نعاني في أوقات كثيرة القلق والإجهاد بسبب طبيعة العمل أو ضغوط الحياة، ونحتاج بناء على ذلك إلى الراحة. ولاستعادة الطاقة، قدمت مدربة اللياقة تاتيانا أورلاك في تقرير نشرته مجلة «جورنال دي فام» الفرنسية، النصائح التالية:
1- تناول الدهون الجيدة صباحاً
في أوقات التوتر، قد لا نتقبل وجبة الإفطار. لكن لبدء اليوم بشكل جيد، من المهم تناول الإفطار، مع تجنب الخبز الأبيض والمعجنات والتركيز على تناول الدهون الجيدة. والأفضل شرب الشاي الأخضر (لمضادات الأكسدة) مع شريحة من الخبز الكامل ونصف حبة أفوكادو وقطعة من الجبن أو بيضة وفاكهة موسمية طازجة.
2- تمرن بانتظام
ممارسة الرياضة لمرة واحدة على الأقل أسبوعياً مفيدة جداً للصحة للتعرق بشكل جيد وخفض مستوى هرمون الكوتيزول، أما يومياً فعليك بالحركة لتخفيف الضغوط العاطفية أو جلسة ساونا لمزيد من الراحة.
3- استخدم زهور باخ
لتهدئة مشاعرك، فكر في زهور باخ. سيسمح لك هذا الإكسير بإعادة التوازن إلى حالتك العاطفية. ولتحقيق أقصى استفادة منه تنصح الخبيرة أورلاك بوضع بضع قطرات على لسانك، ثلاث مرات في اليوم.
4- عدّل ساعتك البيولوجية
لتحسين تغطية احتياجات وظائفنا البيولوجية وتحقيق التوازن بين إنتاج هرموناتنا (الميلاتونين للنوم، والسيروتونين لليقظة والمزاج)، علينا أن نعدل ساعتنا البيولوجية بإدخال أكبر قدر ممكن من ضوء النهار عبر النوافذ، من ساعة الاستيقاظ وحتى النوم.
{{ article.visit_count }}
1- تناول الدهون الجيدة صباحاً
في أوقات التوتر، قد لا نتقبل وجبة الإفطار. لكن لبدء اليوم بشكل جيد، من المهم تناول الإفطار، مع تجنب الخبز الأبيض والمعجنات والتركيز على تناول الدهون الجيدة. والأفضل شرب الشاي الأخضر (لمضادات الأكسدة) مع شريحة من الخبز الكامل ونصف حبة أفوكادو وقطعة من الجبن أو بيضة وفاكهة موسمية طازجة.
2- تمرن بانتظام
ممارسة الرياضة لمرة واحدة على الأقل أسبوعياً مفيدة جداً للصحة للتعرق بشكل جيد وخفض مستوى هرمون الكوتيزول، أما يومياً فعليك بالحركة لتخفيف الضغوط العاطفية أو جلسة ساونا لمزيد من الراحة.
3- استخدم زهور باخ
لتهدئة مشاعرك، فكر في زهور باخ. سيسمح لك هذا الإكسير بإعادة التوازن إلى حالتك العاطفية. ولتحقيق أقصى استفادة منه تنصح الخبيرة أورلاك بوضع بضع قطرات على لسانك، ثلاث مرات في اليوم.
4- عدّل ساعتك البيولوجية
لتحسين تغطية احتياجات وظائفنا البيولوجية وتحقيق التوازن بين إنتاج هرموناتنا (الميلاتونين للنوم، والسيروتونين لليقظة والمزاج)، علينا أن نعدل ساعتنا البيولوجية بإدخال أكبر قدر ممكن من ضوء النهار عبر النوافذ، من ساعة الاستيقاظ وحتى النوم.