من المرجح أن أي شخص يعتمد على لينكدإن، للبحث عن وظائف أو العثور على شركاء أعمال أو فرص أخرى، قد لمس أن موقع التواصل الاجتماعي الخاص بالعمل قد واجه مشاكل عدة مع حسابات مزيفة".
وفي حين عززت لينكدإن قدرتها على اكتشاف الحسابات المزيفة، بالإضافة إلى توفير أدوات للتأكد من ممارسة الحسابات التجارية للأنشطة التي تصرح أنها تقوم بها.
ويشير خبراء الأمن السيبراني إلى أن هناك العديد من الخطوات التي يمكن لمستخدمي المنصة اتباعها للحماية حساباتهم.
وخلال النصف الأول من هذا العام، اكتشف أكثر من 21 مليون حساب مزيف وحذفوا من المنصة. وحسب بيانات الشركة، حصل ذلك بطريقة آلية بالنسبة لـ95,3 في المئة من تلك الحسابات المزيفة عند التسجيل. وفي الفترة عينها، زادت الحسابات المزيفة التي ضُبطت بنسبة 28 في المئة مقارنة بفترة الستة أشهر السابقة العام الماضي.
وتشير بيانات لينكدإن إلى أن لديها حاليا أكثر من 875 مليون عضو.
وفي حين أن المنصة الاجتماعية الاحترافية المملوكة لشركة مايكروسوفت قد طرحت ميزات جديدة في الأشهر الأخيرة لمساعدة المستخدمين على تحديد ما إذا كان الحساب الذي يطلب الاتصال بهم هو حساب حقيقي أو مزيف، يقول خبراء الأمن السيبراني إن هناك خطوات عدة على المستخدمين اتباعها لحماية حساباتهم.
ويوضح الخبير في المجال الرقمي مايك كليفتون إن أصحاب حسابات لينكدإن المزيفة يحاولون زيادة التفاعل لديهم على منشورات تؤدي إلى مواقع إلكترونية مشبوهة، حسب ما ورد في تقرير "سي أن بي سي".
ووفق التقرير فإن مسؤولي التوظيف الذين يعتمدون على لينكدإن للبحث عن موظفين ستكون عملية بحثهم مزعجة بسبب الحسابات المزيفة.
ووفق سي أن بي سي تحاول لينكدإن معالجة مشكلة الحسابات المزيفة، ويستخدم الموقع تقنية رقمية إلى جانب فريق من الخبراء لإزالة المحتوى المخالف للسياسة.
واكتُشفت غالبية الحسابات المزيفة بواسطة البرنامج الإلكتروني الخاص بالموقع.
سبق أن قال إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تويتر، في تغريدة إن موقع التواصل الاجتماعي يطرح علامات توثيق ذهبية ورمادية مع إعادة إطلاق خدمة علامة التوثيق الزرقاء، وذلك بعد أن أوقف طرح علامة التوثيق الزرقاء.
وذكر ماسك في تغريدة "علامة توثيق ذهبية للشركات ورمادية للحكومات وزرقاء للأفراد (سواء كانوا مشاهير أم لا)".
وقال ماسك إن المنصة ستتحقق يدويا من جميع الحسابات الموثقة قبل تفعيل العلامة.
وأضاف في تغريدة أخرى "يمكن للأفراد الحصول على شعار ثانوي صغير لإظهار أنهم ينتمون إلى منظمة إذا أثبتت تلك المنظمة ذلك".
وبين الأول من يناير و30 يونيو، اكتُشف أكثر من 21 مليون حساب مزيف وأُزيلوا من المنصة.
ولفت تقرير لشبكة سي أن بي سي إلى أنه "من المرجح أن أي شخص يعتمد على لينكدإن، للبحث عن وظائف أو العثور على شركاء أعمال أو فرص أخرى، قد لمس أن موقع التواصل الاجتماعي الخاص بالعمل قد واجه مشاكل عدة مع حسابات مزيفة".
وفي حين عززت لينكدإن قدرتها على اكتشاف الحسابات المزيفة، بالإضافة إلى توفير أدوات للتأكد من ممارسة الحسابات التجارية للأنشطة التي تصرح أنها تقوم بها.
ويشير خبراء الأمن السيبراني إلى أن هناك العديد من الخطوات التي يمكن لمستخدمي المنصة اتباعها للحماية حساباتهم.
وخلال النصف الأول من هذا العام، اكتشف أكثر من 21 مليون حساب مزيف وحذفوا من المنصة. وحسب بيانات الشركة، حصل ذلك بطريقة آلية بالنسبة لـ95,3 في المئة من تلك الحسابات المزيفة عند التسجيل. وفي الفترة عينها، زادت الحسابات المزيفة التي ضُبطت بنسبة 28 في المئة مقارنة بفترة الستة أشهر السابقة العام الماضي.
وتشير بيانات لينكدإن إلى أن لديها حاليا أكثر من 875 مليون عضو.
وفي حين أن المنصة الاجتماعية الاحترافية المملوكة لشركة مايكروسوفت قد طرحت ميزات جديدة في الأشهر الأخيرة لمساعدة المستخدمين على تحديد ما إذا كان الحساب الذي يطلب الاتصال بهم هو حساب حقيقي أو مزيف، يقول خبراء الأمن السيبراني إن هناك خطوات عدة على المستخدمين اتباعها لحماية حساباتهم.
ويوضح الخبير في المجال الرقمي مايك كليفتون إن أصحاب حسابات لينكدإن المزيفة يحاولون زيادة التفاعل لديهم على منشورات تؤدي إلى مواقع إلكترونية مشبوهة، حسب ما ورد في تقرير "سي أن بي سي".
ووفق التقرير فإن مسؤولي التوظيف الذين يعتمدون على لينكدإن للبحث عن موظفين ستكون عملية بحثهم مزعجة بسبب الحسابات المزيفة.
ووفق سي أن بي سي تحاول لينكدإن معالجة مشكلة الحسابات المزيفة، ويستخدم الموقع تقنية رقمية إلى جانب فريق من الخبراء لإزالة المحتوى المخالف للسياسة.
واكتُشفت غالبية الحسابات المزيفة بواسطة البرنامج الإلكتروني الخاص بالموقع.
سبق أن قال إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تويتر، في تغريدة إن موقع التواصل الاجتماعي يطرح علامات توثيق ذهبية ورمادية مع إعادة إطلاق خدمة علامة التوثيق الزرقاء، وذلك بعد أن أوقف طرح علامة التوثيق الزرقاء.
وذكر ماسك في تغريدة "علامة توثيق ذهبية للشركات ورمادية للحكومات وزرقاء للأفراد (سواء كانوا مشاهير أم لا)".
وقال ماسك إن المنصة ستتحقق يدويا من جميع الحسابات الموثقة قبل تفعيل العلامة.
وأضاف في تغريدة أخرى "يمكن للأفراد الحصول على شعار ثانوي صغير لإظهار أنهم ينتمون إلى منظمة إذا أثبتت تلك المنظمة ذلك".