أوقفت الأمم المتحدة بعض برامج المساعدات في أفغانستان مؤقتًا بسبب حظر فرضته الإدارة التي تقودها طالبان على العاملات في مجال الإغاثة، وحذرت من أن العديد من الأنشطة الأخرى ستتوقف على الأرجح.
وأكدت الأمم المتحدة أن مشاركة المرأة في إيصال المساعدات غير قابلة للتفاوض ويجب أن تستمر، وأن منع النساء من العمل الإنساني له عواقب فورية تهدد حياة جميع الأفغان.
ووقع رؤساء منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومجلس الأمن الدولي ومفوضا الأمم المتحدة الساميان لشؤون اللاجئين وحقوق الإنسان بيانًا مشتركًا، أكدوا فيه انه لا يمكن لأي دولة أن تستثني نصف سكانها من المساهمة في المجتمع.
وأشار البيان إلى أن الحظر المفروض على عاملات الإغاثة جاء في وقت يحتاج فيه أكثر من 28 مليون شخص في أفغانستان إلى المساعدة للبقاء على قيد الحياة بينما تواجه البلاد مخاطر المجاعة والتدهور الاقتصادي والفقر المترسخ وشتاء قاس.
وأكدت الأمم المتحدة أن مشاركة المرأة في إيصال المساعدات غير قابلة للتفاوض ويجب أن تستمر، وأن منع النساء من العمل الإنساني له عواقب فورية تهدد حياة جميع الأفغان.
ووقع رؤساء منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومجلس الأمن الدولي ومفوضا الأمم المتحدة الساميان لشؤون اللاجئين وحقوق الإنسان بيانًا مشتركًا، أكدوا فيه انه لا يمكن لأي دولة أن تستثني نصف سكانها من المساهمة في المجتمع.
وأشار البيان إلى أن الحظر المفروض على عاملات الإغاثة جاء في وقت يحتاج فيه أكثر من 28 مليون شخص في أفغانستان إلى المساعدة للبقاء على قيد الحياة بينما تواجه البلاد مخاطر المجاعة والتدهور الاقتصادي والفقر المترسخ وشتاء قاس.