سجّلت مدينة ياكوتسك، عاصمة جمهورية ياقوتيا في روسيا الاتحادية، موجة برد طويلة غير طبيعية هذا الأسبوع، حيث انخفضت درجات الحرارة إلى ما دون الخمسين درجة مئوية تحت الصفر.
وتقع المدينة المعروفة باسم "أبرد مدينة على وجه الأرض"، على بعد خمسة آلاف كيلومتر شرق موسكو في التربة الصقيعية في الشرق الأقصى الروسي.
وغالبًا ما يعيش سكان هذه المنطقة، التي يقدّر عددهم بنحو 286.5 ألف نسمة، في درجات حرارة دون الـ 40 تحت الصفر.
ويُعدّ شهر يناير/ كانون الثاني أكثر الأشهر برودة في المنطقة التي تشتهر بتعدين الألماس والذهب.
وعلى الرغم من اعتياد سكانها على درجات الحرارة المتدنية، إلا أنهم غالبًا ما يتخذون احتياطات إضافية لتدفئة أنفسهم.
وعبّرت أناستاسيا غروزديفا، التي كانت ترتدي وشاحين وزوجين من القفازات وقبعات وأغطية متعدّدة، بأن موجة البرد الحالية "لا يمكن محاربتها، إما أن تتكيّف وترتدي ملابس ثقيلة مناسبة لهذا البرد أو تشعر بالمعاناة".
من جهته، قال نورغسن ستاروستينا، الذي يبيع الأسماك المجمّدة في السوق دون الحاجة إلى ثلاجة: "لا توجد أسرار خاصة للتعامل مع البرد، فقط ارتدِ طبقات من الملابس التي تُشعرك بالدفء، على غرار الملفوف".
وعام 2018، سجّلت ياقوتيا، التي يقطنها أقلّ من مليون شخص، درجات حرارة متدنية جدًا لدرجة أن بعض السكان قالوا إن رموشهم تجمّدت.
وتقع المدينة المعروفة باسم "أبرد مدينة على وجه الأرض"، على بعد خمسة آلاف كيلومتر شرق موسكو في التربة الصقيعية في الشرق الأقصى الروسي.
وغالبًا ما يعيش سكان هذه المنطقة، التي يقدّر عددهم بنحو 286.5 ألف نسمة، في درجات حرارة دون الـ 40 تحت الصفر.
ويُعدّ شهر يناير/ كانون الثاني أكثر الأشهر برودة في المنطقة التي تشتهر بتعدين الألماس والذهب.
وعلى الرغم من اعتياد سكانها على درجات الحرارة المتدنية، إلا أنهم غالبًا ما يتخذون احتياطات إضافية لتدفئة أنفسهم.
وعبّرت أناستاسيا غروزديفا، التي كانت ترتدي وشاحين وزوجين من القفازات وقبعات وأغطية متعدّدة، بأن موجة البرد الحالية "لا يمكن محاربتها، إما أن تتكيّف وترتدي ملابس ثقيلة مناسبة لهذا البرد أو تشعر بالمعاناة".
من جهته، قال نورغسن ستاروستينا، الذي يبيع الأسماك المجمّدة في السوق دون الحاجة إلى ثلاجة: "لا توجد أسرار خاصة للتعامل مع البرد، فقط ارتدِ طبقات من الملابس التي تُشعرك بالدفء، على غرار الملفوف".
وعام 2018، سجّلت ياقوتيا، التي يقطنها أقلّ من مليون شخص، درجات حرارة متدنية جدًا لدرجة أن بعض السكان قالوا إن رموشهم تجمّدت.