أفادت صحيفة "الغارديان" البريطانية، الاثنين، بأن الرسالة المصورة للملك تشارلز الثالث بمناسبة حلول عيد الميلاد، حققت مشاهدات هي الأكثر لملك في البلاد منذ بدء تسجيل مشاهدات هذه الرسالة السنوية.
وفي السياق، اعتبرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أنها انتصرت في عدد المشاهدات للحدث الاحتفالي، على منافسين في خدمات البث التدفقي مثل "نتفليكس".
وشاهد 10.6 مليون شخص خطاب الميلاد التقليدي للملك تشارلز الثالث على قناة "بي بي سي ون"، مما جعله أكثر برنامج نال مشاهدات في يوم الميلاد.
وشاهد 1.58 مليون الخطاب على "آي تي في"، و929 ألفا على "بي بي سي تو".
وليس هذا فحسب، فإن خطاب الميلاد هذا هو الأكثر شعبية من نوعه لملك في بريطانيا منذ عقدين، حين بدأت عملية تسجيل رسمية لعدد متابعات هذه الخطابات.
وهذه أول مرة يلقي فيها الملك تشارلز الثالث خطاب الميلاد، بعد أن تولى العرش في البلاد في سبتمبر الماضي، خلفا لوالدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية، التي واظبت على هذا الخطاب لأكثر من 6 عقود.
وخاطب تشارلز الثالث شعبه من كنيسة القديس جورج في قلعة وندسور قرب لندن، واستغرقت رسالة الميلاد 8 دقائق وبدأت بترانيم في كنيسة القلعة.
وفي البداية، استذكر الملك مآثر والدته الراحلة المدفونة في القلعة، وقالت إنها كانت مؤمنة بالقدرة الغير العادية للشخص بالتواصل مع الآخرين عبر عمل الخير والرأفة وأثر ذلك على حيواتهم.
وأشاد بقوات الجيش والأمن وخدمات الإنقاذ التي تعمل من أجل جعل البريطانيين يعيشون بأمان، وكذلك فرق الخدمات الصحية والمعملين.
ولم يغفل الملك الإشارة إلى تفاقم أزمة المعيشة في بلاده.
وفي السياق، اعتبرت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أنها انتصرت في عدد المشاهدات للحدث الاحتفالي، على منافسين في خدمات البث التدفقي مثل "نتفليكس".
وشاهد 10.6 مليون شخص خطاب الميلاد التقليدي للملك تشارلز الثالث على قناة "بي بي سي ون"، مما جعله أكثر برنامج نال مشاهدات في يوم الميلاد.
وشاهد 1.58 مليون الخطاب على "آي تي في"، و929 ألفا على "بي بي سي تو".
وليس هذا فحسب، فإن خطاب الميلاد هذا هو الأكثر شعبية من نوعه لملك في بريطانيا منذ عقدين، حين بدأت عملية تسجيل رسمية لعدد متابعات هذه الخطابات.
وهذه أول مرة يلقي فيها الملك تشارلز الثالث خطاب الميلاد، بعد أن تولى العرش في البلاد في سبتمبر الماضي، خلفا لوالدته الراحلة الملكة إليزابيث الثانية، التي واظبت على هذا الخطاب لأكثر من 6 عقود.
وخاطب تشارلز الثالث شعبه من كنيسة القديس جورج في قلعة وندسور قرب لندن، واستغرقت رسالة الميلاد 8 دقائق وبدأت بترانيم في كنيسة القلعة.
وفي البداية، استذكر الملك مآثر والدته الراحلة المدفونة في القلعة، وقالت إنها كانت مؤمنة بالقدرة الغير العادية للشخص بالتواصل مع الآخرين عبر عمل الخير والرأفة وأثر ذلك على حيواتهم.
وأشاد بقوات الجيش والأمن وخدمات الإنقاذ التي تعمل من أجل جعل البريطانيين يعيشون بأمان، وكذلك فرق الخدمات الصحية والمعملين.
ولم يغفل الملك الإشارة إلى تفاقم أزمة المعيشة في بلاده.