قال رجل الأعمال السوري رامي مخلوف، إن سوريا على مسافة قريبة من حل شامل، معتبرا أن سنة 2023 هي سنة سوريا.
جاء ذلك في منشور لمخلوف على حسابه في فيسبوك بعد غياب نحو خمسة أشهر عن الظهور في مواقع التواصل الاجتماعي.
المساعدات ستتدفق على سوريا والسوريين من كل أرجاء الأرض، يرافقها أصوات دولية تنادي بإيقاف معاناة السوريين.
وبشر مخلوف، وهو ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد، مواطني بلاده بـ"حدث كبير سيتكلم عنه العالم بأسره وسيبهر السوريين".
وأوضح مخلوف، رئيس مجلس إدارة سيرياتيل السابق: "نحن على مسافة قريبة جداً من حل شامل، وبقيت خطوة واحدة فقط هي صعبة ومخيفة لذات القلوب الضعيفة، لكنها قصيرة المدة، ولن تتعدى بضعة أسابيع، وبعدها ينتج حدث كبير سيتكلم عنه العالم بأسره وسيبهر السوريين من شدة عظمته، ثم يليه انفراجات عجيبة متتالية".
وأضاف: "وتبدأ المساعدات تتدفق على سوريا والسوريين من كل أرجاء الأرض، يرافقها أصوات دولية تنادي بإيقاف معاناة السوريين، فتُرفع العقوبات، ويعود المهجرون، وتُعاد العلاقات الدبلوماسية العربية والإقليمية والدولية، ويُغلق الملف السوري بسلام".
وتابع مخلوف، في منشور أقرب الى التنجيم منه إلى التحليل السياسي: "من عِلم الأرقام سنة 2023 توافق حروف أسماء معينة، تتقاطع في هذه السنة الفردية التي فيها أفول أسماء وظهور أسماء، وكلها قيمتها العددية 23".
ورأى رجل الأعمال السوري الذي بنى إمبراطورية اقتصادية قبل أن يتعرض لمساءلة من السلطات، أن "الأيام القادمة كفيلة بأن تظهر مضمون هذا الكلام. فسنة 2023 هي سنة سوريا بامتياز (والله أعلم). ولننتظر الأسابيع القليلة القادمة هل ستتوافق مع هذه الحسابات أم لا؟ وهل رؤيتنا للأحداث صادقة أم هي أضغاث أحلام؟".
جاء ذلك في منشور لمخلوف على حسابه في فيسبوك بعد غياب نحو خمسة أشهر عن الظهور في مواقع التواصل الاجتماعي.
المساعدات ستتدفق على سوريا والسوريين من كل أرجاء الأرض، يرافقها أصوات دولية تنادي بإيقاف معاناة السوريين.
وبشر مخلوف، وهو ابن خال الرئيس السوري بشار الأسد، مواطني بلاده بـ"حدث كبير سيتكلم عنه العالم بأسره وسيبهر السوريين".
وأوضح مخلوف، رئيس مجلس إدارة سيرياتيل السابق: "نحن على مسافة قريبة جداً من حل شامل، وبقيت خطوة واحدة فقط هي صعبة ومخيفة لذات القلوب الضعيفة، لكنها قصيرة المدة، ولن تتعدى بضعة أسابيع، وبعدها ينتج حدث كبير سيتكلم عنه العالم بأسره وسيبهر السوريين من شدة عظمته، ثم يليه انفراجات عجيبة متتالية".
وأضاف: "وتبدأ المساعدات تتدفق على سوريا والسوريين من كل أرجاء الأرض، يرافقها أصوات دولية تنادي بإيقاف معاناة السوريين، فتُرفع العقوبات، ويعود المهجرون، وتُعاد العلاقات الدبلوماسية العربية والإقليمية والدولية، ويُغلق الملف السوري بسلام".
وتابع مخلوف، في منشور أقرب الى التنجيم منه إلى التحليل السياسي: "من عِلم الأرقام سنة 2023 توافق حروف أسماء معينة، تتقاطع في هذه السنة الفردية التي فيها أفول أسماء وظهور أسماء، وكلها قيمتها العددية 23".
ورأى رجل الأعمال السوري الذي بنى إمبراطورية اقتصادية قبل أن يتعرض لمساءلة من السلطات، أن "الأيام القادمة كفيلة بأن تظهر مضمون هذا الكلام. فسنة 2023 هي سنة سوريا بامتياز (والله أعلم). ولننتظر الأسابيع القليلة القادمة هل ستتوافق مع هذه الحسابات أم لا؟ وهل رؤيتنا للأحداث صادقة أم هي أضغاث أحلام؟".