بحثاً عن حياة أفضل غادر العديد من السوريين بلادهم هرباً من نيران حرب جارت على الحجر قبل البشر، ليصطدم البعض بمعوقات كثيرة حرمت العديد من الأطفال من التعليم.
نشر مواطن تركي على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لطفل سوري عمره «13 عاماً» وعلق عليها قائلاً إن المدرسة الابتدائية لم تستقبل الطفل لكبر سنه، كما رفضته المدرسة الإعدادية لأنه لا يعرف القراءة والكتابة، لذلك فهو الآن مُجبر على العمل بجمع مخلفات الكرتون في مدينة آيدن.
تعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى حد بعيد مع الطفل الذي جلس فوق سور مدرسة يتأمل حقه الضائع بعد حرمانه من التعليم، مؤكدين على ضرورة إدخاله المدرسة ومراعاة الظروف التي مر بها، مشيرين إلى أنه ليس من المعقول أن يترك هذا الطفل دون تعليم. قائلين «أين المشكلة إذا تم قبوله في المدرسة الابتدائية؟ المهم ألا يترك بدون تعليم على الأقل القراءة والكتابة»،
نشر مواطن تركي على وسائل التواصل الاجتماعي صورة لطفل سوري عمره «13 عاماً» وعلق عليها قائلاً إن المدرسة الابتدائية لم تستقبل الطفل لكبر سنه، كما رفضته المدرسة الإعدادية لأنه لا يعرف القراءة والكتابة، لذلك فهو الآن مُجبر على العمل بجمع مخلفات الكرتون في مدينة آيدن.
تعاطف رواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى حد بعيد مع الطفل الذي جلس فوق سور مدرسة يتأمل حقه الضائع بعد حرمانه من التعليم، مؤكدين على ضرورة إدخاله المدرسة ومراعاة الظروف التي مر بها، مشيرين إلى أنه ليس من المعقول أن يترك هذا الطفل دون تعليم. قائلين «أين المشكلة إذا تم قبوله في المدرسة الابتدائية؟ المهم ألا يترك بدون تعليم على الأقل القراءة والكتابة»،