أ ف ب
فاز الجنرال المتقاعد في قوات حلف شمال الأطلسي "بيتر بافيل" في الجولة الحاسمة من الانتخابات الرئاسية التشيكية، وفق ما أظهرت نتائج فرز 80% من الأصوات.
وأعلن مكتب الإحصاءات أن بافيل حصد 56% من الأصوات، وفاز على منافسه رئيس الوزراء السابق "أندريه بابيش" الذي نال أقل من 44% من الأصوات.
أعلن مكتب الإحصاءات أن بافيل حصد 56% من الأصوات، وفاز على منافسه رئيس الوزراء السابق أندريه بابيش، الذي نال أقل من 44%
وكان محللون قد توقعوا إقبالًا كثيفًا على التصويت الذي استمر ليومين، بعد حملة انتخابية حادة اتسمت بالجدل وصولًا إلى تهديدات بالقتل، وتهم بممارسة الخداع.
وتصدر بافيل نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة بحصوله على ما بين 58-59% من نوايا التصويت، مقابل ما بين 41-42% لمنافسه.
وسيخلف بافيل الرئيس المنتهية ولايته ميلوش زيمان، البالغ 78 عامًا، وهو رجل سياسي تثير مواقفه الانقسام، إذ أقام علاقات وثيقة مع موسكو قبل أن يغير موقفه بشكل جذري عندما غزت روسيا أوكرانيا في شباط/فبراير 2022.
ولدى إدلائه بصوته أمس الجمعة، قال بافيل إنه يريد أن يكون "رئيسًا محترمًا" للبلاد العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، والبالغ عدد سكانها 10,5 ملايين نسمة.
وشدد بافيل على أنه سيكون صريحًا وواقعيًا، وقال: "سأصف الواقع كما هو".
ولدى إدلائها بصوتها في بلدة دوبريتشوفيتسي الصغيرة الواقعة جنوب غربي براغ، صباح اليوم السبت، قالت إيرينا تشيهيلكوفا في تصريح صحفي إن على الرئيس الجديد أن يخدم البلاد على نحو جيد.
وتابعت: "يجب أن يكون صريحًا وودودًا، وأن يكون مصدر قوة للبلاد، وألا يتسبب بمشاكل في الخارج على غرار بعض من رجال الدولة التشيكيين".
وكان بافيل قد فاز في الجولة الأولى من الانتخابات قبل أسبوعين بحصوله على 35,4% من الأصوات متقدمًا بفارق ضئيل على بابيش الذي نال 35% من الأصوات.
{{ article.visit_count }}
فاز الجنرال المتقاعد في قوات حلف شمال الأطلسي "بيتر بافيل" في الجولة الحاسمة من الانتخابات الرئاسية التشيكية، وفق ما أظهرت نتائج فرز 80% من الأصوات.
وأعلن مكتب الإحصاءات أن بافيل حصد 56% من الأصوات، وفاز على منافسه رئيس الوزراء السابق "أندريه بابيش" الذي نال أقل من 44% من الأصوات.
أعلن مكتب الإحصاءات أن بافيل حصد 56% من الأصوات، وفاز على منافسه رئيس الوزراء السابق أندريه بابيش، الذي نال أقل من 44%
وكان محللون قد توقعوا إقبالًا كثيفًا على التصويت الذي استمر ليومين، بعد حملة انتخابية حادة اتسمت بالجدل وصولًا إلى تهديدات بالقتل، وتهم بممارسة الخداع.
وتصدر بافيل نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة بحصوله على ما بين 58-59% من نوايا التصويت، مقابل ما بين 41-42% لمنافسه.
وسيخلف بافيل الرئيس المنتهية ولايته ميلوش زيمان، البالغ 78 عامًا، وهو رجل سياسي تثير مواقفه الانقسام، إذ أقام علاقات وثيقة مع موسكو قبل أن يغير موقفه بشكل جذري عندما غزت روسيا أوكرانيا في شباط/فبراير 2022.
ولدى إدلائه بصوته أمس الجمعة، قال بافيل إنه يريد أن يكون "رئيسًا محترمًا" للبلاد العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، والبالغ عدد سكانها 10,5 ملايين نسمة.
وشدد بافيل على أنه سيكون صريحًا وواقعيًا، وقال: "سأصف الواقع كما هو".
ولدى إدلائها بصوتها في بلدة دوبريتشوفيتسي الصغيرة الواقعة جنوب غربي براغ، صباح اليوم السبت، قالت إيرينا تشيهيلكوفا في تصريح صحفي إن على الرئيس الجديد أن يخدم البلاد على نحو جيد.
وتابعت: "يجب أن يكون صريحًا وودودًا، وأن يكون مصدر قوة للبلاد، وألا يتسبب بمشاكل في الخارج على غرار بعض من رجال الدولة التشيكيين".
وكان بافيل قد فاز في الجولة الأولى من الانتخابات قبل أسبوعين بحصوله على 35,4% من الأصوات متقدمًا بفارق ضئيل على بابيش الذي نال 35% من الأصوات.