أثارت مقتطفات من مذكرات الأمير هاري ضجة كبيرة، إذ يروي في كتابه هذا تفاصيل مثيرة تشمل حصول عراك عنيف مع شقيقه وليام، إضافة إلى إعلانه أنه تعاطى الكوكايين وقتل 25 مقاتلاً أفغانياً في معارك بأفغانستان.
وأوضح هاري أن «ما حدث لم يكن يرضيه، لكنه أيضا لم يجعله يشعر بالخجل أو الندم»، ولفت الأمير البريطاني إلى إنه سافر في ست بعثات أسفرت عن «إزهاق أرواح بشرية».
ووصف هاري هجمات الحادي عشر من سبتمبر «الهجوم على مركز التجارة الدولي»، بأنها أحد أسباب عدم شعوره بالذنب تجاه المقاتلين الأفغان، الذين قتلهم.
وبعد شهر من بث الفيلم الوثائقي على «نتفليكس» عن هاري وزوجته ميغن من دون أي تصريحات صادمة، تواجه الأسرة الملكية البريطانية معلومات مزعجة إضافية بشأن انسحاب الزوجين من العائلة سنة 2020، وانتقالهما إلى كاليفورنيا، قبل النشر المرتقب لكتاب مذكّرات هاري الثلاثاء المقبل بعنوان Spare.
وقبل هذا الموعد المرتقب، حصلت وسائل إعلامية عدّة على نسخ من الكتاب، لا سيّما بعدما طرحته مكتبات إسبانية للبيع عن طريق الخطأ. وتبع ذلك انتشار مقتطفات بالجملة أثارت الدهشة، من مشاركة الأمير هاري الدموية في معارك في أفغانستان، إلى تفاصيل محرجة ترتبط على سبيل المثال بتعاطيه الكوكايين.
والتزم قصر باكينغهام الصمت بشأن هذه المعلومات، كما الحال مع الاتهامات التي وردت في السلسلة الوثائقية التي بثّتها نتفليكس الشهر الماضي. وقد ألقى الزوجان باللائمة على العائلة الملكية لعدم حمايتهما.
وأوضح هاري أن «ما حدث لم يكن يرضيه، لكنه أيضا لم يجعله يشعر بالخجل أو الندم»، ولفت الأمير البريطاني إلى إنه سافر في ست بعثات أسفرت عن «إزهاق أرواح بشرية».
ووصف هاري هجمات الحادي عشر من سبتمبر «الهجوم على مركز التجارة الدولي»، بأنها أحد أسباب عدم شعوره بالذنب تجاه المقاتلين الأفغان، الذين قتلهم.
وبعد شهر من بث الفيلم الوثائقي على «نتفليكس» عن هاري وزوجته ميغن من دون أي تصريحات صادمة، تواجه الأسرة الملكية البريطانية معلومات مزعجة إضافية بشأن انسحاب الزوجين من العائلة سنة 2020، وانتقالهما إلى كاليفورنيا، قبل النشر المرتقب لكتاب مذكّرات هاري الثلاثاء المقبل بعنوان Spare.
وقبل هذا الموعد المرتقب، حصلت وسائل إعلامية عدّة على نسخ من الكتاب، لا سيّما بعدما طرحته مكتبات إسبانية للبيع عن طريق الخطأ. وتبع ذلك انتشار مقتطفات بالجملة أثارت الدهشة، من مشاركة الأمير هاري الدموية في معارك في أفغانستان، إلى تفاصيل محرجة ترتبط على سبيل المثال بتعاطيه الكوكايين.
والتزم قصر باكينغهام الصمت بشأن هذه المعلومات، كما الحال مع الاتهامات التي وردت في السلسلة الوثائقية التي بثّتها نتفليكس الشهر الماضي. وقد ألقى الزوجان باللائمة على العائلة الملكية لعدم حمايتهما.