كشفت وصية اللاعب البرازيلي الراحل إدسون أرانتيس دو ناسيمنتو، المعروف باسم "بيليه"، الذي توفي في أواخر ديسمبر/ كانون الأول الماضي، عن "سر أنكره طوال حياته".
وذكرت صحيفة "ماركا" الرياضية الإسبانية أن بيليه أنكر طوال حياته أبوته لساندرا ريجينا، حتى بعد أن أثبت اختبار الحمض النووي من المحكمة أنها بالفعل ابنته.
لكنه شملها إلى جانب أبنائه السبعة الآخرين في وصيته التي تمّ فتحها بعد وفاته عن عمر ناهز 82 عامًا، إثر معاناته من مضاعفات إصابته بمرض السرطان.
وأوضحت الصحيفة أن ريجينا ولدت عام 1964، بعد أن كانت والدتها أنيسيو ماتشادو، على علاقة مع بيليه، عندما كانت عاملة نظافة لديه.
وأضافت أن ريجينا توفيت منذ 17 عامًا، دون أن تُدرك أن والدها سيعترف بأنها واحدة من أبنائه.
وكانت إحدى أمنيات بيليه الأخيرة هي مقابلة ولدَي ريجينا وحفيديه غابرييل أرانتيس دو ناسيمنتو، وأوكتافيو فيلينتو نيتو.
وبالفعل، التقى بيليه بحفيديه في 28 ديسمبر، أي قبل يوم واحد من وفاته.
ووفقًا للصحيفة، كان غابرييل ممتنًا لتلك اللحظة، التي كانت واحدة من أكبر أحلام والدته.
وعن شعوره عندما أخبرتهما عمّاته أن جدهما يريد رؤيتهما، قال غابرييل: "لقد كنا متحمسَين للغاية، لقد كانت فرصة ننتظرها. كل عائلة تسودها الخلافات، ولكن هناك لحظات يكون فيها الاتحاد والحب أكثر أهمية من أي شيء آخر. نحن سعداء للغاية".
وذكرت صحيفة "ماركا" الرياضية الإسبانية أن بيليه أنكر طوال حياته أبوته لساندرا ريجينا، حتى بعد أن أثبت اختبار الحمض النووي من المحكمة أنها بالفعل ابنته.
لكنه شملها إلى جانب أبنائه السبعة الآخرين في وصيته التي تمّ فتحها بعد وفاته عن عمر ناهز 82 عامًا، إثر معاناته من مضاعفات إصابته بمرض السرطان.
وأوضحت الصحيفة أن ريجينا ولدت عام 1964، بعد أن كانت والدتها أنيسيو ماتشادو، على علاقة مع بيليه، عندما كانت عاملة نظافة لديه.
وأضافت أن ريجينا توفيت منذ 17 عامًا، دون أن تُدرك أن والدها سيعترف بأنها واحدة من أبنائه.
وكانت إحدى أمنيات بيليه الأخيرة هي مقابلة ولدَي ريجينا وحفيديه غابرييل أرانتيس دو ناسيمنتو، وأوكتافيو فيلينتو نيتو.
وبالفعل، التقى بيليه بحفيديه في 28 ديسمبر، أي قبل يوم واحد من وفاته.
ووفقًا للصحيفة، كان غابرييل ممتنًا لتلك اللحظة، التي كانت واحدة من أكبر أحلام والدته.
وعن شعوره عندما أخبرتهما عمّاته أن جدهما يريد رؤيتهما، قال غابرييل: "لقد كنا متحمسَين للغاية، لقد كانت فرصة ننتظرها. كل عائلة تسودها الخلافات، ولكن هناك لحظات يكون فيها الاتحاد والحب أكثر أهمية من أي شيء آخر. نحن سعداء للغاية".