كشفت الصحف التايلاندية، اليوم الخميس، عن تعرض الأميرة باجراكيتيابها، ابنة ملك تايلاند لنوبة قلبية حادة، أدت لوضعها على أجهزة التنفس الاصطناعي.
وقالت الصحف إن الأميرة، 44 عاما، كانت تمارس رياضة الركض مع كلابها مساء أمس في حديقة "خاو يي" الوطنية عندما أصيبت بالنوبة القلبية.
وتبين أن الأميرة، التي تعتبر وريثة العرش التايلاندي، قد نقلت على متن طائرة هيلوكبتر من مستشفى "باك تشونغ نانا" إلى مستشفى الملك شولالونغكورن في بانكوك، في الساعات الأولى من صباح اليوم.
ما حدث للأميرة له تداعيات هائلة على النظام الملكي التايلندي.
وبحسب المسعفين، فإن الأميرة وضعت بعد لحظات من إصابتها بالجلطة على أجهزة إنعاش وتنفس لتبقى على قيد الحياة.
ومن جانبه، قال الخبير بالشؤون الملكية في تايلاند أندرو ماكجريجور مارشال، إن المعلومات عن صحة الأميرة "مظلمة للغاية" حتى اللحظة، مشيرا إلى أن ما حدث للأميرة له تداعيات "هائلة" على النظام الملكي التايلندي".
وأضاف: "تم نقل الأميرة باجراكيتيابها في البداية إلى مستشفى "باك تشونج نانا" حيث حاول الأطباء إنعاش قلبها ورئتيها لساعات لكن دون نتيجة، فهرع والدها الملك فاجيرالونجكورن إلى المستشفى بطائرة مروحية عسكرية.
وأشار الخبير الملكي إلى أن نجاة الأميرة من هذه الحادثة "غير المرجح" إطلاقا، لكن من المحتمل أن تظل على قيد الحياة لأسابيع أو أشهر، من خلال أجهزة دعم الحياة، حتى يتسنى للنظام اتخاذ القرار المناسب بشأن ولاية العهد.
يذكر أن للأميرة من والدها أخًا غير شقيق، لكنه يعاني من مرض التوحد، يمنعه من الحكم بمفرده.
وقالت الصحف إن الأميرة، 44 عاما، كانت تمارس رياضة الركض مع كلابها مساء أمس في حديقة "خاو يي" الوطنية عندما أصيبت بالنوبة القلبية.
وتبين أن الأميرة، التي تعتبر وريثة العرش التايلاندي، قد نقلت على متن طائرة هيلوكبتر من مستشفى "باك تشونغ نانا" إلى مستشفى الملك شولالونغكورن في بانكوك، في الساعات الأولى من صباح اليوم.
ما حدث للأميرة له تداعيات هائلة على النظام الملكي التايلندي.
وبحسب المسعفين، فإن الأميرة وضعت بعد لحظات من إصابتها بالجلطة على أجهزة إنعاش وتنفس لتبقى على قيد الحياة.
ومن جانبه، قال الخبير بالشؤون الملكية في تايلاند أندرو ماكجريجور مارشال، إن المعلومات عن صحة الأميرة "مظلمة للغاية" حتى اللحظة، مشيرا إلى أن ما حدث للأميرة له تداعيات "هائلة" على النظام الملكي التايلندي".
وأضاف: "تم نقل الأميرة باجراكيتيابها في البداية إلى مستشفى "باك تشونج نانا" حيث حاول الأطباء إنعاش قلبها ورئتيها لساعات لكن دون نتيجة، فهرع والدها الملك فاجيرالونجكورن إلى المستشفى بطائرة مروحية عسكرية.
وأشار الخبير الملكي إلى أن نجاة الأميرة من هذه الحادثة "غير المرجح" إطلاقا، لكن من المحتمل أن تظل على قيد الحياة لأسابيع أو أشهر، من خلال أجهزة دعم الحياة، حتى يتسنى للنظام اتخاذ القرار المناسب بشأن ولاية العهد.
يذكر أن للأميرة من والدها أخًا غير شقيق، لكنه يعاني من مرض التوحد، يمنعه من الحكم بمفرده.