قالت الطفلة في مقطع الفيديو: "ماتت أختي من البرد.. ما بعرف كيف.. كل العالم دفيانين إلا نحنا ما دفيانين.. الجو كثير برد برد".
أبكت العالم بكلماتها البريئة العفوية وبدمعتها التي نزلت على وجنتيها الباردتين، هي صرخة طفلة صغيرة اهتزت لمعاناتها قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، حين ظهرت وهي تبكي من البرد والجوع والألم.
وغلبت الدموع البرعمة، وهي تنقل واقعها المرير الذي وصلت إليه دون أي ذنب، لتصبح حديث الشبكة العنكبوتية، حيث انتشر مقطع فيديو يظهر حالة الطفلة كالنار في الهشيم، وحصد تعاطف الكثيرين مع المعاناة التي تكابدها بمخيمات النزوح، لكن لم يتضح أين ومتى بالضبط.
وقالت الطفلة باكية: "ماتت أختي من البرد.. ما بعرف كيف.. كل العالم دفيانين إلا نحن ما دفيانين.. الجو كثير برد برد".
وأوضحت أنها تعيش مع عائلتها وتعاني من قلة حطب التدفئة، فتنام دون أن تشعر بأطرافها من شدة البرد.
وأكدت أن شقيقتها قد توفيت من شدة البرد، بينما تقوم عائلتها بتشغيل "المدفئة" ويتجمعون حولها للتدفئة من شدة البرد.
أبكت العالم بكلماتها البريئة العفوية وبدمعتها التي نزلت على وجنتيها الباردتين، هي صرخة طفلة صغيرة اهتزت لمعاناتها قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، حين ظهرت وهي تبكي من البرد والجوع والألم.
وغلبت الدموع البرعمة، وهي تنقل واقعها المرير الذي وصلت إليه دون أي ذنب، لتصبح حديث الشبكة العنكبوتية، حيث انتشر مقطع فيديو يظهر حالة الطفلة كالنار في الهشيم، وحصد تعاطف الكثيرين مع المعاناة التي تكابدها بمخيمات النزوح، لكن لم يتضح أين ومتى بالضبط.
وقالت الطفلة باكية: "ماتت أختي من البرد.. ما بعرف كيف.. كل العالم دفيانين إلا نحن ما دفيانين.. الجو كثير برد برد".
وأوضحت أنها تعيش مع عائلتها وتعاني من قلة حطب التدفئة، فتنام دون أن تشعر بأطرافها من شدة البرد.
وأكدت أن شقيقتها قد توفيت من شدة البرد، بينما تقوم عائلتها بتشغيل "المدفئة" ويتجمعون حولها للتدفئة من شدة البرد.