تتواصل الاحتجاجات في إيران. واليوم نزل متظاهرين إلى الشوارع، ورددوا هتافات مناهضة للنظام، فيما أغلق محتجون في سنندج الشوارع بإشعال النار. كما واصل أهالي عدد من أحياء طهران الهتافات ضد النظام.
بالتزامن، أحيا الإيرانيون داخل البلاد وفي أنحاء مختلفة من العالم ذكرى قتلى سجناء الانتفاضة ضد النظام الإيراني في «ليلة يلدا» بالتجمهر والهتاف وإضاءة الشموع.
ودعا شباب أحياء طهران الأهالي بأن يهتفوا «قسما بدماء رفاقنا سنقف حتى النهاية» من على أسطح المنازل جميعهم.
ونشرت مقاطع فيديو أظهرت حشداً تجمع عند قبر الشاب «حميد رضا روحي» الذي قُتل في الاحتجاجات، ولآخرين وزعوا الزهور على قبر محسن شكاري، الشاب المتظاهر الذي أعدم قبل أيام.
وشب يلدا، أو ليلة يلدا، أسماء أطلقها الإيرانيون القدامى قبل أكثر من 2500 عام على أطول ليلة في التقويم الفارسي، إيذاناً بالانقلاب الشتوي وبدء فصل الشتاء، ويحيي الإيرانيون هذه الليلة حتى بزوغ الشمس.
الدعم العالمي لهذا الحراك لا يزال مستمراً، وأخيراً نقلت وكالة نوفا الإيطالية عن وزير الخارجية أنطونيو تاياني القول إن ما يحدث في إيران فاق كل التصورات، وأضاف أنه سيقوم باستدعاء السفير الايراني إلى وزارة الخارجية، معتبراً أن ما يحدث في إيران غير مقبول.
كما فرضت واشنطن عقوبات اقتصادية على المدعي العام الإيراني لدوره في حملة القمع العنيف للتظاهرات، وكذلك على عدد من المسؤولين وشركة تصنع معدات لوكالات إنفاذ القانون في البلاد.
بالتزامن، أحيا الإيرانيون داخل البلاد وفي أنحاء مختلفة من العالم ذكرى قتلى سجناء الانتفاضة ضد النظام الإيراني في «ليلة يلدا» بالتجمهر والهتاف وإضاءة الشموع.
ودعا شباب أحياء طهران الأهالي بأن يهتفوا «قسما بدماء رفاقنا سنقف حتى النهاية» من على أسطح المنازل جميعهم.
ونشرت مقاطع فيديو أظهرت حشداً تجمع عند قبر الشاب «حميد رضا روحي» الذي قُتل في الاحتجاجات، ولآخرين وزعوا الزهور على قبر محسن شكاري، الشاب المتظاهر الذي أعدم قبل أيام.
وشب يلدا، أو ليلة يلدا، أسماء أطلقها الإيرانيون القدامى قبل أكثر من 2500 عام على أطول ليلة في التقويم الفارسي، إيذاناً بالانقلاب الشتوي وبدء فصل الشتاء، ويحيي الإيرانيون هذه الليلة حتى بزوغ الشمس.
الدعم العالمي لهذا الحراك لا يزال مستمراً، وأخيراً نقلت وكالة نوفا الإيطالية عن وزير الخارجية أنطونيو تاياني القول إن ما يحدث في إيران فاق كل التصورات، وأضاف أنه سيقوم باستدعاء السفير الايراني إلى وزارة الخارجية، معتبراً أن ما يحدث في إيران غير مقبول.
كما فرضت واشنطن عقوبات اقتصادية على المدعي العام الإيراني لدوره في حملة القمع العنيف للتظاهرات، وكذلك على عدد من المسؤولين وشركة تصنع معدات لوكالات إنفاذ القانون في البلاد.