نوفوستي
أعلن رومان فيلفاند، المدير العلمي لمركز الأرصاد الجوية في روسيا أن السنوات الثماني الماضية قد تكون الأكثر دفئا في تاريخ الأرصاد الجوية على الأرض.
ويقول الخبير في مؤتمر صحفي عقده في وكالة "روسيا سيڤودنيا": "تشير التقديرات إلى أن من المرجح أن تكون السنوات الثماني الأخيرة الأكثر دفئا في التاريخ. وسوف نتأكد من ذلك خلال الفترة بين 15-20 يناير المقبل. وهذا من سمات الاحتباس الحراري".
وكان أنطونيو غوتيريش، أمين عام هيئة الأمم المتحدة، قد أعلن في وقت سابق، أن درجات الحرارة في العالم قد ترتفع بمقدار 2.8 درجة مئوية بنهاية القرن الحالي، إذا لم تتخذ الدول إجراءات جذرية في استراتيجية تقليص انبعاثات الكربون. والاتفاقية الرئيسية في هذا المجال هي اتفاقية باريس للمناخ لعام 2015 ، التي تنص على ضرورة الحد من ارتفاع درجات الحرارة في العالم أكثر من 1.5 درجة مئوية وبحد أقصى بمقدار 2 درجة مئوية بحلول عام 2100.
وقد اعتمدت معظم البلدان ضمن جدول أعمال مؤتمر المناخ برامج لتحقيق هذا الهدف. أي تحقيق توازن في ما بين انبعاثات غازات الاحتباس الحراري (ثاني أكسيد الكربون وغاز الميثان وغيرها) وامتصاصها بواسطة الحلول التكنولوجية (مصادر الطاقة المتجددة، كهربة وسائط النقل، التقاط وتخزين ثاني أكسيد الكربون في القطاع الصناعي، والهيدروجين)، وكذلك بمساعدة النظم البيئية الطبيعية (الغابات بالدرجة الأولى). وتخطط روسيا لتحقيق الحياد الكربوني حتى عام 2060.
أعلن رومان فيلفاند، المدير العلمي لمركز الأرصاد الجوية في روسيا أن السنوات الثماني الماضية قد تكون الأكثر دفئا في تاريخ الأرصاد الجوية على الأرض.
ويقول الخبير في مؤتمر صحفي عقده في وكالة "روسيا سيڤودنيا": "تشير التقديرات إلى أن من المرجح أن تكون السنوات الثماني الأخيرة الأكثر دفئا في التاريخ. وسوف نتأكد من ذلك خلال الفترة بين 15-20 يناير المقبل. وهذا من سمات الاحتباس الحراري".
وكان أنطونيو غوتيريش، أمين عام هيئة الأمم المتحدة، قد أعلن في وقت سابق، أن درجات الحرارة في العالم قد ترتفع بمقدار 2.8 درجة مئوية بنهاية القرن الحالي، إذا لم تتخذ الدول إجراءات جذرية في استراتيجية تقليص انبعاثات الكربون. والاتفاقية الرئيسية في هذا المجال هي اتفاقية باريس للمناخ لعام 2015 ، التي تنص على ضرورة الحد من ارتفاع درجات الحرارة في العالم أكثر من 1.5 درجة مئوية وبحد أقصى بمقدار 2 درجة مئوية بحلول عام 2100.
وقد اعتمدت معظم البلدان ضمن جدول أعمال مؤتمر المناخ برامج لتحقيق هذا الهدف. أي تحقيق توازن في ما بين انبعاثات غازات الاحتباس الحراري (ثاني أكسيد الكربون وغاز الميثان وغيرها) وامتصاصها بواسطة الحلول التكنولوجية (مصادر الطاقة المتجددة، كهربة وسائط النقل، التقاط وتخزين ثاني أكسيد الكربون في القطاع الصناعي، والهيدروجين)، وكذلك بمساعدة النظم البيئية الطبيعية (الغابات بالدرجة الأولى). وتخطط روسيا لتحقيق الحياد الكربوني حتى عام 2060.