The Hill
كشفت وثائق قضائية كشف النقاب عنها حديثا أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أهان وهدد بمقاضاة الكاتبة إي جين كارول، التي تتهمه بأنه قام باغتصابها في التسعينات.
وأصبح الإيداع غير المختوم علني بعد أن رفض قاض فيدرالي في نيويورك جهود ترامب لحماية السجلات من الكشف عنها.
وفي الإفادة التي قدمها من مقر إقامته في منتجع مار إيه لاغو في ولاية فلوريد، قال الرئيس السابق إن كارول "مريضة عقليا، وأن هناك خطب ما بها"، نافيا مرارا مزاعم كارول، التي رفعت دعوى قضائية ضد ترامب في عام 2019 بعد أن اتهمها بالكذب بشأن الحادث.
كما هددها بإفادته بأنه سيقاضيها، واصفا اتهاماتها بـ"الخدعة"، وقال: "سأقاضيها بعد انتهاء هذا، وهذا هو الشيء الذي أتطلع لفعله"، كما هدد بمقاضاة محامية كارول، روبرتا كابلان.
وكانت كارول قد اتهمت ترامب باغتصابها في غرفة تبديل الملابس في متجر "بيرغدورف غودمان" في مانهاتن. وفي عام 2019، عندما كان يقضي فترة رئاسته، رفعت كارول دعوة عليه، قائلة إنه افترى عليها بإنكار مزاعمها بأنه اغتصبها في تسعينيات القرن الماضي.
وكان ترامب قد وصفها بـ"الكاذبة"، وبأنها ليست من النساء اللواتي يفضلهن، من بين تعليقات أخرى كثيرة، وجادل بعد رفعها الدعوى بأنه محمي بموجب قانون اتحادي يوفر الحصانة لموظفي الحكومة من دعاوى التشهير.
ورفعت كارول دعوى قضائية ثانية ضد ترامب في نيويورك في نوفمبر، بتهمة الضرب والتسبب عن عمد بالاضطراب العاطفي، بموجب قانون الناجين من البالغين في ولاية نيويورك.
ورفض قاض طلب ترامب برفض تلك الدعوى. ومن المتوقع أن تحال القضية إلى المحاكمة في أبريل.
كشفت وثائق قضائية كشف النقاب عنها حديثا أن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أهان وهدد بمقاضاة الكاتبة إي جين كارول، التي تتهمه بأنه قام باغتصابها في التسعينات.
وأصبح الإيداع غير المختوم علني بعد أن رفض قاض فيدرالي في نيويورك جهود ترامب لحماية السجلات من الكشف عنها.
وفي الإفادة التي قدمها من مقر إقامته في منتجع مار إيه لاغو في ولاية فلوريد، قال الرئيس السابق إن كارول "مريضة عقليا، وأن هناك خطب ما بها"، نافيا مرارا مزاعم كارول، التي رفعت دعوى قضائية ضد ترامب في عام 2019 بعد أن اتهمها بالكذب بشأن الحادث.
كما هددها بإفادته بأنه سيقاضيها، واصفا اتهاماتها بـ"الخدعة"، وقال: "سأقاضيها بعد انتهاء هذا، وهذا هو الشيء الذي أتطلع لفعله"، كما هدد بمقاضاة محامية كارول، روبرتا كابلان.
وكانت كارول قد اتهمت ترامب باغتصابها في غرفة تبديل الملابس في متجر "بيرغدورف غودمان" في مانهاتن. وفي عام 2019، عندما كان يقضي فترة رئاسته، رفعت كارول دعوة عليه، قائلة إنه افترى عليها بإنكار مزاعمها بأنه اغتصبها في تسعينيات القرن الماضي.
وكان ترامب قد وصفها بـ"الكاذبة"، وبأنها ليست من النساء اللواتي يفضلهن، من بين تعليقات أخرى كثيرة، وجادل بعد رفعها الدعوى بأنه محمي بموجب قانون اتحادي يوفر الحصانة لموظفي الحكومة من دعاوى التشهير.
ورفعت كارول دعوى قضائية ثانية ضد ترامب في نيويورك في نوفمبر، بتهمة الضرب والتسبب عن عمد بالاضطراب العاطفي، بموجب قانون الناجين من البالغين في ولاية نيويورك.
ورفض قاض طلب ترامب برفض تلك الدعوى. ومن المتوقع أن تحال القضية إلى المحاكمة في أبريل.