انتشرت ظاهرة غريبة في مدينة كانديدو جودوي البرازيلية جعلتها تحصل على لقب "مدينة التوائم"، بعد أن أصبحت فيها الوجوه متشابهة وكأنهم ينحدرون من أب واحد، وذلك بسبب الارتفاع الكبير في نسبة المواليد التوائم في البلدة.
وقد زاد معدل التوأمة في 30 عامًا ووصل إلى مستوى غير مسبوق، حيث ارتفع من 9.1 ولادات توأم لكل 1000 ولادة في المجموع في الثمانينيات إلى 12 في عام 2010. وفي المتوسط، يولد 1.6 مليون زوج من التوائم كل عام، وفق المعهد الوطني للديمغرافيا "آي إن غي دي" (INED).
يعتقد البعض أن الطبيب النازي جوزيف منجيل، المعروف أيضا باسم "ملاك الموت"، أجرى تجارب في المنطقة على البشر الذين كان يحتجزهم هتلر في مخيمات الموت. في حين يفسر علماء برازيليون الظاهرة بأنها متصلة بـ"جين" معين مرتبط بولادة التوائم ويزيد انتشاره في أوساط السكان بهذه المدينة
{{ article.visit_count }}
وقد زاد معدل التوأمة في 30 عامًا ووصل إلى مستوى غير مسبوق، حيث ارتفع من 9.1 ولادات توأم لكل 1000 ولادة في المجموع في الثمانينيات إلى 12 في عام 2010. وفي المتوسط، يولد 1.6 مليون زوج من التوائم كل عام، وفق المعهد الوطني للديمغرافيا "آي إن غي دي" (INED).
يعتقد البعض أن الطبيب النازي جوزيف منجيل، المعروف أيضا باسم "ملاك الموت"، أجرى تجارب في المنطقة على البشر الذين كان يحتجزهم هتلر في مخيمات الموت. في حين يفسر علماء برازيليون الظاهرة بأنها متصلة بـ"جين" معين مرتبط بولادة التوائم ويزيد انتشاره في أوساط السكان بهذه المدينة