اعترفت أم أسترالية تدعى "مارغاريت ديل هاوكي" أمس الثلاثاء بقتل أطفالها الثلاثة حرقا في يوليو الماضي.
وكانت مارغاريت، التي تبلغ من العمر 36 عاما قد أضرمت النيران بمنزلها في حي أندرسون في بلدة بورت هيدلاند الأسترالية، متقصدة قتل أبنائها وهما ذكران وأنثى، يبلغون من العمر 5 أشهر، وسنتين، و7 أعوام.
وأقرت مارغاريت أيضا، بأنها مذنبة في تهمة "التسبب في ضرر جنائي عن طريق إشعال النار"، دون تفسير الأسباب التي دفعتها لتنفيذ جريمتها.
"أصدرت عائلة مارغاريت بيانا قالت فيه إن "عائلة هاوكي تمر بظروف مؤلمة للغاية"، مطالبة الجميع باحترام خصوصيتها"
وقالت الشرطة إن الأم ستمكث في السجن، حتى موعد جلسة الاستماع في المحكمة العليا في أبريل نيسان 2023. ومن المتوقع أن يحكم عليها بالسجن مدى الحياة.
من جانبها، أصدرت عائلة مارغاريت بيانا قالت فيه إن "عائلة هاوكي تمر بظروف مؤلمة للغاية"، مطالبة الجميع باحترام خصوصيتها.
وأكدت العائلة: "نصلي من أجل ملائكتنا الصغار.. ونحاول دعم بعضنا في هذا الوقت العصيب.. من فضلكم لا تزيدوا حزننا".
يذكر أن التحقيقات لم تكشف ما إذا كان الأطفال قد ماتوا قبل الحريق أو بسببه، وبهذا الخصوص قال المتحدث باسم شرطة المنطقة كول بلانش: "ستكشف التحقيقات القادمة هذه الجزئية، بمساعدة الطب الشرعي".
وكانت مارغاريت، التي تبلغ من العمر 36 عاما قد أضرمت النيران بمنزلها في حي أندرسون في بلدة بورت هيدلاند الأسترالية، متقصدة قتل أبنائها وهما ذكران وأنثى، يبلغون من العمر 5 أشهر، وسنتين، و7 أعوام.
وأقرت مارغاريت أيضا، بأنها مذنبة في تهمة "التسبب في ضرر جنائي عن طريق إشعال النار"، دون تفسير الأسباب التي دفعتها لتنفيذ جريمتها.
"أصدرت عائلة مارغاريت بيانا قالت فيه إن "عائلة هاوكي تمر بظروف مؤلمة للغاية"، مطالبة الجميع باحترام خصوصيتها"
وقالت الشرطة إن الأم ستمكث في السجن، حتى موعد جلسة الاستماع في المحكمة العليا في أبريل نيسان 2023. ومن المتوقع أن يحكم عليها بالسجن مدى الحياة.
من جانبها، أصدرت عائلة مارغاريت بيانا قالت فيه إن "عائلة هاوكي تمر بظروف مؤلمة للغاية"، مطالبة الجميع باحترام خصوصيتها.
وأكدت العائلة: "نصلي من أجل ملائكتنا الصغار.. ونحاول دعم بعضنا في هذا الوقت العصيب.. من فضلكم لا تزيدوا حزننا".
يذكر أن التحقيقات لم تكشف ما إذا كان الأطفال قد ماتوا قبل الحريق أو بسببه، وبهذا الخصوص قال المتحدث باسم شرطة المنطقة كول بلانش: "ستكشف التحقيقات القادمة هذه الجزئية، بمساعدة الطب الشرعي".
