حذر الفنان الإيراني فريرز عرب نيا، المرشد الإيراني علي خامنئي من أن يلقى مصير الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين الذي اعتقل حتى إعدامه.
ونشر عرب نيا على صفحته في إنستغرام صورة للرئيس العراقي الأسبق وهو يغسل ملابسه بنفسه بعد اعتقاله.
وكتب: "سأخبرك بما يمليه علي ضميري، سواء كنت تأخذ بنصيحتي أم لا".
اعتقال زميلته
أتى منشور الفنان الإيراني بعدما اعتقلت زميلته الممثلة الشهيرة والناشطة في مجال حقوق المرأة ترانة علي دوستي، السبت، في إيران، على خلفية حركة الاحتجاج التي دخلت شهرها الرابع.
والممثلة الإيرانية المعروفة بأدوارها في عدة أفلام للمخرج أصغر فرهادي، أعلنت عدة مرات دعمها على إنستغرام للتظاهرات التي اندلعت بعد وفاة مهسا أميني الكردية الإيرانية البالغة 22 عاما في 16 سبتمبر بعد توقيفها في طهران من جانب شرطة الأخلاق للاشتباه بعدم احترامها لقواعد اللباس الصارمة في إيران.
وقالت وكالة تسنيم للأنباء إن "ترانة علي دوستي اعتقلت بسبب أفعالها الأخيرة عند نشر معلومات ومضمون كاذبين، والتحريض على الفوضى" بدون إعطاء تفاصيل عن مكان توقيفها.
تنديد بالإعدام
ونددت الممثلة في 8 ديسمبر بالسلطات لإعدامها محسن شكاري شنقا بعد إدانته بتهمة "الحرابة"، وكتبت على إنستغرام "أي منظمة دولية تراقب حمام الدم هذا بدون الرد تمثل وصمة عار على الإنسانية".
اعتقالات تطال فنانين
واعتقلت السلطات عدة شخصيات في السينما الإيرانية حتى قبل موجة الاحتجاج الحالية، مثل المخرجين محمد رسولوف وجعفر بناهي اللذين لا يزالان معتقلين.
منذ منتصف سبتمبر، اعتقل آلاف الإيرانيين وحوالي 40 أجنبيا، ووجهت التهم إلى أكثر من ألفي شخص على صلة بالتظاهرات بحسب السلطات القضائية. وتم إعدام شخصين في الثالثة والعشرين من العمر على خلفية هذه الاحتجاجات.
ونشر عرب نيا على صفحته في إنستغرام صورة للرئيس العراقي الأسبق وهو يغسل ملابسه بنفسه بعد اعتقاله.
وكتب: "سأخبرك بما يمليه علي ضميري، سواء كنت تأخذ بنصيحتي أم لا".
اعتقال زميلته
أتى منشور الفنان الإيراني بعدما اعتقلت زميلته الممثلة الشهيرة والناشطة في مجال حقوق المرأة ترانة علي دوستي، السبت، في إيران، على خلفية حركة الاحتجاج التي دخلت شهرها الرابع.
والممثلة الإيرانية المعروفة بأدوارها في عدة أفلام للمخرج أصغر فرهادي، أعلنت عدة مرات دعمها على إنستغرام للتظاهرات التي اندلعت بعد وفاة مهسا أميني الكردية الإيرانية البالغة 22 عاما في 16 سبتمبر بعد توقيفها في طهران من جانب شرطة الأخلاق للاشتباه بعدم احترامها لقواعد اللباس الصارمة في إيران.
وقالت وكالة تسنيم للأنباء إن "ترانة علي دوستي اعتقلت بسبب أفعالها الأخيرة عند نشر معلومات ومضمون كاذبين، والتحريض على الفوضى" بدون إعطاء تفاصيل عن مكان توقيفها.
تنديد بالإعدام
ونددت الممثلة في 8 ديسمبر بالسلطات لإعدامها محسن شكاري شنقا بعد إدانته بتهمة "الحرابة"، وكتبت على إنستغرام "أي منظمة دولية تراقب حمام الدم هذا بدون الرد تمثل وصمة عار على الإنسانية".
اعتقالات تطال فنانين
واعتقلت السلطات عدة شخصيات في السينما الإيرانية حتى قبل موجة الاحتجاج الحالية، مثل المخرجين محمد رسولوف وجعفر بناهي اللذين لا يزالان معتقلين.
منذ منتصف سبتمبر، اعتقل آلاف الإيرانيين وحوالي 40 أجنبيا، ووجهت التهم إلى أكثر من ألفي شخص على صلة بالتظاهرات بحسب السلطات القضائية. وتم إعدام شخصين في الثالثة والعشرين من العمر على خلفية هذه الاحتجاجات.