لقي 3 من الصِّبية مصرعهم على الفور عند انهيار السقف بينما توفي الصبي الرابع أثناء نقله للمستشفى.
فقدت أرجنتينية أطفالها الأربعة في واقعة مأساوية، بعد انهيار سقف المنزل على غرفتهم.
وتسبب ما يصل إلى 5 أطنان من الحصى والركام في سحق 4 أطفال حتى الموت عقب انهيار سقف المنزل على غرفتهم، وسرعان ما لفظوا أنفاسهم الأخيرة.
وحسب ما ورد، كان التوأمان "بنيسيو" و"نواه نيسي" (4 أعوام) نائمين، و"سانتينو هارودي" (10 أعوام) و"لورينزو ديل ريو" (6 أعوام) يلعبان بهاتفيهما عندما انهار سقف المنزل في مدينة بوينس آيرس يوم الإثنين الماضي.
وقالت الأم المنكوبة باميلا نيسي (37 عاما)، إن حبيبها دانيال لوبيز، والذي يعمل عامل بناء، كان يجري عدة تجديدات لتوسيع منزله وألقى بركام ومواد بناء ثقيلة على سطح المنزل قبل ساعات من انهيار السقف.
وأوضحت الأم أنها وأبناءها انتقلوا لمنزل دانيال قبل أسبوعين فقط من حدوث الواقعة المروعة.
ووفقا للتقارير، لقي 3 من الصبية مصرعهم على الفور عند انهيار السقف، بينما توفي الصبي الرابع أثناء نقله للمستشفى، كما إن هناك أخا خامسا يدعى فالنتين عمره 15 عامًا، كان الحظ حليفه؛ إذ لم يكن في الغرفة ذاتها مع أشقائه.
يُذكر أن سرعة بديهة فالنتين أسهمت في إنقاذه من موت محقق، إذ خرج من الغرفة فورًا عندما لاحظ فقط تساقط غبار من السقف، فسرعان ما ذهب لينبه والديه، كما إن فالنتين هو الذي اتصل بالطوارئ بعدما أدرك أن إخوته عالقون تحت الأنقاض.
ولدى باميلا أيضا ابن عمره 18 عامًا يعيش في سان جوستو ولم يكن في المنزل وقت وقوع الحادث، فيما اعتُقِل لوبيز بتهمة القتل غير المتعمد، وحتى الآن لا يزال التحقيق جاريًا.
فقدت أرجنتينية أطفالها الأربعة في واقعة مأساوية، بعد انهيار سقف المنزل على غرفتهم.
وتسبب ما يصل إلى 5 أطنان من الحصى والركام في سحق 4 أطفال حتى الموت عقب انهيار سقف المنزل على غرفتهم، وسرعان ما لفظوا أنفاسهم الأخيرة.
وحسب ما ورد، كان التوأمان "بنيسيو" و"نواه نيسي" (4 أعوام) نائمين، و"سانتينو هارودي" (10 أعوام) و"لورينزو ديل ريو" (6 أعوام) يلعبان بهاتفيهما عندما انهار سقف المنزل في مدينة بوينس آيرس يوم الإثنين الماضي.
وقالت الأم المنكوبة باميلا نيسي (37 عاما)، إن حبيبها دانيال لوبيز، والذي يعمل عامل بناء، كان يجري عدة تجديدات لتوسيع منزله وألقى بركام ومواد بناء ثقيلة على سطح المنزل قبل ساعات من انهيار السقف.
وأوضحت الأم أنها وأبناءها انتقلوا لمنزل دانيال قبل أسبوعين فقط من حدوث الواقعة المروعة.
ووفقا للتقارير، لقي 3 من الصبية مصرعهم على الفور عند انهيار السقف، بينما توفي الصبي الرابع أثناء نقله للمستشفى، كما إن هناك أخا خامسا يدعى فالنتين عمره 15 عامًا، كان الحظ حليفه؛ إذ لم يكن في الغرفة ذاتها مع أشقائه.
يُذكر أن سرعة بديهة فالنتين أسهمت في إنقاذه من موت محقق، إذ خرج من الغرفة فورًا عندما لاحظ فقط تساقط غبار من السقف، فسرعان ما ذهب لينبه والديه، كما إن فالنتين هو الذي اتصل بالطوارئ بعدما أدرك أن إخوته عالقون تحت الأنقاض.
ولدى باميلا أيضا ابن عمره 18 عامًا يعيش في سان جوستو ولم يكن في المنزل وقت وقوع الحادث، فيما اعتُقِل لوبيز بتهمة القتل غير المتعمد، وحتى الآن لا يزال التحقيق جاريًا.